جريمة نكراء للمرتزقة في المسراخ بتعز
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
وادان نائب وزير الخارجية حسين العزي هذا العمل الوحشي وقال "ندين ونشجب هذه الأعمال الإجرامية التي تقوم بها ميليشيات الإرهاب والارتزاق المدعومة من التحالف كونها ممارسة إرهابية دخيلة على مجتمعنا اليمني الكريم".
ودعا العزي كل الأحرار في اليمن والعالم إلى إدانتها وإدانة المجتمع الدولي الذي يعترف بشرعية هذه العصابات الإرهابية وينحاز للعدوان على اليمن
من جانبه ادان مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية قيام عناصر من مرتزقة العدوان السعودي الإماراتي بالاعتداء على المواطن عبدالباقي محمد أحمد الجعشني من أبناء قرية ذي البرح بمديرية المسراخ محافظة تعز.
مركز عين الإنسانية أكد في بيان، أن هذه الجريمة كشفت الوجه الحقيقي لهذه العناصر الإجرامية التي لا تقبل التعايش مع الآخرين.
ودعا البيان الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظمات الحقوقية المعنية بحقوق الإنسان لتحمل مسؤولياتهم في حماية المدنيين من هذه الجرائم.
كما دعا الشرفاء والأحرار لإدانة هذه الأعمال الإجرامية التي يقوم بها مرتزقة العدوان الأمريكي السعودي في المناطق المحتلة.
واكد ناشطون على اهمية تحرير الوطن من هذه العصابات الاجرامية التابعة لقوى الاحتلال لكي ينعم المواطن بالأمن والأمان.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
المليشيا تتجرع هزيمة نكراء في الخرطوم .. وهي حالياً في مرحلة هروب جماعي
■ لم تستوعب المجموعات والجماعات المناصرة لمليشيا وعصابات التمرد حقيقة أنها أُجبِرت علي الهروب ومغادرة الخرطوم العاصمة والانسحاب من المناطق الخطرة والانتقال إلي مواقع أخري أكثر أمناً كما تظن ..
■ والحقيقة المرة أنه ليس أمام المليشيا خيارات أخري غير ( الجري والعريد) وقد سبقهم إلي ذلك الهارب عبدالرحيم دقلو وبرفقته من تبقي من المصارين البيض من عائلته ..ليس هنالك خيار آخر لأن الخيارات الأخري هي ما يحدث لشتات المليشيا في قلب الخرطوم .. وعملياً ليس لعصابات المليشيا منافذ ولا مداخل للمناورة بعد أن أغلق الجيش السوداني كل الطرق المؤدية إلي قلب العاصمة ومدنها الأخري ..
■ المليشيا تتجرع هزيمة نكراء في الخرطوم .. وهي حالياً في مرحلة هروب جماعي لايمكن تسميته بالقتال التراجعي .. والهزيمة الساحقة في الخرطوم ستكون لها هزّات إرتدادية في دارفور وهي مرحلة أخري من مراحل ملاحقة المليشيا .. مرحلة لها أدوات وكيمياء مختلفة .. تختلف السيوف قطعاً .. ( إلا الضّرِب متساوي !!) ..
■ نصرٌ من الله وفتحٌ قريب ..
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد