الراي:
2025-04-10@21:39:36 GMT

حفل التعرف على جنس المولود يتحول إلى كارثة

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

تحول حفل كشف عن جنس مولود في المكسيك إلى كارثة حقيقية، عندما تحطمت طائرة شراعية شاركت في المناسبة أمام الموجودين، الذين كانوا غافلين عن المأزق الذي يواجهه الطيار في السماء.

ويظهر الزوجان السعيدان في مقطع فيديو متداول، أمام لافتة عملاقة مضاءة كتب عليها «Oh Baby»، بينما يحيط بهما الأصدقاء والعائلة.

نفوق أنثى باندا عملاقة عن عمر 23 عاماً في الصين منذ ساعة بعد زيادة أعدادها.

. قواعد حماية «ذئاب أوروبا» قيد المراجعة منذ ساعتين

وفي اللحظة التي ملأت فيها الطائرة المنكوبة سماء سان بيدرو بالدخان الوردي، تم إطلاق مدافع من القصاصات الملونة وسط أجواء من البهجة.

لكن يبدو أن الوضع في السماء لم يكن على ما يرام، حيث فقد الطيار لويس أنجيل (32 عاما) السيطرة على طائرته لخلل ما، دون أن ينتبه أحد من المشاركين في المناسبة له.

وبحسب وسائل إعلام محلية، فقد عثرت السلطات على الطيار بين حطام الطائرة بعد أن طلب أحد رواد الحفل المساعدة يوم السبت.

ونقل المسعفون الطيار إلى المستشفى إلا أنه توفي على الفور.

وانتشر الفيديو المأساوي على نطاق واسع، وأعاد إشعال الجدل الدائر حول حفلات التعرف على جنس المولود.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!

#سواليف

كشف #علماء_الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر يقومون بشكل منتظم بما يمكن اعتباره شكلاً من أشكال #السفر_عبر_الزمن، وذلك بمجرد النظر إلى #النجوم في السماء ليلاً.

ووفقاً لبيان صادر عن جامعة كورنيل، فإن الضوء المنبعث من #النجوم_البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.

وأوضح الدكتور مايكل بويل، أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن “الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين”.

مقالات ذات صلة الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو 2025/04/09

وتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم “ذنب الدجاجة” الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. أما نجم “إيتا كاريناي” البعيد 7500 سنة ضوئية، فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.

ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا، التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية، حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.

وقد أثار اكتشاف نجم “إيريندل” عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك، حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية، مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.

ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون، حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.

ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني، مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.

مقالات مشابهة

  • المنتخب الوطني تحت 17 عاما بالقميص الأحمر أمام أنجولا
  • كيف كان الربع الخالي قبل أن يتحول إلى صحراء؟
  • برفقة أطفالها.. كيت ميدلتون تستعد لأول ظهور رسمي بعد العلاج
  • مركز مساج يتحول إلى وكر للدعارة في القاهرة والقبض على المتهمين
  • »نيشر AI« .. عيون رقمية تلاحق المتضامنين مع غزة في أمريكا
  • غرفة التجارة الأمريكية لشفق نيوز: لدينا فرص عملاقة في العراق
  • طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!
  • علماء يستنسخون ذئابا عملاقة انقرضت منذ آلاف السنين
  • علي الشريف: عدم تقليص المصروفات والنفقات بشكل عاجل سيجعلنا أمام كارثة كبرى
  • نجم برشلونة يتحول إلى (بائع أحذية)