انخفاض أعداد اللاجئين السوريين بالأردن في 2023
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
#سواليف
كشف تقرير صادر عن المفوضية السامية للأمم المتحدة وشؤون اللاجئين، عن عدد اللاجئين المسجلين في الأردن من مختلف الجنسيات.
ووفق التقرير، بلغ عدد اللاجئين اليمنيين المسجلين لدى المفوضية في الأردن، 12751 لاجئا يمنيا.
بينما يبلغ عدد اللاجئين العراقيين المسجلين في الأردن لدى المفوضية، 62132 لاجئا عراقيا.
وكشفت سجلات المفوضية السامية للاجئين، عن 7206 لاجئين، من السودان والصومال، وجنسيات أخرى لاجئة في المملكة.
وكشفت المفوضية، عن #انخفاض #أعداد اللاجئين السوريين في #الأردن، بنسبة 0.742%، منذ بداية العام الجاري 2023، وحتى 31 تموز الماضي، بواقع 4,908 لاجئين.
التقرير، أشار إلى أن عدد اللاجئين المسجلين بالمفوضية، حتى نهاية تموز الماضي 656762 لاجئا، مقابل 661670 لاجئا كانوا مسجلين في المملكة بداية العام الجاري.
وتصدرت العاصمة عمّان، بعدد اللاجئين السوريين المقيمين في الأردن، حيث بلغ عدد اللاجئين السوريين في عمّان، والمسجلين لدى المفوضية، 195334 لاجئا.
بينما حلّت مدينة المفرق ثانيا بعدد #اللاجئين_السوريين، بنحو 169043 لاجئا، يليها محافظة إربد بنحو 128467 لاجئا.
وسجل 97310 لاجئين في الزرقاء، مقارنة مع 17039 لاجئا البلقاء، و13027 لاجئا في مأدبا، ثم جرش بـ 8524 لاجئا.
وجاءت الكرك ثامنا بواقع 8312 لاجئا، ثم معان بـ 8194 لاجئا، وعجلون بـ 5794 لاجئا، بالإضافة إلى 3781 لاجئا في العقبة، و1428 لاجئا في الطفيلة، كأقل محافظة لديها عدد من اللاجئين السوريين بالمملكة.
ويوجد في الأردن نحو 1.3 مليون سوري، نصفهم تقريبا مسجلون بصفة “لاجئ” في سجلات مفوضية الأمم المتحدة للاجئين.
ووفق سجلات المفوضية يبلغ عدد اللاجئين المسجلين لديها 656762 لاجئا حتى نهاية الشهر الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف انخفاض أعداد الأردن اللاجئين السوريين اللاجئین السوریین عدد اللاجئین فی الأردن
إقرأ أيضاً:
“أوروبا أولا” استراتيجية المفوضية الأوروبية لتجنب الأزمة الاقتصادية
بروكسل – اقترح نائب رئيس المفوضية الأوروبية للازدهار والاستراتيجية الصناعية ستيفان سيغورنيت تبني استراتيجية “أوروبا أولا” لقطاعات الأعمال الرئيسية لتجنب الأزمة الاقتصادية.
جاء ذلك وفقا لحديث سيغورنيت المسؤول الآن عن السياسة الصناعية للاتحاد الأوروبي لصحيفة “فاينانشال تايمز”، حيث دعا إلى اتباع استراتيجية “أوروبا أولا” لقطاعات الأعمال الرئيسية في الاتحاد الأوروبي لمنع الضرر الناجم عن حرب تجارية محتملة يمكن أن يبدأها الرئيس الأمريكي القادم دونالد ترامب.
وتابع المسؤول الأوروبي: “تقول الصين (صنع في الصين) وفي الولايات المتحدة يقولون (أمريكا أولا)، وعلينا أيضا أن نقول (صنع في أوروبا) و(أوروبا أولا)، حيث يجب أن تستمر أوروبا في الهجوم لتعزيز مصالحها التجارية الاستراتيجية وتجنب إغراقها بالواردات المدعومة بشدة من الصين”. وأعرب سيغورنيت عن مخاوفه من أن تصبح أوروبا “ضحية مباشرة لحرب تجارية عالمية”.
وقال: “إذا أغلقت جميع الأسواق العالمية، فإن السوق الوحيدة التي تركت مفتوحة لا يمكن أن تكون السوق الأوروبية.. فإذا أغلقت الولايات المتحدة أبوابها أمام أمريكا اللاتينية والهند والصين، فلن تتمكن السوق الأوروبية من أن تصبح الوجهة لكل الطاقة الفائضة في العالم، وسينتهي الأمر بنا إلى أزمة اقتصادية على المدى القصير”.
ويرى المسؤول الأوروبي أنه يتعين على بروكسل أن ترسل “رسالة حازمة للولايات المتحدة لتخبرها أنه لا يوجد أي سبب لخفض قيمة مناقشاتنا وتبادلاتنا التجارية”، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة يجب أن تفهم أنه “ليس لديها أيضا ما تكسبه من الحرب التجارية”.
وقال سيغورنيت إن المفوضية ستركز على القطاعات الاستراتيجية بما في ذلك الصلب والسيارات والفضاء والتكنولوجيا النظيفة.
المصدر: فاينانشال تايمز