النسيبة.. عمل يبعث ثنائية بوطازوت وحطاب الشهيرة من جديد بمشاركة ألمع نجوم الشاشة المغربية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
أعلنت النجمة المغربية "دنيا بوطازوت" عبر حسابها الخاص على "إنستغرام"، الشروع في تصوير عمل فني جديد، حيث نشرت بالمناسبة صورة حديثة، ظهرت من خلالها إلى جانب كل من الفنانة الكبيرة "فاطمة وشاي"، وصديقة دربها الفنانة المتميزة "لبنى شكلاط" التي تقاسمت معها نجاحات المسلسل الدرامي الرمضاني "لمكتوب" في جزئيه الأول والثاني.
وارتباطا بالموضوع، علمنا في موقع "أخبارنا" وفق مصادر مطلعة، أن الأمر يتعلق بفيلم تلفزيوني جديد، لصالح القناة الثانية "دوزيم"، يحمل عنوان "النسيبة"، من إنتاج شركة "إم برود" لصاحبها "عبد الرحيم مجد"، وإخراج "محمد بوسالم"، يرجح بثه خلال رمضان المقبل.
ذات المصادر أكدت أن فيلم "النسيبة" التلفزيوني، هو عمل فني يمزج بين الكوميديا والدراما، يتناول قصة تنهل من الواقع المغربي المعاش، حيث سيسلط الأضواء على بعض المشاكل التي اليومية التي يعانيها الأزواج في علاقتهم مع "النسيبة".
في ذات السياق، أوضحت المصادر ذاتها أن هذا العمل الجديد، سيعرف مشاركة نخبة من ألمع نجوم الشاشة المغربية، تتقدمهم النجمة "دنيا بوطازوت"، إلى جانب كل من الفنانة المقتدرة "فاطمة وشاي"، "عبد القادر عيزون"، "عزيز حطاب"، لبنى شكلاط"، أحمد الشركي"، "فتيحة واتيلي".. وآخرون.
وسيكون الجمهور المغربي مرة أخرى على موعد جديد مع ثنائية "بوطازوت" و"حطاب"، التي حققت نجاحات كبيرة من خلال سلسلة من الأعمال السابقة، لعل أبرزها"سفيان وسعاد"، التي ميزت السلسلة الفكاهية "ياك حنا جيران".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
دراسة: تقليل وقت الشاشة يحسن صحة الأطفال العقلية والسلوكية
وجدت دراسة جديدة أن تقليل وقت فراغ الأطفال أمام الشاشات إلى 3 ساعات فقط في الأسبوع يمكن أن يؤدي إلى تحسينات كبيرة في صحتهم العقلية وسلوكهم في غضون أسبوعين فقط. قاد الدكتور جيسبر شميت بيرسون من جامعة ساوثرن - الدنمارك هذا البحث، والذي يقدم استراتيجية قوية وقابلة للتنفيذ للآباء المهتمين برفاهية أطفالهم في عالمنا الرقمي المتزايد.
شملت التجربة 89 عائلة تضم 181 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 4 و17 عاماً. طُلب من نصف هذه العائلات الحد من وقت الشاشات الترفيهية إلى 3 ساعات كحد أقصى في الأسبوع لكل شخص، وهو انخفاض كبير من متوسط 7 إلى 8 ساعات في اليوم الذي يقضيه العديد من الأطفال عادةً أمام الشاشات. وبعد أسبوعين فقط من تقليل وقت الشاشة، أظهر الأطفال في مجموعة التدخل تحسينات كبيرة في سلوكهم العام وانفعالاتهم العاطفية.
باستخدام استبيان نقاط القوة والصعوبات (SDQ)، وجد الباحثون أن الأطفال شهدوا انخفاضاً في الصعوبات السلوكية يعادل الانتقال من فئة "الحد" إلى الفئة "العادية". يشير هذا التحسن السريع والملموس إلى أن حتى فترة قصيرة من تقليل وقت الشاشة يمكن أن تكون لها فوائد قابلة للقياس على الصحة العقلية للأطفال.