يواصل الفنان حسن الرداد، في الفترة الحالية، تصوير فيلمه الجديد بلوموندو، من تأليف حازم ومحمد ويفي وإخراج ياسر سامي.

 

 تصريحات حسن الرداد

 

وقال الرداد في تصريحات صحفية: “يفصلني يومين عن الانتهاء من تصوير كافة مشاهد فيلم (بلوموندو)، وسيدخل بعدها غرف المونتاج والمكساج تمهيدًا لعرضه قريبًا، والفيلم يحتوي على العديد من المفاجآت وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور وقت عرضه”.


 

قصة فيلم بلوموندو

 

فيلم بلوموندو، يدور في إطار اجتماعي كوميدي، يجسد خلاله حسن الرداد شخصية تميم بلوموندو صاحب شركة العقارات، ويمر بالعديد من الأزمات والمواقف الكوميدية مع تتابع الأحداث.

سبب تأجيل فيلم بلوموندو

 

وسبق، قررت الشركة المنتجة تأجيل طرح فيلم حسن الرداد الجديد، حتى موسم رأس السنة الميلادية الجديدة، لحين الانتهاء من تصوير الفيلم كاملًا، ودخوله مرحلة المونتاج وغيرها، إذ أن الشركة المنتجة ترغب في خروجه على مستوى عال من التميز والاحترافية.

 اغاني حسن الرداد في فيلم بلوموندو

 

ويقدم حسن الرداد، خلال أحداث الفيلم أغنيتين بصوته، إذ جرى الانتهاء من تسجيلهما مؤخرا، ومن المقرر ظهور عدد من ضيوف الشرف معه خلال الأحداث، ومن المقرر الإعلان عنهم قريبًا.

والعمل من بطولة حسن الرداد، هاجر أحمد، رحاب الجمل، محمود حافظ، سماء إبراهيم، مصطفى أبو سريع، وإنجي وجدان، مع عدد من ضيوف الشرف، منهم يسرا وإيمي سمير غانم وأيتن عامر.

أحدث اعمال حسن الرداد

 

الفيلم من بطولة حسن الرداد وهنا الزاهد، وجاري التعاقد مع باقي أبطال العمل، وهو من تأليف محمد صادق وإخراج عثمان أبو لبن وإنتاج أحمد السبكي، وتدور أحداث الفيلم في إطار تشويقي، وفيلم طه الغريب مأخوذ عن رواية طه الغريب للكاتب محمد صادق، وصدرت الرواية عام 2010، وحققت نجاحًا كبيرًا، وتدور أحداثها حول شاب يضحي بكل شيء من أجل ذكرى من يحب، وفتاة تتحداه أن تعيد قلبه، وهي رواية بين الخيال والواقع.

 آخر أعمال حسن الرداد

 

يذكر أن آخر أعمال حسن الرداد كان فيلم تحت تهديد السلاح، والذي عُرض بالسينمات في نوفمبر من العام الماضي، ودارت أحداثه في إطار أكشن تشويقي مثير، وشاركه بطولته مي عمر، عمرو عبدالجليل، شيرين رضا، بيومي فؤاد، وعباس أبو الحسن، وكان من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج محمد عبدالرحمن حماقي.

 

قصة فيلم تحت تهديد السلاح

 

وتدور أحداث فيلم «تحت تهديد السلاح» في أجواء من الإثاراة والدراما، وكان مرشحا لبطولته كل من هاني سلامة وياسمين رئيس، لكن بسبب انشغالهما بأعمال أخرى لم يشاركا فيه، تدور الأحداث حول رجل أعمال يُدعى خالد، يعيش حياة تعيسة مع زوجته التي تكبره سنا من أجل الحفاظ على أولاده حتى يقرر الانفصال عنها ليتزوج من حبيبته السابقة، فيصاب بطلق ناري أثناء زفافه يفقده الوعي ويدخل في غيبوبة لمدة 4 سنوات وبعدما يفيق يكتشف العديد من الأسرار وخيانة زوجته مع أقرب أصدقائه ليقرر الانتقام منهم.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حسن الرداد فیلم بلوموندو حسن الرداد

إقرأ أيضاً:

قراءة أولية في أفق السلام القادم..

