فرانس24:
2025-04-10@07:26:37 GMT

فرنسا - النيجر متى ينتهي شد الحبال ؟

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

إعداد: منال القاسمي | محمد سالم | أمير حسان | توفيق مجيد 1 دقائق

العلاقات تزداد تعقيدا بين فرنسا والنيجر منذ الانقلاب على الرئيس محمد بازوم في السادس والعشرين من الشهر الماضي. العسكريون طالبوا برحيل السفير الفرنسي وباريس ترفض والان مطالبة برحيل القوات الفرنسية من البلاد مع خروج مظاهرات رفعت فيها شعارات معادية لفرنسا وأعلام روسية .

وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا في حوار نشرته صحيفة لوموند جددت التأكيد بان باريس لا تعترف الا بالرئيس بازوم وبحكومتة مثلما فعل المجتمع الدولي والمنظمات الإقليمية.  متى سينتهي شد الحبال بين باريس ونيامي؟ هل يمكن الانخراط في المقترح الجزائري لفترة انتقالية طيلة ستة اشهر؟ ما هي الحلول المتاحة؟ضيوف الحلقة: الصحفي المختص بالشؤون الأفريقية مهدي مشبال، مديرة البرنامج الأفريقي بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية أماني الطويل و الأكاديمي والدبلوماسي السابق علي تاسع    

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: النيجر فرنسا انقلاب محمد بازوم إيمانويل ماكرون آخر الحلقات 31/08/2023

أفريقيا : من المستفيد من الانقلابات؟

29/08/2023

فرنسا: انقسامات سياسية حول "العباءة"

28/08/2023

فرنسا: أولويات السياسة الخارجية

13/07/2023

فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟

12/07/2023

قمة الناتو: هل حققت أهدافها؟

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: العراق الغابون النيجر ريبورتاج النيجر فرنسا انقلاب محمد بازوم إيمانويل ماكرون

إقرأ أيضاً:

تطور كبير فى العلاقات المصرية الفرنسية في عهد الرئيس السيسي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تتميز العلاقات المصرية الفرنسية فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى بتطور ملحوظ، سواء على المستوى السياسى أو الاقتصادى أو العسكري. وقد شهدت هذه العلاقات تغيرات وتطورات استندت إلى مجموعة من المصالح المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى التحديات الإقليمية والدولية التى واجهاها معًا. فنجد:

أولًا: الزيارات المتبادلة زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا ٢٥ نوفمبر ٢٠١٤ «الزيارة الأولى»■ كانت هذه الزيارة هى أول زيارة رسمية للرئيس عبد الفتاح السيسى إلى فرنسا بعد توليه الرئاسة.

واستقبل الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، الرئيس عبد الفتاح السيسى فى قصر الإليزيه، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية، تلاها مأدبة غداء أقامها الرئيس الفرنسى على شرف ضيفه. بعدها، عُقد مؤتمر صحفى مشترك لعرض نتائج المباحثات الثنائية بين الجانبين. 

والتقى الرئيس السيسى بنحو خمسين من كبار رجال الأعمال الفرنسيين والمصريين فى مقر جمعية رجال الأعمال، حيث تم الاتفاق على تشكيل لجنة اقتصادية مشتركة لتعزيز الاستثمارات الفرنسية فى مصر. جرى توقيع ثلاث اتفاقيات فى مجالات المترو، الغاز، وتمويل المشروعات الصغيرة، بالإضافة إلى اتفاقيات مع الوكالة الفرنسية للتنمية. 

وعلى الصعيد الإقليمى والدولي، تم التأكيد على تطابق وجهات النظر بين الرئيسين بشأن العديد من القضايا، بما فى ذلك القضية الفلسطينية والأوضاع فى العراق وسوريا.

زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا ٢٩ نوفمبر ٢٠١٥ «الزيارة الثانية»

■ وصل الرئيس السيسى إلى باريس، فى زيارة لفرنسا تستغرق ثلاثة أيام، فى إطار مشاركته فى مؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، بمشاركة نحو ١٥٠ من رؤساء الدول والحكومات من مختلف دول العالم.

وفى مستهل كلمته أمام قمة الأمم المتحدة للمناخ فى باريس، أكد الرئيس السيسى إدانة بلاده للأعمال الإرهابية التى شهدتها العاصمة الفرنسية، وشدد على تضامن مصر التام مع فرنسا فى الحرب المشتركة ضد الإرهاب بكافة أشكاله. 

زيارة الرئيس المصرى إلى فرنسا ٢٣ أكتوبر ٢٠١٧ «الزيارة الثالثة»

■ تم التوقيع على اتفاقات ومذكرات تفاهم بقيمة تصل إلى ٤٠٠ مليون يورو. واستغرق اللقاء بين الرئيس السيسى والوفد المرافق وماكرون مع مسئولين فرنسيين آخرين ساعتين وربع الساعة، ضمنها لقاء ثنائى مدته ٥٠ دقيقة.

