تقدم الأعمال في مشروع تطوير طريق الملك عبدالعزيز..صور
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
المدينة المنورة
تستمر أعمال تنفيذ مشروع تطوير وأنسنة طريق الملك عبدالعزيز في المدينة المنورة ، بنسبة بلغت 65% .
ويجري تطوير الطريق ، من خلال التصاميم المميزة المستوحاة من واجهات محطة قطار الحرمين المجاورة له ، كما يضم الطريق مسار خاص للحافلات السريعة BRT يربط المطار مع المسجد النبوي مرورًا بمحطة قطار الحرمين مباشرة .
ويُذكر أن برنامج الأنسنة ، هو أحد المبادرات الحضارية ، لتعزيز وتنمية البعد الإنساني في المنطقة مع التنمية والتطور العمراني لكافة شرائح المجتمع ، بهدف تحسين الهوية البصرية ودعم وتشجيع البرامج الثقافية والترويجية والفنية وإقامة الساحات العمرانية والمناطق المفتوحة والساحات الخضراء.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التطور العمراني طريق الملك عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
وزير قطاع الأعمال في احتفالية عودة «النصر للسيارات»: الطريق مملوء بالفرص
قال المهندس محمد الشيمي، وزير قطاع الأعمال، خلال كلمته باحتفالية عودة شركة النصر لصناعة السيارات للإنتاج، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، إن الطريق ليس سهلًا ولكنه مملوء بالفرص والتحديات التي واجهتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية.
وأضاف «الشيمي»، في الاحتفالية التي بثتها قناة «إكسترا نيوز» الفضائية: «نحن في قطاع الأعمال العام نؤمن بأن القطاع الصناعي هو أساس القوة الاقتصادية لأي دولة، نعمل بكل جهد على تطوير الشركات التابعة للوزارة وتحقيق أهدافها الاستراتيجية من خلال 3 محاور أساسية».
رؤية متكاملةوأوضح أن الـ3 محاور التي تعمل عليها الوزارة هي رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة وبرنامج عمل الحكومة ووثيقة سياسة ملكية الدولية، مؤكدًا أن ما نراه اليوم يمثل نقطة البداية في خطة متكاملة لعودة عملاق النصر للسيارات في جميع أنشطة إنتاج السيارات والتي تشمل الأتوبيسات وسيارات الركوب وميني باص والنقل الخفيف، وذلك من خلال تطبيق نقل التكنولوجيا الحديثة وتوطين الصناعات المغذية وتعظيم المكون المحلي وتوفير خدمات الصيانة ما بعد البيع.
وشدد على أن كل هذه المعايير تضمن تحقيق معايير الاستدامة لهذه الصناعة في مصر، موضحًا أن استئناف الإنتاج في شركة النصر هو نتاج دعم كبير من الحكومة والتي تولي اهتمام كبير بالصناعة الوطنية وتعزيز مكانة مصر كمركز صناعي عالمي، الأمر الذي يعد خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف في تطوير صناعة السيارات المحلية، وزيادة قدراتنا التنافسية في الأسواق العالمية.