طريقة لا تصدق.. علماء يكتشفون طريقة لقول «أنا أحبك» للكلاب
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أثار مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع على تطبيق اليويتيوب الكثير من الجدل . يعد مقطع الفيديو لطريقة جديدة أكتشفها مجموعة من الباحثون من قسم علم الأخلاق بجامعة Eötvös Loránd لقول أنا أحبك للكلاب وفقا لتجربة تجربة جديدة من نوعها وذلك لاستكشاف سلوك الكلاب.
بحسب صحيفة ميرور البريطانية قد قام العلماء بتشغيل مقاطع كلام مسجل لـ12 رجلًا و12 امرأة للكلاب وذلك لاكتشاف ما إذا كانت هذه الحيوانات تتفاعل بشكل مختلف مع تلك الأصوات.
يشرح مقطع فيديو التجربة، التي تستخدم صوت طفل على كل من طفل رضيع وكلب. وتظهر النتائج أن أدمغة الكلاب قد تستجيب بنفس الطرق الإيجابية للمجموعة العروض المبالغ فيها مثل الأطفال الرضع.
توفر الدراسة أول دليل عصبي على استجابة الكلاب المتزايدة للكلام مع نبرة مبالغ فيها مقارنة بالكلام الموجه للبالغين، خاصة عندما تتحدث به النساء وأظهرت الدراسة أن الكلاب تظهر تفضيلًا سلوكيًا للكلام الموجه للكلاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أدمغة الكلاب مقطع فيديو مقطع فیدیو
إقرأ أيضاً:
ولاية البليدة تنفي صحة فيديو مشبوه وتؤكد الإلتزام بحماية الأراضي الفلاحية
تم تداول مقطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي، يظهر جرافة تقوم بقلع أشجار مثمرة في منطقة متيجة بولاية البليدة، وهو ما أثار جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وقد أرفق الفيديو بتسجيل صوتي حديث منسوب إلى فؤاد معلى، صاحب مبادرة “الجزائر الخضراء”. مما أوحى بأن هذه الأشغال قد تمت مؤخرًا في المنطقة.
لكن بعد تحقيقات دقيقة قامت بها المصالح المختصة، تبين أن الفيديو المتداول يعود إلى سنوات ماضية. وأن التسجيل الصوتي الذي يظهر فيه فؤاد معلى. هو جزء من مقطع آخر تم تسجيله في منطقة مختلفة من ولاية البليدة.
وفي تصريح رسمي، نفى فؤاد معلى بشكل قاطع أي علاقة له بالفيديو المتداول. مؤكدا أن صوته تم تركيبه على هذا المقطع بهدف تضليل الرأي العام وإثارة البلبلة حول الموضوع.
من جانبها، أكدت ولاية البليدة أنها تضع حماية الأراضي الفلاحية ضمن أولوياتها. مشيرة إلى أنها اتخذت العديد من الإجراءات الردعية لمكافحة التعديات على هذه الأراضي. وشملت هذه الإجراءات هدم التشييدات غير القانونية وتحويل عشرات المخالفين إلى العدالة.
كما شددت السلطات على أن أي اقتطاع للأراضي الفلاحية يتم فقط وفقا للإجراءات القانونية الصارمة. وضمن الحالات التي تستدعي ذلك وفق القوانين المعمول بها.
ويذكر أن هذا الفيديو والصور المرفقة به قد تم تداولها سابقاً منذ أكثر من ثلاث سنوات في إحدى ولايات الشرق الجزائري.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور