ماجد الكدواني عن حفل زفاف ابنه: لم أتخيل انتشاره بهذا الشكل.. وحب الناس نعمة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
عبر الفنان ماجد الكدواني، عن فرحته الكبيرة بزواج ابنه «يوسف»، «بقيت أبو العريس وترجمة الفرحة من زملائي في الفن والأصدقاء والأحباء بتواجدهم معي في الفرح ومشاركتهم لي كانت لحظات سعادة عليا، وبالأخص كل من كريم عبد العزيز وهاني رمزي ورامي إمام وغيرهم ممن أسعدوني بالحضور».
وأضاف «الكدواني» خلال حواره مع الإعلامية إسعاد يونس ببرنامج «صاحبة السعادة» المُذاع على شاشة «قناة dmc»، أنه لم يكن يتوقع هذا الانتشار لفرح ابنه «يوسف» وكان هذا أكثر ما أسعده، بجانب المحبة التي رآها فيمن حوله وأن «هناك حب حقيقي».
وتابع: «أحلى حاجة فرحت قلبي في اليوم ده كلمة اتقالت على لسان الكل.. فيه محبة وفيه حب حقيقي.. فعلاً مكناش عاملين حسابنا على حاجة ومن لم يستطع الحضور عذرته وبحس بالناس.. وأنا واثق من محبة الكل.. إلا إني فوجئت بكم رهيب من التفاعل ومقاطع فيديو للفرح منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي».
وتابع الفنان ماجد الكدواني، «أكتر حاجه فرحتني.. لقينا فيه حب.. لمسنا حب في الفرح يكون حولك ناس يحبوك من قلبهم وحابين اللي بيعملوه، وكنت كل ما أقول لكريم متتعبش نفسك، يقولي: ده فرح ابني، والكلمة خارجه من قلبه بجد، وأحمد الجنايني تعب اكتر مني في تجهيز الفرح لدرجة قولت له: انت لو أبو العريس مش هتعمل كده، المحبة نعمة كبيرة والحمد والشكر لله».
الأبناء ثمرة الحياة الغاليةوأكد أنه عاطفي للغاية، وأنه يرى أن الأبناء هم ثمرة الحياة الغالية، «لما بتشوف حد بيكبر ويتبني قدامك وجه من لا شيء نعمة ونفحة وهدية من ربنا الهدايا في الحياة اللي ربنا شالها لنا وكون تشوفهم وتراقبهم يكبروا واخدين حته منك فهي مشاعر لا توصف وغالية وثمرة حياة وربنا يحفظهم ويفرح كل الناس بولادهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماجد الكدواني صاحبة السعادة إسعاد يونس ماجد الکدوانی
إقرأ أيضاً:
أرتيتا: لا أتخيل نفسي مدرباً لأرسنال 5 أعوام أخرى!
لندن (د ب أ)
أكد ميكيل أرتيتا، المدير الفني لأرسنال الإنجليزي لكرة القدم، إنه لا يفكر كثيراً في مستقبله على المدى الطويل، وذلك في الذكرى السنوية الخامسة لتوليه تدريب الفريق. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية، أن أرتيتا، الذي يقود فريقه لمواجهة كريستال بالاس في الدوري الممتاز يوم السبت، بعدما أخرجهم من كأس رابطة الأندية الإنجليزي يوم الأربعاء الماضي، تولى تدريب أرسنال، وهو يحتل المركز العاشر، بعد ثلاثة أسابيع من إقالة أوناي إيمري.
ومنذ ذلك الوقت، تمكن من إحداث نقلة لأرسنال - ومازال مصمماً على استمتاعه بالدور - لكن عندما سئل عن تصوره لنفسه في نفس المقعد في عام 2029، اعترف أن الأمر يبدو بعيداً جداً، وبسؤاله عما إذا كان يتخيل نفسه مدرباً لأرسنال لخمسة أعوام أخرى، أجاب أرتيتا على الفور: «لا، أعتقد أنه يجب أن تعيش في الوقت الحالي في هذه الوظيفة، وبكل وضوح يجب أن تخطط لما سيأتي على المدى المتوسط، والطويل، هذا مؤكد، وعقدنا العديد من المحادثات فيما يتعلق بهذا الشأن». وأضاف: «ولكن أعتقد أن الطاقة يجب أن تكون في وقتها، مع الانتباه لكل تفصيل وفهم كيفية سير الأمور، ووضع المزيد من العمليات لتحسين اتخاذ القرارات، ودائماً أن يكون الهدف هو إبقاء الجميع في أفضل حالة، للحصول على أفضل ما لديهم، والتأكد من أنهم يشعرون بأنهم جزء مما يفعلونه».
قال أرتيتا إنه «من المستحيل في الوقت الحالي» أن يتخيل نفسه مديراً فنياً لفريق آخر في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأضاف: «لديّ طاقة محدودة للغاية، لأنني أضعها كلها في تدريب هذا النادي، أقدم أفضل ما عندي للاعبين والعاملين».
وقال: «هذا هو طموحي الوحيد، أن أجعل هذا النادي أكثر نجاحاً».
وقال أرتيتا «41 عاماً» إنه لم يندم على أي من القرارات التي اتخذها، حيث اتخذها بعد تحليل دقيق، لكنه أضاف «بعضها كان صحيحاً، والعديد منها كان خاطئاً، للأسف».
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26