وأكد الرئيسان أن محادثاتهما تناولت الأوضاع فى ليبيا وضرورة العمل معا من أجل إيجاد حل سياسى ودعم جهود الموفد الدولى الخاص إلى ليبيا غسان سلامة.

وأكد الرئيس السيسى أن "الشق الاقتصادى حظى بالأولوية"، موضحًا أنه عرض أمام الرئيس الفرنسى "النتائج الإيجابية لبرنامج الإصلاح الاقتصادى الذى حقق معدلات نمو مرتفعة وزيادة فى الاستثمارات الأجنبية". وتم التوقيع على "مجموعة من الاتفاقات ومذكرات التفاهم وإعلانات النوايا بقيمة تصل إلى ٤٠٠ مليون يورو"، معظمها فى مجالات "الطاقة التقليدية والمتجددة والبنى التحتية والنقل... لا سيما مترو الأنفاق".

زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا ٢٤ أغسطس ٢٠١٩ «الزيارة الرابعة».

■ قام الرئيس السيسى بزيارة لفرنسا للمشاركة فى اجتماعات شراكة مجموعة الدول السبع الكبرى مع دول أفريقيا التى تترأسها فرنسا بصفته رئيسا للاتحاد الأفريقي.

زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا ٦ ديسمبر ٢٠٢٠ «الزيارة الخامسة»

■ قام الرئيس عبد الفتاح السيسى بزيارة لفرنسا، استقبله الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، بحث الجانبان كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسى المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية، ودعم العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها خلال الفترة القادمة.

كما التقى الرئيس السيسى مع رئيس الوزراء الفرنسي، وعدد من الوزراء وكبار المسئولين الفرنسيين، ورئيسى الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسي، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة فى المجالات الاستثمارية والتجارية فى ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة فى المشروعات القومية الكبرى فى إطار عملية التنمية الشاملة التى تشهدها مصر.

وتناول اللقاء التباحث حول عدد من الملفات الإقليمية، خاصةً تطورات الأوضاع فى كلٍ من شرق المتوسط وليبيا وسوريا والأزمات فى بعض من دول المنطقة.

واستعرض الجانبان مستجدات القضية الفلسطينية وسبل إحياء عملية السلام، حيث تم التوافق على تركيز التنسيق المشترك بين مصر وفرنسا خلال الفترة المقبلة مع الشركاء الدوليين لإعادة مسار المفاوضات بين الطرفين من أجل التوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطينى وفق المرجعيات الدولية.

زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا ١٦ مايو ٢٠٢١ «الزيارة السادسة».

■ توجه الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة فى كلٍ من مؤتمر باريس لدعم المرحلة الانتقالية فى السودان، وقمة تمويل الاقتصاديات الأفريقية، واللذين عُقِدا يومَى ١٧ و١٨ مايو ٢٠٢١ على التوالي.

واستعرض الجانبان مستجدات القضية الفلسطينية وسبل إحياء عملية السلام فى ظل التطورات الأخيرة، حيث أعرب الرئيس الفرنسى عن تقدير بلاده البالغ تجاه الجهود المصرية ذات الصلة، مبدياً تطلعه لاستمرار التشاور مع مصر فى هذا الخصوص، والتوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطينى وإقامة دولته المستقلة وفق المرجعيات الدولية.

زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا ١١ نوفمبر ٢٠٢١ «الزيارة السابعة».

وتم استعراض سبل تنسيق الجهود مع مصر بشأن تسوية الأزمة فى ليبيا، خاصةً فى ضوء انعقاد المؤتمر الدولى حول ليبيا فى باريس، وكذا كون مصر من أهم دول الجوار لليبيا، وجهودها الصادقة لدعم المسار السياسى الليبي، من خلال العديد من الفعاليات التى استضافتها مصر مع كافة أطياف الرموز الليبية، وفى إطار مسار التسوية الأممية، حيث تم التوافق حول الاستمرار فى تضافر الجهود المشتركة بين مصر وفرنسا سعيًا لتسوية الأوضاع فى ليبيا على نحو شامل ومتكامل يتناول كافة جوانب الأزمة الليبية، وصولًا إلى انعقاد الانتخابات فى ديسمبر ٢٠٢١، وإخراج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضى الليبية، بما يساعد على استعادة الأمن والاستقرار فى البلاد.

 

زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا ٢١ يونيو ٢٠٢٣

«الزيارة الثامنة»

■ وصل الرئيس السيسى ٢١ يونيو ٢٠٢٣ إلى العاصمة الفرنسية باريس؛ للمشاركة فى القمة الدولية "ميثاق التمويل العالمى الجديد"، التى تعقد على مدار يومى ٢٢ و٢٣ يونيو ٢٠٢٣.

وتأتى مشاركة الرئيس السيسى فى هذا الحدث الهام تلبيةً لدعوة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، فى ضوء العلاقات الاستراتيجية الوثيقة والمتنامية، التى تربط بين مصر وفرنسا.

