أعلن وزير الدفاع التركي، ياشار غولر، أن قواتهم المسلحة تؤدي واجباتها بشكل صحيح في ليبيا.

وقال غولر في تصريحات صحفية: “تركيا تدعم النضال المشروع للدول الصديقة مثل ليبيا وقطر وأذربيجان”.

وأضاف “القوات المسلحة التركية تؤدي واجباتها بشكل صحيح لحماية حقوق ومصالح بلادها”.

الوسومالجيش التركي تركيا ليبيا.

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الجيش التركي تركيا ليبيا

إقرأ أيضاً:

أمنستي تدعو للكشف عن مصير 19 ليبيا بينهم وزير دفاع سابق أخفتهم قوات حفتر

دعت منظمة العفو الدولية "القوات المسلحة العربية الليبية"، التي يقودها الجنرال المتقاعد خليفة حفتر، إلى الإفصاح عن مصير ومكان وزير الدفاع الأسبق المهدي البرغثي و18 من أقاربه ومؤيديه.

وقالت المنظمة، بمناسبة مرور عام على الاختفاء القسري لهؤلاء، إنهم اختُطفوا على أيدي مسلحين موالين لحفتر في مدينة بنغازي شرقي ليبيا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رايتس ووتش: استمرار احتجاز علاء عبد الفتاح انتهاك صارخ لحقوقه الإنسانيةlist 2 of 2لماذا يفرض نظام الأسد ضريبة عودة على السوريين؟end of list

ووفق المنظمة، فإنه على مدى عام، تعيش عائلة البرغثي وعائلات أقاربه ومؤيديه المختطفين "في حزن وقلق"، لأنهم لا يعرفون إن كان أحباؤهم قد ماتوا أم ما زالوا على قيد الحياة".

وأشارت المنظمة إلى أن "المظالم التي تواجهها هذه العائلات تبين المدى الصادم الذي يمكن أن تذهب إليه القوات المسلحة العربية الليبية في سعيها للقضاء على كل من يمثل تحديا فعليا أو متصورا لسيطرتها المطلقة على السلطة، كما تكشف عما تتمتع به الجماعات المسلحة التابعة للقوات المسلحة العربية الليبية من إفلات شبه كامل من العقاب".

وحثت المنظمة حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها دوليا ومقرها طرابلس، وقوات حفتر باعتبارها سلطة الأمر الواقع في شرق ليبيا، على إجراء تحقيقات نزيهة ومستقلة وفعالة في الجرائم المرتكبة، بما في ذلك الإفصاح عن مصير المختفين قسرًا ومكانهم، بالإضافة إلى أسباب وملابسات الوفيات في الحجز.

وكان المهدي البرغثي، وهو منافس للجنرال حفتر، قد عاد إلى مسقط رأسه بنغازي يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إثر جهود للمصالحة من جانب بعض القبائل.

وبعد عودته، دهمت جماعات مسلحة تابعة للقوات المسلحة العربية الليبية منزل والدته في حي السلماني. وأعقب ذلك اندلاع اشتباكات مسلحة بين جماعات مسلحة تابعة "للقوات المسلحة العربية الليبية"، من بينها لواء طارق بن زياد وجهاز الأمن الداخلي من جهة، ومقاتلين موالين للمهدي البرغثي من جهة أخرى، وأسفرت الاشتباكات عن مقتل 15 شخصًا على الأقل وإصابة آخرين، في ظل قطع القوات المسلحة العربية الليبية لشبكة الإنترنت.

وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول، أخذت عناصر تابعة للقوات المسلحة العربية الليبية 36 امرأة و13 طفلًا من عائلة البرغثي رهائن.

ووفق المنظمة، أُفرج عن هؤلاء بعد اقتياد المهدي البرغثي وابنه، بالإضافة إلى 38 من أفراد عائلته وأنصاره، إلى حجز القوات المسلحة العربية الليبية. ولا يزال في طي المجهول مصير 19 على الأقل من هؤلاء ومكانهم، وسط مخاوف من احتمال أن يكونوا قد أُعدموا بعد أسرهم.

وكان المهدي البرغثي يشغل سابقا منصب وزير الدفاع في حكومة الوفاق الوطني السابقة التي اتخذت من طرابلس مقرا لها، وكانت منافسة للقوات المسلحة العربية الليبية و"الحكومة الليبية" الموالية لها ومقرها في شرق ليبيا.

مقالات مشابهة

  • أمنستي تدعو للكشف عن مصير 19 ليبيا بينهم وزير دفاع سابق أخفتهم قوات حفتر
  • تقشير البشرة: فوائده وأنواعه وكيفية القيام به بشكل صحيح
  • احتفالا بذكرى نصر أكتوبر.. اللواء محمود توفيق يهنئ وزير الدفاع
  • وزير الدفاع الأمريكي: لن نتردد في حماية قواتنا ومصالحنا بالشرق الأوسط
  • وزير الداخلية يهنئ الرئيس السيسي وقادة القوات المسلحة بذكري نصر أكتوبر المجيد
  • وزير الداخلية يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بـ ذكرى انتصار أكتوبر المجيد
  • وزير الداخلية يهنئ الرئيس السيسي وقيادات الدولة بذكرى نصر أكتوبر المجيد
  • وزير الدفاع البريطاني: قواتنا "لعبت دورها" في منع مزيد من التصعيد بالشرق الأوسط
  • وزير الدفاع البريطاني: قواتنا لعبت دورا بمحاولات منع مزيد من التصعيد بالشرق الأوسط
  • وزير الدفاع البريطاني: قواتنا لعبت دورا كبيرا في محاولات منع مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط