قحت مصرة على نشر روايتها الكاذبة بأن الكيزان هم من بدأوا الحرب
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
منذ بدء الحرب هنالك مابين 8 ~10 هجمة برية واسعة للجيش على مواقع مليشيا الدعم السريع
بينما في المقابل هنالك اكثر من 64 هجوم واسع للمليشيا على ثكنات وتمركزات الجيش منذ بدء الحرب مع الانتهاكات التي قامت بها المليشيا في حق المواطنيين والتي لا تخفى على احد
السؤال هو لماذا تكثف قحت (التي تدعي الحياد ) ضغطها السياسي على قائد الجيش السوداني وتطالبه بإيقاف الحرب أليس من باب إحقاق الحق ان تضغط على المليشيا اكثر وهي صاحبة أعلى معدل تنفيذ هجمات على الجيش والأكثر تنفيذا للإنتهاكات في حق المواطنيين في الحرب بإيقاف عملياتها العسكرية او تعديها على المواطنين ؟
القحاته مصرين انو الكيزان بدو الحرب بينما بتجد في الواقع :
حشد حميدتي عشرات الالاف من المرتزقة الحثالة من اهلو من ولايات دارفور و اقاصي غرب أفريقيا وعمل على إدخالهم الخرطوم خلال اربعة أشهر ببطاحات تحت مرئى ومسمع الاستخبارت العسكرية
قبل الحرب بفترة اجرت المليشيا مئات العقارات المحيطة بالمناطق الاستراتيجية والقواعد العسكرية وملتها ذخيرة وسلاح ومرتزقة أبرزها المدينة الرياضية التي أجرها في اتفاق مشبوه مع وزيرة الشباب والرياضة قبل ثلاثة أسابيع من الحرب
تصريحات حميدتي قبل الحرب التي فحواها عدم الاتفاق السياسي مع قادة الجيش وبدء التمرد عليه
وفي النهاية توجت الخطوات دي بي انو حميدتي حرك قوات قوامها مئات التاتشرات لكي يحاصر مطار مروي
ومع ذلك كلها تجد قحت مصرة على نشر روايتها الكاذبة بأن الكيزان هم من بدأو الحرب
ياخي يكفي الكيزان شرفا انهم اول حمل السلاح وأللتحق بجبهات القتال مع الجيش للتصدي للمخطط الذي يعتبر اسوء مخطط أحيك للبلاد في تاريخها
Zayed Alhafiz
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: عملياتنا داخل منطقة كورسك الروسية مستمرة
أكد الجيش الأوكراني، أن عملياته داخل منطقة كورسك الروسية مستمرة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال الجيش الأوكراني، إن إعلان موسكو إنهاء التوغل الأوكراني في منطقة كورسك غير صحيح.
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الحكومة الأوكرانية أعدت عرضًا مضادًا لمقترح البيت الأبيض الرامي إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين مع روسيا.
وتتناقض بعض عناصر الخطة الأوكرانية مع المطالب التي قدمها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أنها في الوقت ذاته تفتح المجال أمام تسويات محتملة في قضايا كانت تُعتبر حتى وقت قريب عصيّة على الحل.
وبحسب ما ورد في تفاصيل الخطة، لن يتم فرض أي قيود على حجم الجيش الأوكراني مستقبلاً، كما ستنشر "وحدة أمنية أوروبية" مدعومة من الولايات المتحدة داخل الأراضي الأوكرانية للمساهمة في ضمان الأمن بعد انتهاء العمليات العسكرية.