أصبح مركز الهادي بوصلاحي للتربية المختصة فرع النصر بالرديف التابع للاتحاد التونسي لإعانة الأشخاص القاصرين ذهنيا عاجزا عن تقديم الخدمات واستقبال حوالي 50 شخصا من حاملي الإعاقة وذلك بسبب تراجع الميزانية المخصصة له.

ولم يعد بإمكان المركز توفير الاعاشة وثمن الوقود للحافلة التي تنقل المستفيدين من الخدمات.

ويذكر أنّ المركز لم يتحصل على منحة التسيير التي تخصصها وزارة الشؤون الاجتماعية لموسمين متتاليين مما أثّر على تعهداته مع المزودين وأدى إلى تراكم ديونه علاوة على قلّة التبرعات العينية من قبل الأهالي وهو مادفع هيئة الإشراف إلى إتخاذ قرار غلق المركز خلال السنة الدراسية الجديدة.

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

آسر ياسين يكشف صعوبات شخصيته بمسلسل قلبي ومفتاحه

كشف الفنان آسر ياسين عن كواليس تحضيره لشخصية محمد عزت في مسلسل “قلبي ومفتاحه”، قائلاً:"هناك دوران قدّمتُهما سابقًا يحملان بعض التشابه مع محمد عزت، وهما يحيى في "رسائل البحر" وطه في “تراب الماس”، لكن هناك اختلافات جوهرية. 

وعلى سبيل المثال، يحيى في "رسائل البحر" كان يعاني من صعوبة في التواصل مع المجتمع، وطه كان شخصية مكسورة، أما محمد عزت فكانت صعوبته تكمن في كونه شخصًا عاديًا ومحترمًا".

آسر ياسين عن قلبي ومفتاحه: معجب ومندهش مثل رد فعل الجمهورآسر ياسين يعلق على مقارنته بالفنان عادل إمام بعد قلبي ومفتاحهآسر ياسين: اقترحت فكرة الدورس الخصوصية في مسلسل قلبي ومفتاحه


وتابع خلال لقائه في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:"الصعوبة في شخصية محمد عزت هي أنه شخص عادي ومحترم، رغم أن السائد حاليًا في الأعمال الفنية هو تصوير هذه الشخصيات على أنها مملةوطيبة ووليس لها طعم، بل وحتى في المجتمع".

وأشار آسر ياسين إلى أنه نشأ في أسرة تربّت على المبادئ، قائلاً: "أنا تربيت على المبادئ، وكنت أستغرب وأنا طفل لماذا نكذب؟ ولماذا نفعل مواقف سخيفة مع المدرسين؟ 

وتذكر منذ طفولته وحتى الآن التحولات التي طرأت على المجتمع المصري، مثل اختلاف أسلوب التعامل؛ ففي الماضي، كان الناس يلقون التحية ببساطة عبر المصافحة، أما الآن، فهناك مبالغة في العناق والتقبيل ونقول إيه ياحبيبي . حتى اللغة تغيّرت، وأصبحنا لا نستخدم الكلمات في مواضعها الصحيحة، وظهرت مصطلحات مثل 'يا زعامة، يا قدع، يا كبير، يا سُطى".

وشبّه آسر ياسين مسلسل "قلبي ومفتاحه" بكتاب "ماذا حدث للمصريين؟" للراحل جلال أمين, مع مزيج من الأعمال السينمائية التي تحمل الطابع ذاته، مثل "السفيرة عزيزة".

وقال:"كما أرّخ فيلم "السفيرة عزيزة" لفترة زمنية معينة، فإن "قلبي ومفتاحه" يؤرخ للفترة الراهنة، فالأول تناول فكرة المدرّس، بينما يتناول الأخير فكرة الباحث العلمي الذي يحاول التعايش مع التغيرات الاجتماعية."

وعن علاقته بشخصية محمد عزت، أوضح قائلاً:"كان هناك خيط رفيع علشان  أعرف  أحب شخصية محمد عزت، لأنني في الحقيقة أحمل بداخلي الكثير من صفاته، لكنني كنت أخفيها لفترة طويلة حتى أتمكن من التعامل مع الواقع".

مقالات مشابهة

  • التربية تنشر «الروزنامة الدراسية» في شهر أبريل الجاري
  • توضيح من التربية بخصوص دوام المدارس الخميس
  • حكومة غزة: الاحتلال يغلق المخابز ويمنع إدخال الدقيق والوقود
  • صعوبات في إزالة أنقاض مبنى منهار بالزلزال في بانكوك
  • آسر ياسين يكشف صعوبات شخصيته بمسلسل قلبي ومفتاحه
  • محافظ القاهرة يتفقد مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة
  • محافظ القاهرة يتفقد مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة لمتابعة سير العمل
  • خسائرُ مالية وعزوفٌ عن القتال في غزة.. الأزمةُ تتفاقمُ في احتياط “جيش الاحتلال”
  • مركز اتصال «طرق الشارقة» يتلقى 68 ألف مكالمة شهرياً
  • في أول أيام العيد| السيرك القومي يفتح أبوابه للجمهور.. حفلات لحمادة هلال ومصطفى قمر.. واستعراضات رضا والقومية في «الفنون الشعبية» بالقاهرة والإسكندرية