وتم استعراض أوجه التعاون الحالية لوزارة النقل مع شركة ألستوم، خاصةً ما يتعلق بالهيئة القومية للأنفاق والهيئة القومية للسكك الحديد، فضلاً عن التباحث حول المشروعات المستقبلية الجارى دراسة تفاصيلها بين الجانبين.

وشهد اللقاء تناول سبل تطوير العلاقات الثنائية، كما تم التشاور حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لاسيما مستجدات الأزمة الروسية الأوكرانية وتداعياتها السلبية على أسواق الغذاء والطاقة على مستوى العالم، إلى جانب تطورات الأوضاع فى السودان، بالإضافة إلى استعراض سبل تنسيق الجهود مع مصر كشريك رائد للاتحاد الأوروبى فى مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية.

 

زيارات الرئيس الفرنسى إلى مصر

■ فى ١٧ أبريل ٢٠١٦، استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى نظيره الفرنسى فرانسوا هولاند فى زيارة رسمية استمرت لمدة يومين. تم خلال الزيارة بحث آخر تطورات الوضع فى منطقة الشرق الأوسط، بما فى ذلك مكافحة الإرهاب والأزمات فى سوريا وليبيا واليمن، بالإضافة إلى المبادرة الفرنسية لعملية السلام فى الشرق الأوسط. 

كما تم التطرق إلى سبل تعزيز التعاون الثنائى بين مصر وفرنسا، حيث تم توقيع عدة اتفاقيات فى مجالات التنمية، من بينها تمويل مشروعات لتوصيل الغاز الطبيعى للمنازل، إنشاء مركز للطاقة الكهربائية، محطات للطاقة الشمسية والرياح، وتعزيز كفاءة الطاقة. كما تم الاتفاق على التعاون فى مجالات معالجة مياه الصرف الصحي، تطوير وسائل النقل الحضري، والتبادل الثقافي.

 

زيارة الرئيس الفرنسى إلى مصر ٢٧ يناير ٢٠١٩.

أكد الرئيسان عبد الفتاح السيسى وإيمانويل ماكرون تطابق وجهات نظرهما بشأن حل عدد من الملفات الإقليمية والدولية، أبرزها الملف الليبي، حيث اتفقا على توحيد المؤسسات السياسية والعسكرية ودعم الجهود الأممية لإجراء انتخابات فى ليبيا، كما شددا على ضرورة الحد من الهجرة غير الشرعية المنطلقة من ليبيا.

وخلال الزيارة تم توقيع ٨ اتفاقيات للتعاون الثنائى فى مجالات متنوعة مثل الطاقة المتجددة، النقل، الصحة، الحماية الاجتماعية، التموين، ريادة الأعمال، والاتصالات، إضافة إلى مشروعات متعلقة بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة وتكنولوجيا السيارات وتمكين المرأة. كما تم عقد منتدى الأعمال الفرنسي-المصري، حيث تم توقيع ٣٢ اتفاقًا بين الجانبين، وأعلن ماكرون عن ضخ مليار يورو كمنح واستثمارات فرنسية فى الاقتصاد المصرى على مدار الأربع سنوات القادمة عبر الوكالة الفرنسية للتنمية.

كما أعادت زيارة ماكرون التأكيد على أهمية البعد الثقافى فى تعزيز العلاقات بين الدولتين، حيث بدأ زيارته من معبد أبو سمبل بمناسبة اليوبيل الذهبى لنقل الآثار المصرية بالتعاون مع اليونسكو وباريس. وكان عام ٢٠١٩ قد شهد إطلاق "عام الثقافة الفرنسية-المصرية" بمناسبة مرور ١٥٠ عامًا على افتتاح قناة السويس.

 

مقالات مشابهة

  • النيجر تعتمد “الهاوسا” لغة وطنية وتحول الفرنسية إلى “لغة عمل”
  • يحيى خالد يقود باريس سان جيرمان لنهائي كأس فرنسا لكرة اليد بعد تألقه أمام شامبيري
  • يحيى خالد يقود باريس سان جيرمان لنهائي كأس فرنسا لليد بعد تألقه أمام شامبيري
  • الليلة.. يحيى خالد مع باريس سان جيرمان في مواجهة شامبيري بنصف نهائي كأس فرنسا
  • ظهر في طائرة خاصة مع وزير الخارجية الجزائري السابق.. النيجر تعتقل إرهابياً في منطقة الساحل وتسلمه إلى مالي
  • النيجر تقرر استخدام اللغة الفرنسية في العمل فقط ولم تعد اللغة الرسمية بالبلاد
  • فرق الإطفاء الفرنسية تكافح حريقاً ضخماً في باريس
  • تطور كبير فى العلاقات المصرية الفرنسية في عهد الرئيس السيسي
  • باريس تغازل القاهرة سياسيا واقتصاديا وهذا ما يريده ماكرون من زيارة مصر
  • خبير دولي عن قمة القاهرة الثلاثية: باريس وعمان تدعمان جهود مصر لوقف نزيف غزة