الكشف عن خطوات تنفيذية بشأن الرواتب وزيادة رحلات مطار صنعاء
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
YNP _ عدن :
كشف ناشط مدني عن ترتيبات لتنفيذ خطوات أولية أفضت إليها المفاوضات بين حكومة صنعاء والسعودية بوساطة سلطنة عُمان لإيقاف الحرب التي تشنها الرياض في اليمن .
وقال رئيس منظمة فكر للحوار والدفاع عن الحقوق عبدالعزيز العقاب في تدوينة على (إكس ): " خطوات تنفيذية قادمة تتعلق بالرواتب وفتح الطرقات الرئيسية والبديلة ووضع الترتيبات لبعض الطرقات التي تحتاج إلى ترتيبات ضامنة ".
وأضاف : " زيادة الرحلات من والى مطار صنعاء والى وجهات جديدة وإلغاء بقية القيود عن ميناء الحديدة وتفعيل لجنة إقتصادية مشتركة لوضع المعالجات الطارئة ".
السعودية سلطنة عمان حكومة صنعاء ميناء الحديدة مطار صنعاء الدولي رواتب الموظفين
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس السعودية سلطنة عمان حكومة صنعاء ميناء الحديدة مطار صنعاء الدولي رواتب الموظفين
إقرأ أيضاً:
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن.. حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن|
الجديد برس|
كشف الإعلام العبري عن تراجع الاحتلال الإسرائيلي عن عدد من الخيارات في مواجهة التصعيد اليمني، مع الإقرار بصعوبة إيقاف العمليات اليمنية التي تستهدف المدن المحتلة في فلسطين باستخدام الصواريخ والطائرات المسيّرة.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن الاحتلال كان يفكر في خيارات، منها استهداف ميناء الحديدة أو دعم الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي لليمن، إلا أن التقييمات الأخيرة أكدت عدم جدوى هذه الخيارات في وقف العمليات اليمنية، التي تتميز بقدرتها على تجاوز آلاف الكيلومترات للوصول إلى أهدافها بدقة.
الصحيفة استشهدت بسوابق عدوانية شنتها قوى دولية، مثل السعودية والولايات المتحدة وبريطانيا، على اليمن خلال السنوات الماضية، والتي رغم شدتها لم تتمكن من كسر ما وصفته بـ”الحرب الحوثية”.
أفادت التقارير أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي عقدت جلسة تقييم معمقة خلال الأيام الماضية، حيث أوصى رئيس الموساد بعدم الدخول في مواجهة مباشرة مع اليمن، والتركيز بدلاً من ذلك على الضغط عسكرياً على إيران.
في مؤشر على التخبط، كشفت تقارير عبرية عن بدء الاستخبارات الإسرائيلية تدريب عناصرها على اللهجات اليمنية، في محاولة لتعزيز قدراتها الاستخباراتية، وسط صعوبات لوجستية واستخباراتية تواجهها.
هذا التخبط الإسرائيلي يعكس حجم المأزق الذي يعانيه الاحتلال في التعامل مع التهديدات اليمنية المتزايدة، لا سيما مع تطور العمليات العسكرية من حيث النوعية والكمية.