دمشق-سانا

1860- إنكلترا وفرنسا والنمسا وبروسيا وروسيا يتفقون على استقلال سورية.

1905- انتهاء الحرب الروسية – اليابانية بتوقيع معاهدة بورتسموث.

1909- المستكشف الأمريكي روبرت بيري يصل إلى القطب الشمالي.

1939- الولايات المتحدة تعلن حيادها في الحرب العالمية الثانية.

1944- قوات الحلفاء تحرر العاصمة البلجيكية بروكسل.

1950- الجمعية التأسيسية السورية تُقر الدستور الجديد للبلاد وتعيد انتخاب هاشم الأتاسي رئيساً لسورية.

1960- محمد علي كلاي يفوز بالميدالية الذهبية في دورة الألعاب الأولمبية بمدينة روما وكانت تلك بداية شهرته العالمية.

1973- افتتاح مؤتمر حركة عدم الانحياز الرابع في الجزائر.

1977- إطلاق المسبار الفضائي فوياجر 1.

1982- عودة مركبة الفضاء الأمريكية تشالنجر بعد 6 أيام من انطلاقها في الفضاء.

1988- العثور على موقع أثري في لندن يعود إلى عام 1500 قبل الميلاد بداخله كمية من النباتات والحشرات والعظام.

1994- الزعيم الإفريقي نيلسون مانديلا يصبح أول رئيس إفريقي لجمهورية جنوب إفريقيا.

2013- اكتشاف تامو مسيف، أكبر بركان في العالم في شمال غرب المحيط الهادئ.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

السلطة السورية الجديدة لا تريد الحرب مع اسرائيل

17 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: تصريح ابو محمد الجولاني بأن الأراضي السورية لن تُستخدم للهجوم على إسرائيل يرسم خريطة الشرق الأوسط بعيدًا عن نهج محور المقاومة الإيراني. هذا الموقف يشير إلى رغبة دمشق في إعادة التموضع سياسيًا بما ينسجم مع مشروع انهاء الصراع مع اسرائيل بشكل نهائي.

و ببدو أن التصريح الأخير للجولاني (الشرع)، والذي أكد فيه أن “الأراضي السورية لن تُستخدم للهجوم على إسرائيل”، يعكس تحولًا هامًا في السياسة السورية.

التصريح يعكس بوضوح اتجاهًا جديدًا في سوريا، يتجاوز نهج “محور المقاومة” الذي ساد لسنوات طويلة. يطرح هذا التصريح تساؤلات حول مستقبل العلاقات السورية الإسرائيلية، ويشير إلى رغبة واضحة في إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط بما يتوافق مع الشرق الاوسط الجديد الذي تسمى الى فرضه اسرائيل.

المؤشرات تشير إلى سعي سوريا الجديدة لتحسين علاقاتها مع القوى الغربية والعربية. يأتي هذا الموقف في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات كبيرة، لا سيما مع انشغال إيران بتحدياتها الداخلية والدولية، وهو ما قد يعزز من رغبة دمشق في تبني سياسة أكثر اعتدالًا في علاقاتها مع إسرائيل.

التصريحات الأخيرة قد تكون بمثابة رسالة مزدوجة: الأولى موجهة إلى إسرائيل نفسها، مفادها أن سوريا ليست في صدد تصعيد النزاع العسكري. والثانية موجهة إلى دول المنطقة والعالم، وهي تأكيد على أن سوريا تسعى لتحقيق استقرار إقليمي عبر تسوية سلمية بعيدة عن التصعيد العسكري أو المواجهات المباشرة.

هذا الموقف يبدو أنه يتماشى مع التحولات التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة، حيث بدأت دول عربية مثل الإمارات والسعودية بالانفتاح على إسرائيل في إطار اتفاقات السلام.

التقارب مع إسرائيل قد يكون أحد المسارات التي تسلكها سوريا الجديدة للعودة إلى الساحة الدولية وتحقيق مصالحها الاقتصادية والسياسية.

وفيما يخص ردود الفعل الإسرائيلية، فإن التصريحات السورية قد تكون محط اهتمام ودراسة. فقد تتطلع إسرائيل إلى هذه التصريحات كإشارة محتملة لتغييرات في سياسة سوريا نحو التهدئة، لكن في الوقت نفسه قد يكون هناك تحفظات حول نوايا السلطة السورية الجديدة.

و يراقب العالم التحولات في السياسة السورية البعيدة عن إيران وحزب الله، بالترقب، فيما تقابل هذه التحولات بالثناء من قبل اسرائيل والولايات المتحدة.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • إبطال مفعول قنبلة من الحرب العالمية الثانية في ألمانيا
  • «الصحة العالمية»: الظروف في مستشفى كمال عدوان «مروعة»
  • رئيس هيئة التفاوض السورية: يجب تنظيم استفتاء على الدستور الجديد وإجراء انتخابات حرة
  • انتخاب رافايل لوسان رئيسا جديدا للاتحاد الإسباني لكرة القدم
  • البطريرك الماروني اللبناني: انتخاب رئيس للبلاد في 2025
  • السلطة السورية الجديدة لا تريد الحرب مع اسرائيل
  • الدرقاش: الثورة ستبني سوريا وتعيد الاستقرار
  • العراق يستنكر التوغل الإسرائيلي الجديد في الجولان السورية
  • هذه خارطة الجبهات المتوقعة في الحرب العالمية الثالثة
  • المهم المجموع.. النبراوي يكشف موقف النقابة من السنة التأسيسية بكليات هندسة