أنا حقيقي بنسى أتصور.. رحمة أحمد تشعل السوشيال ميديا بصورة جديدة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
تألقت الفنانة رحمة أحمد في أحدث إطلالة عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وخطفت رحمة أحمد الأنظار بإطلالة لافتة، بدون مكياج وبتسريحه ضفيرة، ما نال إعجاب متابعيها.
وعلقت رحمة على الصوره قائلة: "أنا حقيقي بنسى أتصور ومش بحب أنشغل بتليفوني طول ما انا برا البيت، و بحاول أستمتع بعيني مش بتليفون، فصورة وخلاص كده للتحديث #يوليو".
وشاركت رحمة حسن في بطولة مسلسل “سابع جار”، وهو بطولة دلال عبد العزيز، وشيرين، وسارة عبد الرحمن، وهاني عادل، ونيقولا معوض، وهيدي كرم، وقصة وسيناريو وحوار هبة يسري، وشارك في كتابة الحلقات آيتن أمين، ومنة إكرام، وسما أحمد، ومنة فوزي، وإخراج آيتن أمين، ونادين خان، وهبة يسر.
بدأت رحمة العمل الفني بالظهور كموديل في أغنيتين للمطرب نديم نور، كما قدمت عدة إعلانات تجارية في تلك الفترة، وكان أول أعمالها السينمائية فيلم “ألف مبروك” مع المخرج أحمد جلال والنجم أحمد حلمي عام 2009 الذي قدمت خلاله دورًا صغيرًا.
وجاءت انطلاقتها الحقيقية في فيلم “العالمي” مع الفنان يوسف الشريف في نفس العام، ثم فيلم “سمير وشهير وبهير” في عام 2010، ثم اتجهت بعدها للدراما التليفزيونية، فقدمت مسلسلات عدة منها “أزمة سكر، والداعية، وموجة حارة”، ومن أبرز أعمالها: "سابع جار، وولاد تسعة، ولأعلى سعر، ووش تاني، ونوارة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان يوسف الشريف الفنانة رحمة أحمد هيدي كرم دلال عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
«السوشيال ميديا» ملاذ الانطوائيين أم سجنهم؟.. تُسبب اضطرابات نفسية خطيرة
الأشخاص الانطوائيين يغلقون نافذة الاجتماعية في وجه أنفسهم، إيمانا منهم بأن الأفراد يرفضونهم بلا سبب، باحثين عن مهرب للاندماج فيه، ويأتي العالم الافتراضي المنحبس وراء الشاشات الرقمية هو الخيار الأول لهم، وباتت مواقع التواصل الاجتماعي هي التسلية المثلى لعقولهم، لعدم اضرارهم لتفسير أي موقف لهم، والرد على الأشخص وقتما شاءوا، وتكوين علاقات وصداقات جديدة باختلاف شخصيتهم على أرض الواقع، حسب ما قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.
مواقع التواصل الاجتماعي قادرة على تحويل الأشخاص لأفراد غير اجتماعيينالعالم الافتراضي يعتبر مصدر أمان للإنطوائيين، هذا ما أوضحه «فرويز» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، لافتًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي كانت قادرة على سحب الناس، فضلا عن تحويلهم من أشخاص اجتماعيين إلى أشخاص انطوائيين.
«الأشخاص الإنطوائيين لديهم نوع من الخجل الاجتماعي»، إذ أنه عند تعامله مع الناس تصيبه «الزغللة»، وجفاف الفم، والخنقة فضلا عن ارتفاع نبضات القلب، والرعشة، لذا فإنهم يهربون من كل هذه الأعراض بالتواصل عبر «السوشيال ميديا»، لأنه يستطيع التعبير عن مشاعره خلال محادثاته مع أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث استشاري الطب النفسي.
«سوشيال ميديا» عملت على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية«السوشيال ميديا» عملت على ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية، وأشار جمال فرويز إلى أنها وصلت إلى 26 لـ30% على مستوى العالم، موضحًا أن الاضطرابات النفسية أسوء من الأمراض، والتكنولوجيا كان لها دور أساسي عمل على زيادة ارتفاع حالات الاضطرابات.