برنامج “نزدهر” يعلن عن 3 شواغر وظيفية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
رصد – أثير
أعلن البرنامج الوطني للاستثمار وتنمية الصادرات “نزدهر” عن شواغر وظيفية للعمانيين بعقد محدود المدة.
وحسبما رصدته “أثير” فقد جاءت الوظائف كالآتي:
ودعا البرنامج الراغبين في الحصول على الوصف الوظيفي للوظائف المذكورة إلى زيارة صفحة البرنامج على منصة LinkedIn
//https://www.linkedin.com/company/nazdaher
كما دعا البرنامج الراغبين في التقدم على إحدى الوظائف إلى إرسال السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني للبرنامج http://nazdaher.
(الشاغر المتقدم له – عدد سنوات الخبرة – فترة الإخطار (شهر أو متاح مباشرة)
وأشار البرنامج إلى أن آخر يوم للتقدم للوظائف سيكون يوم الأربعاء الموافق 13 سبتمبر 2023 الساعة 11:59م.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
«شباب واعي».. الشباب والرياضة بالغربية تطلق البرنامج القومي للتوعية بمخاطر الإدمان الإلكتروني
أطلقت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الغربية، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، أولى فعاليات البرنامج القومي للتوعية بمخاطر الإدمان الإلكتروني، تحت شعار "شباب واعي"، وذلك برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، وبإشراف اللواء حسين حنفي وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية.
أُقيمت الفعاليات في قاعة المؤتمرات بديوان عام المديرية، بمشاركة نحو 100 شاب وفتاة، على مدار يومي 14 و15 أبريل، بحضور الأستاذ سامح خضر مدير الإدارة العامة للبرلمان والتعليم المدني، والدكتور ياسر النجار أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب - جامعة طنطا.
تناولت الندوة الآثار السلبية للإدمان الإلكتروني على الفرد والأسرة والمجتمع، بما في ذلك الأضرار الصحية والنفسية المترتبة عليه، مثل القلق والاكتئاب، اضطرابات النوم، والعزلة الاجتماعية، حيث أكد المتحدثون أن الإدمان الإلكتروني أصبح آفة تهدد ترابط الأسرة والمجتمع، نتيجة لانغماس الشباب في العوالم الافتراضية على حساب التفاعل الواقعي.
وفي كلمته، أوضح اللواء حسين حنفي أن إطلاق البرنامج يأتي في إطار دعم المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، والتي تهدف إلى تعزيز التنمية الذاتية والصحية والتعليمية والثقافية للشباب، لتقديم مواطن واعٍ ومثقف وسوي نفسياً يخدم مجتمعه بإيجابية.
وأضاف أن البرنامج يتناول عدة محاور مهمة، أبرزها: تعريف الإدمان الإلكتروني، أنواعه، مخاطره، تأثيره على العلاقات الاجتماعية والأسرية، وطرق الوقاية والتعافي من آثاره السلبية، في إطار التوعية الاستباقية والاحتواء المجتمعي.