فرحة عارمة بعد وصول أولى رحلات «مصر للطيران» إلى مطار بورتسودان
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قال محمد إبراهيم مراسل قناة القاهرة الإخبارية في بورتسودان، إنّ هناك فرحة عارمة في المدينة بسبب وصول أولى رحلات شركة مصر للطيران إلى مطار بورتسودان، مشيرًا إلى أنه ثاني أكبر مطار في السودان.
طائرة تحمل على متنها 21 راكباوأضاف «إبراهيم»، في رسالة على الهواء، أن هذه الطائرة تحمل على متنها 121 راكبا، وتحمل رقم 865، وهناك فرحة كبيرة من قبل السودانيين بعودة الطيران المصري إلى السودان.
وتابع مراسل قناة القاهرة الإخبارية في بورتسودان: «طيلة الـ5 أشهر كانت هناك عُزلة كبيرة في المجال الجوي بسبب اندلاع الحرب، التي أدت إلى توقف الحياة بصورة كاملة، ولا سيما مطار الخرطوم الذي مازال متوقفا حتى هذه اللحظة بسبب الاضطرابات الأمنية».
وأكد: «مطار الخرطوم الآن استأنف الناقل الوطني المصري أعماله اليوم، وهذا التدشين يمثل نقلة كبيرة في المجال الجوي، وبخاصة أن هناك ارتياح كبير من قبل المواطنين السودانيين والركاب الذين تحدثوا معه حيث إن حركة الطيران بين مصر وبورتسودان ستسهل الكثير من المعاناة التي كان يعانيها السودانيون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد إبراهيم السودان مطار بورتسودان رحلات مصر للطيران شركة مصر للطيران
إقرأ أيضاً:
أول تصريح للشرطة بعد وفاة تويدمير.. “لم يفسح المجال لسيارة الإسعاف”
تركيا الآن
ألقي القبض على الضابط “س.س” على خلفية إطلاق النار الذي أسفر عن وفاة المهندس المعماري تورغوت تويدمير خلال مشاجرة مرورية في منطقة بيكوز بإسطنبول. الضابط أُحيل إلى مركز الشرطة حيث أدلى بأقواله حول الحادث.
التفاصيل والإجراءات القانونية
بعد إطلاق النار، تم الانتهاء من إجراءات التحقيق مع الضابط “س.س” الذي أطلق النار على تورغوت تويدمير في منطقة جوزتيبي نتيجة مشاجرة بسبب حركة المرور. فيما تم إحالته إلى قصر العدالة في بيكوز حيث تم أخذ إفادته في مكتب المدعي العام، وتم توجيه تهمة “القتل العمد” ضده.
تصريحات الضابط
وفقًا لما أُفيد به من قبل الضابط، ذكر أن المهندس تويدمير لم يفسح المجال لسيارة الإسعاف وسط حركة المرور، ولم يتوقف عند انحرافه بمركبته، مما أدى إلى تصاعد المشاجرة.
دفن الضحية
وسط أجواء من الحزن والأسى، سيتم دفن جثمان المهندس تويدمير غدًا بعد صلاة الجنازة في مسجد بربروس خير الدين باشا في ليفنت.
ماذا جرى بالضبط؟
بالأمس، نشبت مشاجرة بين تورغوت تويدمير، الذي كان يقود سيارته الخاصة، وضابط الشرطة “س.س”. بسبب ازدحام مروري.