أمانة العاصمة المقدسة تواصل جهودها في إزالة التشوهات البصرية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
تواصل أمانة العاصمة المقدسة حملتها في إزالة التشوهات البصرية وطمس ومعالجة الكتابات المشوّهة على جدران المباني والمرافق العامة، حيث يأتي ذلك في إطار المبادرة التي أطلقتها وكالة البلديات تحت عنوان «لنحافظ على جمال مدينتنا»، خلال الأشهر القليلة الماضية، والتي تستهدف فيها البلديات الفرعية والمرتبطة التابعة لأمانة العاصمة المقدسة.
ونفذت الإدارة العامة لتحسين المشهد البصري حملة داخل نطاق بلدية العزيزية الفرعية بالتعاون مع الإدارة العامة للخدمات الاجتماعية والقطاع الخاص، وذلك لطمس الكتابات المشوهة على الجدران داخل نطاق البلدية.
وأهابت الأمانة؛ بالمواطنين والمقيمين بضرورة المحافظة على واجهات المرافق والمباني، وتعزيز القيم للحد من هذه الظاهرة والقضاء عليها لتكون مكة أجمل.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التشوهات البصرية أمانة العاصمة المقدسة
إقرأ أيضاً:
عربي21 ترصد تواصل الاحتفالات بسقوط النظام في ساحة الأمويين (شاهد)
رصد موفد "عربي21" تواصل احتشاد آلاف السوريين، الجمعة، في ساحة الأمويين بالعاصمة دمشق للمشاركة في مهرجان جماهيري احتفالا بسقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد الى روسيا.
وهتف المتظاهرون بشعارات الثورة في الساحة التي تحولت إلى مركز للاحتفالات بعد سقوط النظام في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الجاري.
وطالب المتظاهرون بمحاسبة الرئيس المخلوع بشار الأسد، وهتفوا لسوريا الجديدة رافعين الأعلام ولافتات تطالب بعودة المعتقلين والمغيبين قسريا.
وشهد المهرجان حضور شخصيات بارزة داعمة للثورة السورية، مثل الممثل مكسيم خليل والمنشد يحيى حوى الذي قام بأداء العديد من الأغاني الثورية.
كما حضر المهرجان عدد من الناشطين الإعلاميين مثل هادي العبد الله وجميل الحسن.
وهذه ثاني جمعة تمر على البلاد بعد سقوط النظام إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق بعد معارك خاطفة في الشمال والجنوب.
وشهدت الجمعة الأولى احتفالات واسعة في عموم البلاد بسقوط النظام تحت مسمى "جمعة النصر"، وذلك بعد دعوة وجهها قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع الملقب بـ"الجولاني" للاحتفال وبدء البناء بعد ذلك، حسب قولها.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.