أميرة خالد

أزاجت بي إم دبليو، الستار عن سيارتها “فيجن نوي كلاسي” في معرض IAA للسيارات الذي عقد في ميونخ، ألمانيا.

وتميزت السيارة بتصميم فريد، فتأتي بشبك أمامي مضيء ممتد للمصد، ومصابيح نهارية LED ، وذكرت بي ام دبليو أنها استخدمت الطباعة ثلاثية الأبعاد لتصميم بعض وحدات الإضاءة.

ركزت بي ام دبليو على الجوانب الانسيابية في التصميم الخارجي لتحسين المدى بـ 30% مقارنة بسياراتها الكهربائية الحالية.

وذكرت بي ام دبليو مسبقاً أن السيارة تدعم مدى كهربائي نظري قد يصل إلى 1000 كيلومتر للشحنة الواحدة.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بي إم دبليو

إقرأ أيضاً:

“ميدل إيست”: تصريحات ترامب تكشف استراتيجية المماطلة للمجتمع الدولي تجاه القضايا الفلسطينية

الجديد برس|

أكد تقرير لصحيفة ميدل إيست مونيتور البريطانية، الخميس، انه وبينما احتفظ الاتحاد الأوروبي بموقفه الدبلوماسي بشأن غزة في إطار الدولتين، مشيرًا إلى أنه لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من النزوح القسري للفلسطينيين، أعلن ترامب أن خطته لم تتضمن حق العودة الفلسطيني.

وذكر التقرير، أنه ” وفي حين كان ذلك واضحًا مع إعلانه الأول عن استيلاء الولايات المتحدة على غزة افتراضيًا لصالح إسرائيل، قال ترامب إن غزة ستكون مأهولة بالأجانب وهو تأكيد صارخ على عدم وجود حق العودة يضرب مما يكشف عن استراتيجية المماطلة المستمرة للمجتمع الدولي عندما يتعلق الأمر بفلسطين والقضايا الفلسطينية”.

وأضاف التقرير ان ” إن حق العودة هو حق فردي لا يمكن التفاوض عليه أو انتزاعه من قبل أي شخص.، وهذا هو القانون الدولي. ومع ذلك، وعلى الرغم من تأكيد حق العودة الفلسطيني في قرار الأمم المتحدة رقم 194، فإن المجتمع الدولي لم يعالج حقيقة مفادها أن إسرائيل نفسها تشكل عائقًا أمام هذا الحق، ولم يعالج حقيقة مفادها أن إسرائيل تأسست على التطهير العرقي غير القانوني للسكان الفلسطينيين الأصليين، الأمر الذي جعل اللاجئين الفلسطينيين مشكلة إنسانية مؤسفة”.

وتابع انه ” ومنذ تأسيس إسرائيل، تم وضع دورة دائمة من خلق اللاجئين في الحركة، ولحماية المشروع الاستعماري الإسرائيلي في فلسطين، أصبح العالم متواطئًا في التهجير القسري للاجئين الفلسطينيين واستمر في القيام بذلك بعد عام 1967؛ مع كل قرار اتخذته إسرائيل للاستيلاء على المزيد من الأراضي من الشعب الفلسطيني؛ مع كل هجوم وحشي على غزة؛ مع كل مستوطنة تم بناؤها وتوسيعها في الضفة الغربية المحتلة والقدس؛ مع الإبادة الجماعية في غزة؛ ومع هجمات نظام الفصل العنصري على جنين، أينما قررت إسرائيل تهجير الفلسطينيين قسراً، كان المجتمع الدولي يدعمها”.

وتساءل التقرير ” هل دافع الاتحاد الأوروبي، على سبيل المثال، علناً عن ممارسة هذا الحق وعمل على تحقيقه؟ وماذا عن الأمم المتحدة التي جزأت التهجير القسري من سياسة استعمارية إلى انتهاكات منفصلة لحقوق الإنسان؟ الأمم المتحدة التي ناقشت حتى التوقفات الإنسانية في الإبادة الجماعية والتي فشلت في وقف التهجير القسري الإسرائيلي للفلسطينيين في غزة حتى يتم ذبحهم بأعداد أكبر؟ لقد باع المجتمع الدولي الفلسطينيين منذ عقود من الزمان بشأن حق العودة”.

مقالات مشابهة

  • "الرؤية" تحاضر طلبة الظاهرة حول "دور الإعلام في التنمية"
  • “أترمس” الفرنسية تكشف عن تقنيات جديدة بأنظمة المراقبة خلال “آيدكس 2025”
  • مي عمر تكشف سبب قبولها دور راقصة في “إش إش”!
  • ثريا آل سعيد لـ"الرؤية": الأزياء تسهم بدور فاعل في تعزيز الهوية الثقافية
  • الأرصاد: طقس معتدل وبارد وتحذيرات من تدني الرؤية
  • 4 أحلام تبشر صاحب الرؤية بحظ جيد في حياته.. خير قادم بالطريق
  • اليونيفيل تكشف هوية "القائد المصاب" بعد إحراق سيارة في بيروت
  • “ميدل إيست”: تصريحات ترامب تكشف استراتيجية المماطلة للمجتمع الدولي تجاه القضايا الفلسطينية
  • شركة تكشف عن مشروع “لبيع ضوء الشمس”
  • طرق سهلة للتخلص من جفاف العين وتحسين الرؤية