فرنسا - النيجر متى ينتهي شد الحبال ؟
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
إعداد: منال القاسمي | محمد سالم | أمير حسان | توفيق مجيد 1 دقائق
العلاقات تزداد تعقيدا بين فرنسا والنيجر منذ الانقلاب على الرئيس محمد بازوم في السادس والعشرين من الشهر الماضي. العسكريون طالبوا برحيل السفير الفرنسي وباريس ترفض والان مطالبة برحيل القوات الفرنسية من البلاد مع خروج مظاهرات رفعت فيها شعارات معادية لفرنسا وأعلام روسية .
أفريقيا : من المستفيد من الانقلابات؟
فرنسا: انقسامات سياسية حول "العباءة"
فرنسا: أولويات السياسة الخارجية
فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟
قمة الناتو: هل حققت أهدافها؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: العراق الغابون النيجر ريبورتاج النيجر فرنسا انقلاب محمد بازوم إيمانويل ماكرون
إقرأ أيضاً:
انطلاق الانتخابات البرلمانية الفرنسية اليوم
يدلي الناخبون الفرنسيون بأصواتهم، اليوم الأحد، في الجولة الأولى من انتخابات برلمانية مبكرة قد ينتج عنها تشكيل أول حكومة يمينية متطرفة في البلاد، منذ الحرب العالمية الثانية، وهو ما يمثل تغييرًا جذريًا محتملًا في قلب الاتحاد الأوروبي.
وفاجأ الرئيس إيمانويل ماكرون البلاد، عندما دعا إلى انتخابات مبكرة بعد أن سحق حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان، ائتلاف تيار الوسط المنتمي إليه ماكرون في الانتخابات الأوروبية هذا الشهر.
وظل حزب مارين لوبان المُتشكك في الاتحاد الأوروبي والمناهض للهجرة منبوذًا لفترة طويلة، لكنه الآن أقرب إلى السلطة من أي وقت مضى.
وتفتح مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة السادسة صباحًا (بالتوقيت المحلي) في البلدات والمدن الصغيرة، ويتوقع صدور أول استطلاعات لآراء الناخبين بعد خروجهم من مراكز الاقتراع والتوقعات المتعلقة بالمقاعد في الجولة الثانية الحاسمة بعد أسبوع لاحق.
لكن النظام الانتخابي قد يجعل من الصعب تقدير التوزيع الدقيق للمقاعد في الجمعية الوطنية المؤلفة من 577 مقعدًا، ولن تُعرف النتيجة النهائية حتى نهاية التصويت في السابع من يوليو.
وقالت لوبان في مقابلة صحفية سابقة: "سنفوز بالأغلبية المطلقة"، وتوقعت أن يصبح تلميذها جوردان بارديلا، البالغ من العمر 28 عامًا رئيسًا للوزراء، ووضع حزبها برنامجًا اقتصاديًا عالي الإنفاق، ويسعى إلى الحد من الهجرة.
وإذا فاز حزب التجمع الوطني بالأغلبية المطلقة، فقد تشهد الدبلوماسية الفرنسية فترة غير مسبوقة من الاضطراب مع تنافس ماكرون -الذي قال إنه سيواصل رئاسته حتى نهاية فترة ولايته في عام 2027- وبارديلا من أجل الحق في التحدث باسم فرنسا.