آخر تطورات الحالة الصحية للشيف بوراك بعد نقله إلى المستشفى (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
السومرية نيوز- فن وثقافة
شارك الشيف بوراك مقطع فيديو جديد له، عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستغرام"، من داخل المستشفى، حيث تعرض لوعكة صحية نقل على أثرها إلى المستشفى لتقي العلاج. بعد شعور الشيف بوراك بالآلم تبين أنه يعاني من آلام على في المرارة، حيث ظهر وهو مستلق على سرير الشفاء، حيث طمأن الجمهور على حالته الصحية، حيث قائلاً إنه أصبح على ما يرام.
View this post on Instagram
A post shared by Burak Özdemir (@cznburak)
ليست هذه المرة الأولى التي يظهر فيها الشيف بوراك وهو في المستشفى، فقد ظهر العام الماضي بعد خضوعه لعملية جراحية لاستئصال الزائدة الدودية الملتهبة، حيث كانت حالته حرجة.
تأثرت صحة الشيف بوراك كثيرًا بعد تلك الجراحة، وفقد الكثير من وزنه، وخضع لفحوصات كثيرة قبل العملية للتأكد من عدم وجود أي مشاكل صحية، وأجريت العملية بنجاح، وخرج من المستشفى وهو في صحة جيدة.
ومؤخرا نشب خلافات بين الشيف بوراك ووالده، عندما حاول والده عرقلة مساعدة بوراك لضحايا الزلزال في المناطق المتضررة في تركيا.
وقرر بوراك الاستمرار في تقديم المساعدات بمفرده، وانقطعت العلاقة بينه وبين والده.
في أيلول قرر بوراك التوجه للقضاء لمحاسبة والده بتهمة بيع اسمه لصالح مستثمر أجنبي.
من جانبه، رد والد بوراك على هذه الادعاءات قائلاً: "ليس لدي أي علاقة بهذه القصة، لم أقم بالاحتيال على ابني أو بيع اسمه كما زعم، ولم أرد أن أرد على ادعاءات سابقة بكوني مالك مطعم المدينة. في الحقيقة، أنا المالك الحقيقي وقمت بشراء منزلين لابني وساهمت في تكوين ثروته".
وأضاف إسماعيل بوراك: "للأسف، يبدو أن بوراك ورث جينات والدته المعادية لي، يجب أن يعرف جيدًا من يحبه وأن يميز بينه وبين أكثر الأشخاص المحبين له على وجه الأرض".
يُذكر أن والدة بوراك، ديديم بوزبورا، قد أدينت بتهمة الرشوة وأمضت عامين و7 أشهر في السجن في قضية تتعلق بكلية الطب بجامعة إسطنبول.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: الشیف بوراک
إقرأ أيضاً:
أول ظهور علني للبابا فرنسيس منذ مغاردته المستشفى.. كيف بدت حالته الصحية؟
(CNN)-- ظهر البابا فرنسيس علنا بشكل مفاجئ، الأحد، وهي المرة الأولى التي يظهر فيها زعيم الكنيسة الكاثوليكية علانية بعد مغادرته المستشفى قبل أسبوعين.
ورحب البابا فرنسيس بالحشود في الفاتيكان، وبدا في حالة معنوية جيدة. كان جالسا على كرسي متحرك، ويضع ما بدا أنه أنبوب أنفي لمساعدته على التنفس.
وأمضى الحبر الأعظم، البالغ من العمر 88 عاما، 5 أسابيع في المستشفى بسبب تعرضه لالتهاب رئوي في فبراير/شباط ومارس/آذار. ووفقا لفريقه الطبي، كان البابا على وشك مفارقة الحياة أثناء المرض.
وبدا فرنسيس بصحة أفضل مما كان عليه عندما شُوهد علنا آخر مرة، قبل أسبوعين من خروجه من مستشفى جيميلي في روما. في ذلك الوقت، كان يعاني صعوبة في الكلام ورفع ذراعيه، لكنه تمكن من التلويح للناس وأشار بإبهامه من الشرفة.
والأحد، بدا البابا فرنسيس وكأنه يحرك ذراعيه بسهولة أكبر. كان صوته لا يزال ضعيفا، ولكنه أقوى مما كان عليه قبل أسبوعين.
لم يتم الإعلان مسبقا عن ظهور البابا.
وتجمعت حشود من المصلين في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، الأحد، للاحتفال بقداس الصوم الكبير، ولم يتوقع أحد هناك ظهور البابا.
وعندما دخل الحبر الأعظم على كرسي متحرك وهو يبتسم، هتف الحاضرون بحماس.
لتجنب الضرر.. "النقل" تحذر من التعاقد مع شاحنات أجنبية غير مرخصة داخليًا