أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، شروط وأحكام إيداع الأطفال في الحضانات الإيوائية التابعة لها، وإجراءات الحصول على الخدمة، موضحة أنها مكان مناسب للأطفال من سن عامين حتى 6 أعوام، من الجنسين، بحسب ما تحدده اللائحة النموذجية للحضانات الإيوائية.

الشروط والأحكام لإيداع طفل في الحضانات الإيوائية

وحددت وزارة التضامن الاجتماعي، شروط وأحكام إيداع طفل في الحضانات الإيوائية، وهي:

1- أن يتراوح عمر الطفل بين السنتين والست سنوات.

2- أن يندرج تحت إحدى الفئات التالية: «مجهولي النسب - الضالين - الذين يثبت من البحث الاجتماعي تعذر رعايتهم في نطاق أسرهم الاجتماعية».

3- ألا يكون مصاباً بأحد الأمراض المعدية المؤثرة على صحة وسلامة الأطفال.

إجراءات إيداع الأطفال في الحضانات الإيوائية

طلب من ولى أمر الطفل أو خطاب من الجهة المحولة مرفق به المستندات التالية:

1- بالنسبة للأطفال المحولين من مراكز رعاية الأمومة والطفولة أو أقسام ومراكز الشرطة أو النيابة المختصة، فيتم قبولهم وفقا للمستندات المؤيدة لذلك وهي:

- محضر الشرطة أو قرار النيابة المختصة الصادر بشأن الطفل.

- شهادة ميلاد الطفل.

- تقرير طبي وقت العثور على الطفل.

- تقرير طبي يتضمن الحالة الصحية العامة للطفل للتأكد من خلوه من أي أمراض معدية.

- محضر تسليم وتسلم الطفل والمكاتبات المتعلقة بالطفل.

 2- بالنسبة للأطفال المحولين من مؤسسات أو هيئات إجتماعية ، فيتم قبول الأطفال وفقا للتالي:

- شهادة الميلاد أو مستخرج رسمي منها.

- تقرير طبي شامل متضمنآ خلو الطفل من الأمراض المعدية.

- محضر تسليم وتسلم الطفل.

- جميع المستندات المتعلقة بالطفل والمؤيدة لقبول الطفل بالدار.

3- بالنسبة للأطفال المتعذر رعايتهم في نطاق أسرهم الطبيعية فيتم قبولهم وفقا للمستندات التالية:

- شهادة ميلاد الطفل أو مستخرج رسمي منها.

- صورة من البطاقة العائلية لولي الأمر.

- صور لجميع المستندات المؤيدة لقبول الطفل بالدار.

- إقرار من ولي الأمر بقبول جميع تعليمات وتوجيهات الدار الخاصة برعاية الطفل.​

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التضامن التضامن الاجتماعي

إقرأ أيضاً:

مقترح برلماني لخفض سن القبول برياض الأطفال

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجهت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، اقتراح برغبة، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزير التربية والتعليم، في شأن إعادة النظر في السن القانونية للالتحاق بمرحلة رياض الأطفال في مصر، من خلال النزول بسن القبول في مرحلة رياض الأطفال المستوى الأول إلى 3 سنوات بدلًا من 4 سنوات.

وقالت النائبة:" سن القبول في المدارس المصرية قضية قديمة الأزل متجددة كل عام تبحث عن حل لعدد من الأطفال الذين لا يتمكنون من التسجيل في المدارس بسبب يوم أو أيام قليلة تقف حائلاً أمام قبولهم الأمر الذي يؤدي إلى ضياع سنة دراسية عليهم".

وأضافت:"تحديد العمر المناسب لدخول الطفل رياض الأطفال من القضايا التي تحتاج إلى علاج جذري حيث أنها تشغل بال العديد من الأسر المصرية، خاصة تلك التي يولد أطفالها في الأشهر الأخيرة من العام، فمعايير القبول التي تحددها معظم رياض الأطفال، والتي تعتمد على حساب السن حتى أول شهر أكتوبر ، وهو ما يجعل العديد من الأطفال الذين ولدوا في آخر العام غير مؤهلين للالتحاق برياض الأطفال في نفس العام الذي يبلغون فيه السن القانونية للالتحاق".

 وأردفت "عبدالحميد"، يواجه الأطفال المولودون في آخر العام فارقاً زمنياً كبيراً بينهم وبين أقرانهم الذين ولدوا في بداية العام نفسه، مما قد يؤثر في استعدادهم الأكاديمي والاجتماعي لدخول رياض الأطفال، كما يواجه أولياء أمورهم مشاكل ومعاناة في سبيل ضمان مكان لأطفالهم.

وتابعت "عضو مجلس النواب"، وفقًا لما هو معمول به حاليًا عند تقديم رياض الأطفال في المدارس الحكومية يكون حساب السن للقبول برياض الأطفال حتى أول أكتوبر من كل عام، ونتيجة لذلك هناك شكاوى من أولياء الأمور نتيجة تأخر قبول أبنائهم في المدارس نظراً لعدم إتمامهم السن المحدد بفارق أيام ما يضيع عليهم سنة دراسية.

وكشفت "نائبة البرلمان"، إن ميلاد الطفل قد يقل بأيام أو أسابيع من التاريخ الميلادي المحدد من قبل وزارة التربية والتعليم، يغلق أمامه أبواب القبول في المدارس، مشيرة إلى أن هذا القرار لم يأخذ بعين الاعتبار أن نسبة المواليد تكون في زيادة في شهري أكتوبر ونوفمبر، مطالباً بإعادة النظر في القرار.

وأكدت على أن النزول بالسن القانونية للقبول في مرحلة رياض الأطفال إلى 3 سنوات بدلًا من 4 سنوات يتماشى مع التطور الإنمائي للطلبة، حيث أثبتت البحوث أن الطفل عند إكماله 3 سنوات يصبح أكثر قابلية للتعليم الأكاديمي والسلوكي والنصح والتوجيه التربوي.

كما أكدت النائبة آمال عبدالحميد، على أن النزول بسن القبول بمرحلة رياض الأطفال يشكل خطوة جوهرية نحو تعزيز الاستثمار في مرحلة الطفولة المبكرة والتي تُمكنا من بناء أجيال واعية ومُنتجة، حيث تعد مرحلة رياض الأطفال محطة هامة في حياة الطفل تساهم في بناء شخصيته وتنمية مهاراته الاجتماعية والتعليمية والسلوكية تُهيئهم للمراحل القادمة.

مقالات مشابهة

  • مقترح برلماني لخفض سن القبول برياض الأطفال
  • جمعية طفلي بتبوك تحتفي باليوم العالمي لسرطان الأطفال
  • الاعتداء الجنسي.. خطر يُهدد سلامة الطفل
  • الاعتداء الجنسي خطر يهدد سلامة الطفل
  • تعرف على شروط ترحيل الإجازات الاعتيادية للموظفين.. وفقا للقانون
  • محمود يتغلب على السرطان بمساعدة 14 متخصصاً
  • القانون يحدد مواصفات الأطعمة التي يتناولها الطفل.. تفاصيل
  • فرحة عارمة للأطفال بمصافحة رونالدو في مشهد مؤثر يسرق الأضواء.. فيديو
  • صدور مرسوم يحدد شروط وإجراءات منح بطاقة شخص في وضعية إعاقة
  • 3 حالات يحصل فيها الطفل على معاش وفقاً للقانون.. تعرف عليها