واحد سرقو بيتو و بعض مقتنياته الثمينة
جاء زعلان بكورك و يقول الجيش وينو
و ااي تقدم يعملو الجيش يقوليك بعد شنو
و ما عارف
بالنسبة لي ده زول أناني والله

هل تعلم انو في ضباط و جنود و مجاهدين
نهبت بيوتهم وبعضهم قتل بعض أهلهم و بعضهم اغتصبت حرائرهم
وهم مع ذلك ثابتون في جبهات القتال
ده بلاء كل الناس تضررت منه

و دي بالنسبة لي ضريبة انو نتخلص من هذه الشرذمة التي وجودها كان يهدد السودان و البلد كلها
الناس تصبر على قدر الله في المقام الأول
و الناس تعرف انو دي مؤامرة و حرب كبيرة جدا
و اتذكر انو الآن في زول بمرق يمووت عشان يبقى عندنا وطن يلمنا

و حقو جهجهة الناس الحصلت في الحرب دي تورينا قيمة الوطن و قيمة البلد حقتك و انو مهما كان ما حتلقى راحتك إلا في تراب وطنك
و كلامك السلبي ده بيأثر في معنويات أخوانك الفي الصفوف الأمامية

و أصدق ما قيل في الموضوع ده
يا تشيل السلاح مع أخوانك
يا تشيل الصبر مع أخواتك

غايتو أنا ما دام فزيت من الخرطوم زي ما قال لينا الدعامه بنشيل الصبر مع أخواتنا????

أنا عارف انو أي زول تضرر من الحرب دي ضرر مباشر
لكن ده كلو أحسن من انو الدعامه ديل كانو يحكمونا و الله كان حنشوف ذلة و مهانة و دكتاتورية و استعلاء و عنصرية ما سمع لها مثيل
اللهم انصر جيشنا و قواتنا المسلحة …

مصطفى ميرغني

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

انقطاع الكهرباء والاتصالات والمياه لأشهر يفاقم المعاناة جنوبي الخرطوم

انقطاع المياه في جنوب الخرطوم وصعوبة الحصول على مياه الشرب دفع المواطنين إلى الاعتماد الكلى على الآبار الجوفية بالطرق البدائية.

الخرطوم: التغيير

أكد ناشطون بمنطقة جنوب الحزام في العاصمة السودانية الخرطوم، تصاعد المعاناة في المنطقة جراء انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات لتسعة أشهر متتالية، فضلاً عن انقطاع التيار الكهربائي لسبعة أشهر متواصلة.

ومنذ اندلاع النزاع المسلح بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف أبريل العام الماضي، تعرضت منطقة جنوب الحزام تحديداً لقصف جوي ومدفعي متكرر أودى بحياة الكثيرين، فيما يعاني مواطنوها أوضاعاً إنسانية قاسية جراء فقدان الخدمات الأساسية.

وأكدت غرفة طوارئ جنوب الحزام- كيان طوعي- انقطاع خدمتي الإنترتت والاتصالات لتسعة أشهر متتالية، وانقطاع التيار الكهربائي لسبعة أشهر متواصلة.

وقالت في بيان يوم الخميس، إن هناك صعوبة بالغة في الحصول على مياه الشرب ويتم الاعتماد الكلى على الآبار الجوفية بالطرق البدائية (الجر بالدلو) وكذلك شراء المياه بأسعار باهظة من (فناطيس المياه) التي تجرها الحمير (عربة الكارو).

ونوهت إلى وجود تردٍّ بائن في الخدمات الصحية وضغط كبير على المشفى الوحيد في المنطقة (مستشفى بشائر) وندرة في الأدوية المنقذة للحياة وأدوية الأمراض المزمنة.

وأضافت الغرفة أن هناك تردٍّ واضح في الجوانب الأمنية وازدياد خطر الموت والإصابة في الشهرين الماضيين بسبب تزايد العمليات الحربية ووفاة أكثر من 200 مواطن وإصابة ما يقارب الـ 120 بعضهم في حالة حرجة، وهناك جثامين موجودة في المشرحة تنتظر التسليم لذويها.

وكانت الغرفة أعلنت يوم الأربعاء، توقف كل مصادر الدعم لغرفة طوارئ جنوب الحزام (قطاع الأزهري) مما أدى إلى توقف جميع التكايا بالمنطقة التي يعتمد عليها المواطنون بشكل أساسي.

وكان المتحدث باسم غرفة طوارئ جنوب الحزام محمد عبد الله كندشة، أعرب عن قلقه الشديد إزاء ما وصفه بعمليات القتل الممنهج التي يتعرض لها مواطنو المنطقة جراء القصف الجوي عبر الطائرات المسيّرة.

وفي تصريحات سابقة أوضح كندشة أنه خلال شهر أكتوبر الماضي فقدت منطقة جنوب الحزام أكثر من 100 مدني بينهم نساء وأطفال نتيجة أربع غارات جوية استهدفت تجمعات للمواطنين في مناطق متعددة.

الوسومالإنترنت الاتصالات الجيش الخرطوم الدعم السريع السودان الطيران المسير القصف الكهرباء المياه جنوب الحزام

مقالات مشابهة

  • ???? أين سيهرب جنجويد مدني والجزيرة؟
  • وفاة الملحن والمطرب محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عاما
  • مدرب نيوكاسل ينتظر عودة كالوم ويلسون بفارق الصبر
  • تجدد الاشتباكات اليوم بين الجيش والدعم السريع بالعاصمة السودانية الخرطوم
  • الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
  • خطيب المسجد النبوي: الابتلاء سنة الحياة ليختبر الله الصبر ويزيد اليقين عند الإنسان
  • 17 مليون طفل سوداني بلا تعليم بسبب الحرب
  • انقطاع الكهرباء والاتصالات والمياه لأشهر يفاقم المعاناة جنوبي الخرطوم
  • الشاعرة الفلسطينية لينا تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني في أميركا
  • انفجارات تهز الخرطوم وقصف مدفعي جنوب كوبري الحلفايا