كشف  خالد القاضي مؤسس تحالف المبادرات الوطنية لتغير المناخ، دلالات مشاركة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي في أعمال قمة أفريقيا للمناخ في كينيا .

 

أستاذ دراسات بيئية: تغير المناخ سيتسبب في وفاة مليار شخص خلال القرن المقبل بسبب المناخ والغذاء.. لماذا توجه مدبولي إلى كينيا؟| مشروعات عملاقة تنفذها القاهرة

 وقال خالد القاضي في مداخلة هاتفية في برنامج " 90 دقيقة " المذاع على قناة " المحور "، إن مصر دولة رائدة  حيث استضافت قمة المناخ كوب 27 على أعلى مستوى وتم التوصل إلى مخرجات جيدة ".

أضاف خالد القاضي:"  أفريقيا هي القارة الأكثر تأثرا بالتغيرات  المناخية، ولا تتسبب القارة الأفريقية في تفاقم التغيرات المناخية".

تابع خالد القاضي:" نحتاج إلى صوت موحد في القارة الأفريقية لمواجهة التغيرات المناخية وهذا ما نأمل تحقيقه في قمة أفريقيا للمناخ ".

أكمل خالد القاضي:" دول العالم مازالت تتعامل مع ملف تغيرات المناخ بدون مبالاة رغم الكوارث التي يشهدها العالم ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المناخ تغير المناخ التغيرات المناخية مصر اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

شراكة مغربية-روسية استراتيجية لتعزيز الابتكار الزراعي ومواجهة التحديات المناخية

في إطار السعي المستمر لمواجهة التحديات البيئية والمناخية التي تهدد القطاع الزراعي، تشهد العلاقات الاقتصادية بين روسيا والمغرب تطورًا ملحوظًا، حيث تجري مباحثات بين شركات روسية ونظيراتها المغربية لتطوير مشاريع تكنولوجية مبتكرة في القطاع الفلاحي.

وأكدت صحيفة “إزفيستيا” الروسية، نقلًا عن سفارة موسكو في الرباط، أن التعاون بين الشركات الروسية والمغربية في مجال التكنولوجيا الزراعية قد بدأ فعليًا، مع التركيز على استصلاح الأراضي، وأنظمة الري الحديثة، ورقمنة الزراعة.

ويأتي هذا التعاون في وقت حرج يواجه فيه قطاع الزراعة تحديات بيئية ومناخية تهدد الإنتاج الزراعي في العديد من دول العالم، بما في ذلك المغرب وروسيا.

وأوضح المصدر ذاته أن عددًا من الشركات الروسية قد دخلت بالفعل في شراكات مع الشركات المغربية لتمويل وتطوير مشاريع تكنولوجية في مجال الزراعة.

ومن بين هذه المشاريع، يتم دراسة استخدام تقنيات الري الذكية التي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة لتحسين استهلاك المياه في الزراعة، وهي إحدى القضايا الحيوية في المغرب، خاصة في ظل الظروف المناخية القاسية والتقلبات التي تشهدها مناطق عدة من المملكة.

بالإضافة إلى ذلك، يتم البحث في استخدام أنظمة الاستشعار عن بعد والتكنولوجيا الرقمية لتحليل بيانات الأراضي الزراعية بشكل أكثر دقة، مما يساهم في تحسين الإنتاجية الزراعية وتقليل الفاقد.

كما يتم النظر في مشاريع تتعلق بتحسين الأراضي الصحراوية وزيادة إنتاجيتها عبر تقنيات استصلاح الأراضي التي تعتمد على أساليب علمية متقدمة.

وقد أكد ممثل السفارة الروسية في الرباط أن التعاون بين الطرفين يعد خطوة استراتيجية نحو تعزيز القدرات الزراعية في المنطقة، وهو سيسهم في تحسين الأمن الغذائي وتقليل آثار التغيرات المناخية.

كما أشار إلى أن هناك اهتمامًا كبيرًا من قبل الحكومة الروسية بدعم هذه المبادرات التي تعكس التزام البلدين بتطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات البيئية.

مقالات مشابهة

  • الحيتان.. عمالقة المحيط وسلاحه ضد تغير المناخ
  • تحالف الأحزاب: الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة الأكثر إنصافا لحل القضية الفلسطينية
  • تحالف الأحزاب: الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة الأكثر عقلانية لحل القضية الفلسطينية
  • الشمس والظلام وبينهما أفريقيا
  • القوي: يجب عدم الانسياق وراء الشائعات في قضية القاضي “علي الشريف”
  • شراكة مغربية-روسية استراتيجية لتعزيز الابتكار الزراعي ومواجهة التحديات المناخية
  • حرب خفية في أفريقيا.. كيف تنافس روسيا فرنسا على السيطرة؟
  • الرئيس المشاط يعزّي في وفاة القاضي العلامة عبدالله المتميز
  • المجلس الأعلى للقضاء يصدر بيانًا بشأن واقعة حبس القاضي علي الشريف
  • ما نقاط التحول المناخية ولِم هي خطيرة؟