كشفت صحيفة ذا الصن البريطانية أن حارس ريال مدريد السابق إيكر كاسياس سيخوض تجربة رياضية جديدة بعد اعتزاله كرة القدم عام 2019.
ويواصل أسطورة ريال مدريد إيكر كاسياس عيش الحياة في الخط السريع حيث ألمح إلى مهنة جديدة صادمة.
Real Madrid legend Iker Casillas hints at shock new sporthttps://t.co/YhKs0pioh7
— The Sun Football ⚽ (@TheSunFootball) September 5, 2023ويعتبر النجم الإسباني السابق، البالغ من العمر الآن 42 عاماً، أحد أعظم حراس المرمى في جيله.
وظهر كاسياس 725 مرة مع ريال مدريد خلال مسيرته الكروية.
وخلال فترة وجوده مع "الميرينغي"، فاز بخمسة ألقاب في الدوري الإسباني، وكأس الملك مرتين، وثلاثة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، وغير ذلك الكثير.
وأمضى سنواته الأخيرة في البرتغال مع بورتو، حيث فاز بالدوري البرتغالي في موسم 2017-2018.
والأكثر شهرة هو أنه قاد إسبانيا للفوز بكأس العالم في عام 2010.
ومع ذلك، فقد اضطر إلى الاعتزال في عام 2020 بعد أشهر من تعرضه لأزمة قلبية خلال جلسة تدريبية في عام 2019.
وقالت ذا الصن إنه على الرغم من هذه المخاوف الصحية، لا يزال كاسياس المحب للمرح مشغولًا ويشارك في مشروع زميله الدولي السابق جيرارد بيكيه في دوري الملوك.
وتابعت: "فاجأ الأيقونة متابعيه على إنستغرام البالغ عددهم 20.4 مليوناً بمنشوره الأخير وألمح إلى مهنة جديدة".
وتم تصوير حارس المرمى السابق وهو يرتدي خوذة خلف عجلة قيادة سيارة صغيرة.
وعلق على الصورة قائلاً: "كنت أرغب دائماً في أن أصبح طياراً ولكن ذلك أبطأني عندما كنت أقود بسرعة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
«صاعقة» إسبانيول تقتل ريال مدريد!
برشلونة (رويترز)
أخبار ذات صلة فياريال.. «الفوز الكاسح»! فليك: برشلونة يواصل الكفاح في «الليجا»
صعق إسبانيول ضيفه ريال مدريد 1-صفر، بهدف في الدقائق الأخيرة سجله كارلوس روميرو، لكن فريق العاصمة لا يزال في صدارة دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.
وبهذا تجمد رصيد ريال مدريد المتصدر عند 49 نقطة، بفارق نقطة واحدة أمام أقرب ملاحقيه أتلتيكو مدريد الذي تغلب 2-صفر على مايوركا، قبل المواجهة المرتقبة بين فريقي العاصمة الأسبوع المقبل، وارتقى إسبانيول إلى المركز 17 برصيد 23 نقطة.
ويحتل برشلونة المركز الثالث برصيد 42 نقطة، قبل مواجهة ألافيس اليوم الأحد.
وظن فينيسيوس جونيور أنه افتتح التسجيل في الدقيقة 21، بعدما أطلق تسديدة قوية، مستغلاً تمريرة من كيليان مبابي، لكن الحكم ألغى الهدف، بعدما قام المهاجم الفرنسي بدفع بول لوزانو لاعب إسبانيول في بناء الهجمة.
وتصدى جوان جارسيا حارس إسبانيول لمحاولات في الشوط الثاني من لوكاس فاسكيز وروديجو وجود بيلينجهام، قبل أن يحرز روميرو هدف الفوز في الدقيقة 85، عندما انقض على تمريرة عمر الهلالي.
وشعر الفريق الضيف بالاستياء، عندما قام روميرو بعرقلة مبابي من الخلف، لكن الحكم اكتفى بإشهار البطاقة الصفراء، رغم مطالبات لاعبي الريال بالرجوع إلى حكم الفيديو المساعد.
وقال كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد إن التعامل مع «هذه المخالفة غير مبرر، القرار الذي اتخذه الحكم وحكم الفيديو المساعد، الأهم هو الاعتناء باللاعب وحمايته، لقد كان تدخلاً سيئاً جداً كان يهدده بالإصابة، وهو ما لم يحدث لحسن الحظ».
ودفع أنشيلوتي بكل من لوكا مودريتش وإبراهيم دياز وراؤول أسينسيو، أملاً في هز الشباك، لكن روميرو سجل هدف الفوز في الدقيقة 85.
وأبلغ روميرو منصة (دازون) «أعتقد أن هذا الفوز يحيي آمالنا، نقدم مباريات جيدة وننافس، كان علينا الصمود، يمنحنا مشجعونا الأفضلية، وعلينا أن نكون أقوياء على ملعبنا، سيكون من الصعب جداً أن يحصد المنافسون النقاط هنا على ملعبنا».