المتتبع للمشهد السياسي وتطورات مستجدات الأحداث المتسارعة على الصعيد العربي عليه أن يتوقف ليقرأ الأحداث قراءة متأنية فاحصة لما بين السطور بعيدًا عن انسياق وسائل الإعلام وراء ما يروج له الإعلام الصهيوني والإعلام المتصهين
وهنا لا بد من الإشارة إلى نقطه مهمة في معركة الوعي للربط بين ماضي الأحداث وحاضرها لاستشراف المستقبل بوعي مستنير من خلال وضع النقاط على الحروف ليتضح المعنى، ومن ثم البناء على مستجدات الأحداث وتداعياتها اليوم في المنطقة، وما يجري في سوريا وما يعد من سيناريوهات يتم الترويج لها بوعي أو بدون..
وهنا يحضرني ما كنت قد تطرقت إليه في رسالتي التي تقدمت بها لنيل درجة الماجستير من كلية الإعلام جامعة صنعاء في العام 2022 م تحت عنوان اتجاهات النخبة اليمنية نحو الأداء المهني والأخلاقي للصحافة الرقمية، وبالتحديد ما يتعلق “بظهور العصر الرقمي وما أحدثه من تغيرات في الواقع السياسي العربي بعد 2011م، جراء استخدام التقنية الإعلامية كونها سلاح جديد بيد الدول الكبرى أطلق عليه (القوة الناعمة)، ليحل محل السلاح التقليدي بهدف السيطرة على دول العالم الثالث؛ إذ لم تعد الجيوش وحدها تقرر مصير الحروب ورجحان كافة الأطراف المتقاتلة، إنما بالمعلومات التي يملكها كل طرف حول الطرف الآخر ومدى سرعة انتشارها وتأثيرها”.
في ظل عدم إدراك خطورة الاعتماد المتزايد على التكنولوجيا المتقدمة في الاتصال والإعلام، وهوما أشار إليه التقرير رقم (1352) الصادر في 1964/4/27م، الذي تمت مناقشته في دورة الكونجرس الأمريكي الـ (88) وأكد في مضمونه على “تحقيق مكاسب، وأهداف سياسية خارجية، من خلال التعامل مع الشعوب الأجنبية بدلا عن الحكومات باستخدام أدوات وتقنيات الاتصال الحديثة، مع إمكانية القيام بإعلامهم والتأثير في اتجاهاتهم، بل وجرفهم وجبرهم على سلوك معين، يؤدي في النهاية إلى ممارسة ضغوط حاسمة على حكوماتها”، وهذا ما ظهر في سياسة الولايات المتحدة الأمريكية من خلال الفيس بوك وتويتر الذي لعب دوراً مؤثراً فيما يسمى بثورات الربيع العربي؛ تمثل في قدرة وسائل التواصل الرقمية على تشكيل الاتجاهات، وتوفير عوامل الاستقطاب للتأثير على المواطن، وفي ساحات مفتوحة للحوار، وعملت على زعزعة أمن واستقرار عدد من الدول العربية، حيث تصدرت مواقع التواصل “فيس بوك” ذلك المشهد، وقد كشف تقرير حول شبكات الهاتف المحمول عن زيادة كبيرة في استخدام الفضاء الرقمي بعد ثورات الربيع العربي في مصر، حيث لعب فيس بوك وتويتر دوراً فاعلاً في تحريك الشارع ما أدى إلى تخلي عدد من رؤساء الدول العربية عن السلطة في كل من تونس ومصر ، واليوم في سوريا ..
لقد تحول الفيس بوك وتويتر من الشؤون الاجتماعية إلى الاهتمامات بالشؤون السياسية للدول، وأصبحت الصفحات السياسية تفوق الصفحات الرياضية والفنية فيما لم تدرك الحكومات مستوى وحجم المسؤوليات لرعاية الفئات العمرية الحرجة من الشباب؛ فتم استغلال تقنيات التكنولوجيا والبطالة؛ ليجد الشباب فيه متنفساً للتعبير عن أراءهم السياسية التي لا يستطيعون الجهر بها في العالم الواقعي الذي يعيشونه غير مدركين لأبعاد ومرامي تلك المخططات..
وما يحدث اليوم من انجراف مجاميع كبيرة من الناشطين وراء تلك المخططات في الترويج لها والانسياق دون وعي، ومنها ما يحدث في سوريا من تأمر واضح لحرف المسار عن مساندة ودعم غزة والتخفيف عن تركيز الرأي العام العالمي الذي كان قد بدأ يطالب بمحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة وعلى رأسهم رئيس وزراء الكيان الصهيوني المجرم نتنياهو ووزير دفاعه المقال غالانت. وعلى وقع الكارثة الناتجة عن ارتكاب العدو الإسرائيلي للمجازر وجرائم حرب الإبادة الجماعية ضد أبناء الشعب الفلسطينيين في غزة. ومن ثم لفت الأنظار إلى ما يحدث في سوريا لإشغال الرأي العام بما حدث في سوريا وبالتحديد في العام 2011م وفعلاً انصرف الرأي العام وراء ذلك فيما كان عليه أن يتابع المشهد في غزة حيث قتل كيان الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 140الف من أبناء الشعب الفلسطيني في أكثر من 400يوم منذ السابع من أكتوبر 2023م
وأصاب أكثر من 110الف اخرجن جلّهم من الأطفال والنساء.. والمؤلم الذي يندى له جبين الإنسانية أن يمنع كيان الاحتلال فرق الإسعاف من الوصول إلى الجثث المتناثرة في شوارع وأزقة غزة وتركها للكلاب تنهشها في وحشية بشعة لم تشهدها البشرية من قبل..
فأيهما أولى في معركة الوعي اليوم تستحق الاهتمام وتوجيه الأنظار إليها في هذا الظرف العصيب..
هل شغل الناس بمعارك هامشية في سوريا؟ وإفساح المجال لكيان العدو الإسرائيلي المدعوم من دول الاستكبار العالمي أمريكا وبريطاني للاستمرار في ارتكاب المزيد من المجاز وجرائم حرب الإبادة الجماعية في غزة..

مقالات مشابهة

  • برلماني يحدد موعد مناقشة وإقرار قانون الإيجار القديم
  • موعد انتهاء نوة الفيضة الصغرى على الإسكندرية والمحافظات.. تفاصيل الطقس
  • رد مفاجئ من عفاف شعيب بعد سؤالها عن تقديم سيرتها الذاتية.. ماذا قالت؟
  • قراءة أولية في أفق السلام القادم..
  • الصورة الأولى من كواليس مسلسل «عقبال عندكم» بطولة إيمي سمير غانم
  • سامباولي يحدد موعد عودة غويري إلى المنافسات الرسمية
  • حالة الطقس.. منار غانم تكشف لـ «الأسبوع» موعد انتهاء الموجة الباردة
  • «الأرصاد» تعلن موعد انتهاء سقوط الأمطار الغزيرة وتحسن الطقس في 20 محافظة
  • شيكابالا يحدد موعد اعتزاله بالاتفاق مع الزمالك
  • حصل على الدكتوراه وهذه قصة أول أغنية له.. أبرز تصريحات إيهاب توفيق مع منى الشاذلي