العرب القطرية:
2025-01-19@08:14:42 GMT

قصص تربوية في العدد الجديد من «جاسم»

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

قصص تربوية في العدد الجديد من «جاسم»

صدر حديثًا العدد الجديد رقم 81 من مجلة جاسم الشهرية للأطفال التي تصدرها دار الشرق، تُعد «جاسم» مجلة الأطفال الوحيدة في دولة قطر وتخاطب الأعمار من 4 إلى 14 عامًا. 
وقال الزميل الفنان شفيق صالح مدير التحرير «إن إصدار هذا الشهر يأتي تزامنًا واحتفاءً بالعام الدراسي الجديد فقد حمل غلاف وافتتاحية العدد الشعار الذي تبنته وزارة التعليم في حملة العودة للمدارس وهو «مدرستي بيتي الثاني»، كما كان هناك قصة مصورة بعنوان «مدرستي درب الأحلام» وأخرى بعنوان «الدرس الأول» وقصيدة شعرية بعنوان «مدرستي».

 
وفي امتداد للتعاون بين مجلة جاسم وأكاديمية قطر لتدريب المربيات تنشر المجلة حكاية مصورة للمربية حليمة الحكيمة عن توقير الكبير والعطف على الصغير في قصة بعنوان «أحب أخي الصغير».
وأضاف: تقدم المجلة في هذا العدد مسابقات مميزة مثل مسابقة «ابحث عن الأبطال» ومسابقة «اقرأ قصة واكسب جائزة» إلى جانب صفحات التلوين وألعاب تنمية الذكاء، وصفحات صور وإبداعات أصدقائها القراء.
وتابع: نتعاون في هذا العدد ولأول مرة مع شركة قطاف التعليمية حيث نبدأ في نشر حلقات القصة الجديدة «الجنة أجمل» وجرى الاتفاق على توزيع المجلة على طلاب مدارس مجموعة قطاف.
تتابعون في عدد سبتمبر أيضًا تغطية عن مشاركة مجلة جاسم في فعالية العودة للمدارس بمشيرب وتكريمها من قبل وزارة الثقافة، لافتا إلى أن هناك تغطية متميزة وصورا جميلة لأصدقاء «جاسم» في حفل توزيع الجوائز الذي أقيم الشهر الماضي بمقر مجلة جاسم بدار الشرق.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر مجلة جاسم دار الشرق

إقرأ أيضاً:

الإيكونوميست: ترامب بدأ بإعادة تشكيل الشرق الأوسط حتى قبل وقف إطلاق النار بغزة

شددت مجلة "الإيكونوميست" على أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بدأ في إعادة تشكيل الشرق الأوسط حتى قبل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، موضحة أن ترامب كان له دور مؤثر في دفع إسرائيل إلى الموافقة على الهدنة في لبنان.

وأشارت المجلة إلى أن صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة ستعزز سلطة ترامب على الدولة العربية التي ساعدت في التوسط وعلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حسب قولها.

وأضافت المجلة أن ترامب يواجه في ولايته الثانية المقبلة أسئلة أكثر تعقيدا تتعلق بالشرق الأوسط، ومن أبرزها: من الذي يجب أن يحكم غزة بعد الحرب؟ وما إذا كان ينبغي تمكين اليمين المتطرف في "إسرائيل" أو تقييده لتحقيق صفقة كبرى مع السعودية؟


وبحسب المجلة، فإن صفقة تطبيع العلاقات بين السعودية ودولة الاحتلال الإسرائيلي قد يكون لها فائدة إضافية تتمثل في إنشاء مجموعة أقوى من دول الشرق الأوسط المعارضة لإيران.

ولفتت إلى أن أجندة الإسرائيليين اليمينيين "تظل طموحة"، حيث يحلمون بإعادة بناء المستوطنات في قطاع غزة وضم الضفة الغربية المحتلة. وأوضحت أنهم متفائلون بالتوغلات الإسرائيلية الأخيرة في لبنان وسوريا، مضيفة أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لم يتعهد بالتخلي عن سياسة الضم إلى الأبد.

