شاركت سيدة مصرية، مقطع فيديو، ظهرت خلاله وهي تهاجم طليقها بعد طلاقهما، مما أثار ضجة كبيرة على منصات التواصل.

ظهرت الفتاة في الفيديو المتداول تقول: “أنا معايا شيشتي وقاعدة في الكافيه بتاعي وبشرب وبتمزج، تسيبني ما تسبنيش ترجعلي ما ترجعليش أنا اللي كنت بصرف عليك.”

وأضافت:” أنت شحات من غيري أنا بنت إسكندرية يعني الجدعنة كلها، أنت فاكر لما تسيبني هقعد أبكي عليك واسمع ضعفي بيصعب عليا زي ما شيرين كده بترجع لحس كل خمس دقائق.

وتابعت: “أنا معايا شيشتي وأجيب واحد من الكافيه هنا يقعد جانبي أنا كنت بصرف عليك وأمك الحرباية اللي لما جات تتوحم كانت بتشوف ميكي ماوس، أهو أنت نسخة منه بودنك.”

واستطردت:” أنا هشوهك عشان جرحتني وظلمتني وتعافيت منك في دقيقتين، وحجر الشيشة أرجل منك عشان بيدوم معايا، أنت أخدت معايا أسبوعين وجرحتني.”

واختتمت حديثها قائلة:” أنا من بحري يعني ناقص الجنيه يحطوا صورتي عليه، يعني لو دماغك وزتك أو أمك ذقتك قمر عادل هاتعجزك، وأخرك معايا دمعتين وسيجارة، مضيفة:” لبسك، أكلك، شربك، نومك كان عليا أنت من غيري ولا حاجة”.

المصدر: تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

” اتفاق وقف إطلاق النار في غزة” ..ملامح الانتصار الفلسطيني، ومكائد “الشيطان” الأمريكي بين السطور!

يمانيون../
جاء اتفاق وقف إطلاق النار بعد 15 شهراً من الحرب العدوانية على غزة التي تعرضت للإبادة الجماعية وسوّيت دُورها بالأرض، واتسم الاتفاق بترقب محلي ودولي واسع، فقد سبق للحكومة الصهيونية أن أحبطت مثل هذا الاتفاق ثلاث مرات سابقة على الأقل، والاتفاق في المقام الأول مكسب إنساني لسكان غزة.

في القراءة الأولى للاتفاق نستطيع القول إن المقاومة الفلسطينية هي المنتصرة، فسيخرج العدو من محور صلاح الدين ومعبر رفح، ومحور “نتساريم”، وحتى اليوم لا زال الوجود المسلّح لمختلف فصائل المقاومة قائماً ويتم تجنيد مقاتلين وصناعة أسلحة.

وعلى المستوى الاجتماعي فقد فشل الاحتلال في تهجير أبناء غزة إلى سيناء كما كان يُخطط، ومن ثمّ فإفشال مساعي العدو الذي دمّر كامل غزة يُعد نصراً بالنسبة لقوات مقاومة شعبية، فهو بهذا المعنى يُعد نصراً، برغم التضحيات الفادحة والخسائر الكبيرة، فالخسائر والتضحيات لا تعني الهزيمة والشعوب التي خاضت حروب التحرر الوطنية كالشعبين الجزائري والفيتنامي قدمت التضحيات الجسام.

إن توقف الحرب حتى الآن بهذا الاتفاق يُعد مكسباً للشعب الفلسطيني، لكن نصَ الاتفاقية لا قيمة له إن لم يُنفذ، والنص ذاته مع ذلك يتسم بالغموض، ولم يتطرق لقضايا حساسة، ما يجعله مفخخاً وقابلاً للخرق من قبل العدو الصهيوني في أي لحظة.

ورغم أن الاتفاق يحدد دولة قطر ودولة مصر والولايات المتحدة الأمريكية باعتبارها ضامنة للاتفاق، إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية منحازة للكيان الصهيوني تاريخياً وراهناً، ومن المشكوك فيه إن كانت إدارة “ترامب” ستدفع الكيان إلى الوفاء بالتزاماته في المرحلة الأولى، فكيف بالمرحلتين الثانية والثالثة؟!.

وكالة سبأ | أنس القاضي

لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:

اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

مقالات مشابهة

  • وكالة “كناص” الجزائر تفتح أبوابها غدا الجمعة
  • من سيدة الأرض إلى “إسرائيل” والمطبعين وتجار الحروب..!
  • “أونروا”: 60% من المساعدات دخلت إلى غزة عبرنا وحظرنا يُشكل تحدياً خطيراً
  • حماس: الاحتلال يُحاول التملص من بعض بنود وقف “إطلاق النار”
  • «الصحة» توجه رسالة للمُواطنين بشأن قياس ضغط الدم.. علامات إذا ظهرت عليك اذهب للطبيب
  • ” اتفاق وقف إطلاق النار في غزة” ..ملامح الانتصار الفلسطيني، ومكائد “الشيطان” الأمريكي بين السطور!
  • سيدة تطلب الخلع: زوجي خجول قراره بعد موافقة والدته
  • الأردن يطلق جسرا جويا “مكثفا” إلى قطاع غزة
  • “حزب الله” اللبناني: إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار 1350 مرة
  • “أحرونوت” العبرية: التهديد اليمني لـ “إسرائيل” سيظل قائماً حتى بعد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة