مجلس إدارة «نفوذ للمنتجات الغذائية» يوصي بزيادة رأس مال الشركة بنسبة 100%
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت شركة نفوذ للمنتجات الغذائية، عن توصية مجلس الإدارة بزيادة رأس مال الشركة بنسبة 100%، عن طريق منح أسهم للمساهمين وذلك برسملة (24) مليون ريال من الأرباح المبقاة ومنح (1) سهم لكل (1) سهم يملكه المساهم وقت الاستحقاق..
وأوضحت شركة نفوذ للمنتجات الغذائية (في بيان بموقع تداول السعودية)، أن رأس المال قبل الزيادة (24000000) ريال، ورأس المال بعد الزيادة (48000000) ريال، ونسبة الزيادة في رأس المال (100%)، وعدد الاسهم قبل الزيادة (24000000) سهم، وعدد الاسهم بعد الزيادة (48000000) سهم.
وأضافت الشركة ان الزيادة في رأس المال تهدف إلى دعم الشركة في تحقيق استراتيجيتها الهادفة إلى التوسع والنمو، وتعظيم العائد الإجمالي للمساهمين، من خلال زيادة وتنويع العلامات التجارية، واغتنام فرص النمو المتوقعة في القطاع الغذائي بشكل عام.
وأشارت الشركة إلى أن تاريخ الأحقية ستكون للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم الجمعية العامة غير العادية للشركة (والذي سيتم تحديده لاحقاً)، والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية العامة غير العادية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رأس المال
إقرأ أيضاً:
دراسة: النساء أفضل من الرجال في إدارة المال وشركاتهن أكثر إسهاما في تحقيق النمو
الولايات المتحدة – كشفت دراسة جديدة وجود سببين وراء قدرة النساء على التعامل مع المال بصورة أفضل من الرجال، وذلك بعد تحليل أنماط الإنفاق لدى الجنسين حيث ظهرت قدرة النساء على توفير المال ووعي التكاليف.
وفي دراسة نشرها موقع “فوربس” أجراها أحد مكاتب الإحصاء في عامي 2015 و2016، تبين أن الرجال غير المتزوجين يميلون إلى إنفاق المزيد من المال على الطعام والسيارات أكثر مما تنفقه النساء.
ولفتت الدراسة إلى ميل الرجال والنساء إلى إنفاق مبالغ متساوية على الترفيه، ومع ذلك، تنفق النساء أكثر على الملابس وبالتالي يمكن القول إن النساء لديهن القدرة على تجنب الإنفاق بصورة أفضل من الرجال.
السبب الأول
عند مقارنة القدرة على التعامل مع المال، يجب تحليل أنماط الإنفاق لدى الرجال والنساء، بالإضافة إلى قدرتهم على توفير المال والوعي بالتكاليف.
وحسب دراسة أجرتها جامعة ماسي النيوزيلندية عام 2008، فإن النساء أكثر تواترا في زيارة متاجر البيع بالتجزئة مقارنة بالرجال، حيث تقدم هذه المتاجر سلعا بأسعار أقل من متاجر أخرى.
ونظرا لأن نسبة 71% من النساء أكثر ميلا إلى “البحث عن المبيعات” فيمكن القول إن النساء “أكثر وعيا بالتكاليف” من الرجال.
وعلى الرغم من ذلك، اقترحت دراسة أجراها صندوق BMO Harris عام 2015 أن الرجال يميلون إلى توفير المزيد من المال مقارنة بالنساء، ولكن النساء يملن إلى أخذ المزيد من الوقت بعيدا عن العمل ما يؤدي إلى قلة مدخراتهن.
السبب الثاني
أظهرت الإحصائيات كيف تتمكن النساء من التعامل مع المال بطريقة كفؤة. وبالتالي، قد يفترض المرء أن النساء ممتازات في الأدوار التجارية كـ”رهان أكثر أمانا” في عالم الأعمال.
كما شهدت الشركات المملوكة للنساء بين عامي 1997 و2014 نموا يصل إلى 72.3 % وهذا أعلى بنحو 30% من معدلات نمو الشركات المملوكة للرجال.
وإن دل على شيء فهو قدرة ممتازة عند النساء على ريادة الأعمال إلى حد ما ولا يتم استخدامها بشكل كاف في العديد من الصناعات.
علاوة على ذلك، كان معدل نمو العمالة في الشركات المملوكة للنساء أعلى من الشركات المملوكة للرجال بنسبة تزيد على 18% (وفقا لمكتب الإحصاء). بالتالي، يبدو أن النساء قادرات أيضا على تحقيق التنمية الاقتصادية، فضلا عن النمو، وهو ما يعود بالنفع إلى حد كبير على الاقتصاد في الأمد البعيد.
المصدر: “فوربس”