وبيّنت "الإيكونوميست" أن مشروع إسرائيل التوسعي يحظى بدعم من داخل مجموعة مستشاري ترامب، ومن بينهم السفير الأمريكي إلى إسرائيل مايك هاكابي. وقالت إن لدى العديد من مستشاري ترامب المقربين خططا طموحة للدبلوماسية الإقليمية، لكن السماح لإسرائيل بضم الضفة الغربية المحتلة قد يُفسد هذه الخطط ويؤدي إلى صراع متجدد مع الفلسطينيين.

وأوضحت المجلة أن السعودية تبقى عاملا رئيسيا في هذه المعادلة، مشيرة إلى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان حريص على التوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، لكنه يواجه تحديات داخلية عديدة، من بينها معارضة أفراد من العائلة الحاكمة ورجال الدين، إضافة إلى 19 مليون مواطن مقارنة بمليون فقط في الإمارات.

وأوضحت المجلة أن "البعض بدأ يتذمر من برنامج محمد بن سلمان الاقتصادي، مما يزيد من الضغوط عليه"، حسب تعبيرها.

وأكدت أن أي اتفاق لإقامة علاقات دبلوماسية بين "إسرائيل" والسعودية يجب أن يتجاوز مسألة استبعاد الضم، حيث يريد السعوديون التزاما إسرائيليا موثوقا به بإقامة الدولة الفلسطينية، لافتة إلى أن تحقيق هذا الهدف يتطلب إعادة ضبط السياسة الإسرائيلية الحالية.

وفيما يتعلق بقطاع غزة، ذكرت المجلة إلى أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" فقدت قيادتها العليا خلال الحرب، لكنها لم تجد صعوبة في العثور على المزيد من الدعم رغم الظروف الصعبة التي يعيشها سكان القطاع. وأضافت أن "المسؤولين السعوديين أعربوا عن رغبتهم في مساعدة الفلسطينيين، لكنهم يريدون إبعاد حركة حماس عن السلطة".


وزعمت المجلة أن قطر، التي وصفتها بأنها "صديقة لحماس"، تشعر بالقلق من العواقب الدبلوماسية لدعم الحركة، خاصة مع عودة ترامب إلى منصبه، معتبرة أن "حماس قد تواجه صعوبة في الاستمرار بممارسة السلطة في غزة بعد الحرب، ولكن في الوقت نفسه، لا توجد بدائل سهلة لحكم القطاع".

وختمت المجلة بالتأكيد على أن الاتفاق السعودي-الإسرائيلي المحتمل قد يكون هدفًا واقعيًا خلال السنوات الأربع المقبلة، ولكنه لن يُرغم السعوديين على تقديم تنازلات كبرى.

وأضافت أن القضية الفلسطينية "ما زالت قادرة على إثارة العنف والاضطرابات في المنطقة"، وأن "تحقيق السلام الدائم في غزة والتسوية العادلة للقضية الفلسطينية قد يمنحان ترامب الفرصة لتحقيق الصفقة التي يطمح إليها وربما الحل الوحيد للصراع في الشرق الأوسط".

مقالات مشابهة

  • حمد بن جاسم يعلق على وقف إطلاق النار في غزة.. هذا المهم
  • قطر.. حمد بن جاسم يعدد أمورا مهمة باتفاق غزة ووضع نتنياهو
  • إيكونوميست: ما الذي يخطط له ترامب بعد اتفاق غزة؟
  • تقرير لـForeign Policy عن حزب الله في عهد عون وسلام.. هذا ما كشفه
  • مجلة بريطانية: اغراءات الربح والخسارة.. هل سيوقف الحوثي هجماته بالبحر الأحمر بعد وقف إطلاق النار في غزة؟ (ترجمة خاصة)
  • الإيكونوميست: ترامب بدأ بإعادة تشكيل الشرق الأوسط حتى قبل وقف إطلاق النار بغزة
  • دور الدراما في تعزيز الهوية الثقافية والوطنية بالعدد الجديد من مجلة "تراث"
  • الدراما التاريخية من الفن إلى التثقيف.. في العدد الجديد من مجلة «تراث»
  • عواقب كارثية.. هل يستطيع ترامب أن يغزو كندا بالفعل؟
  • خبير ينصح الآباء باتباع أساليب تربوية متوازنة للتعامل مع الأطفال