روسيا تحبط هجوما جديدا بالمسيرات على موسكو
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
اعلنت روسيا انها دمرت الثلاثاء ثلاث طائرات مسيرة حاولت شن هجوم على العاصمة موسكو.
اقرأ ايضاًوقال سيرغي سوبيانين رئيس بلدية موسكو على تلغرام ان طائرات مسيرة كانت تحاول شن هجوم على موسكو تم تدميرها من قبل قوات الدفاع الجوي، مؤكد انه لم تقع اي اصابات جراء ذلك، وفقا لمعلومات اولية.
وكانت احدى تلك الطائرات قد حلقت فوق منطقة كالوغا جنوب غرب العاصمة، فيما تم تدمير الثانية فوق منطقة استريسكي شمالها، والثالثة في منطقة نفير شمال غربها، بحسب ما اكدت وزارة الدفاع الروسية.
وتسبب سقوط حطام الطائرة في منطقة استرينسكي باضرار وفقا لسوبيانين الذي قال ان العمل جار من قبل أجهزة خدمات الطوارئ على رفع الحطام.
وخلال الاسابيع الاخيرة، اكدت السلطات الروسية تعرض منطقة موسكو تكرارا لهجمات بطائرات مسيّرة أوكرانية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ روسيا اوكرانيا مسيرات هجوم
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.