أسماء عبد الله لصالون التنسيقية: يجب تجريم الفصل التعسفي في الصحف.. والحوار الوطني نموذج فريد للتعبير عن الرأي بحرية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قالت أسماء عبد الله، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنه يجب تجريم الفصل التعسفي في الصحف، وأن يكون هناك ضمير مهني فى طرح القضايا والفهم والوعي الكامل بالمعلومات الحقيقية والتفرقة بين الشائعات والأخبار غير الحقيقية.
جاء ذلك خلال مشاركتها في صالون تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين خلال جلسته النقاشية الثانية حول "حرية الرأي والتعبير"، وذلك فى ضوء ما شهدته جلسة لجنة حقوق الإنسان والحريات العامة بالمحور السياسي فى الحوار الوطنى من مناقشات .
وأكدت عبد الله، على أن المشرع المصري ساوى في الحقوق والواجبات باستثناء وقت الحروب والأزمات، مشيرة إلى أن الحوار الوطني نموذج فريد للتعبير عن الرأي بكل حرية وتقبل جميع الآراء المختلفة.
أدار الحوار خلال الصالون النائب محمد عزمى، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، «وشارك في الجلسة الأولى، من الصالون؛ ناجى الشهابي، رئيس حزب الجيل، النائبة مى رشدي، عضو مجلس النواب عن حزب الإصلاح والتنمية، النائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ومحمد صلاح خليفة، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين وعضو مجلس النواب الأسبق،فيما شارك في الجلسة الثانية من الصالون كلا من؛ محمد سعد عبد الحفيظ، وكيل نقابة الصحفيين، عبد الرازق توفيق، رئيس تحرير جريدة الجمهورية، النائب محمود فيصل القط، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أسماء عبد الله، عضو التنسيقية.
يذكر أن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أعلنت عن إطلاق سلسلة من الصالونات النقاشية، تبث مباشرة على الصفحة الرسمية للتنسيقية، حول نتائج ومخرجات جلسات الحوار الوطني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جلسات الحوار الوطني الحوار الوطني عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين صالون التنسيقية تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین عبد الله عضو مجلس
إقرأ أيضاً:
من رفح المصرية .. نموذج مجلس الشيوخ يرفض تهجير الفلسطينين
شارك أعضاء نموذج مجلس الشيوخ ،التابع لوزارة الشباب والرياضة من النقطة صفر عند حدود مدينة رفح المصرية مع نظيرتها الفلسطينية ، فى أكبر تجمع لإعلان رفضهم لتهجير الشعب الفلسطيني.
نموذج مجلس الشيوخ
أكد أعضاء نموذج مجلس الشيوخ ، رفضهم القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني ،مفوضين القيادة السياسية في اتخاذ ما يلزم للحفاظ على الأمن القومي المصري والعربي ،بالإضافة إلى موقف مصر الثابت من دعم القضية الفلسطينية.
وفي مشهد ضخم تجمع الآف المصريين محتشدين في العريش خلف قيادتهم السياسية ،ليقولوا كلمتهم ليوثقها التاريخ والعالم لا لتهجير الفلسطينين ، مشددين على الرفض القاطع لأي مساعي تتجه نحو إزاحة أهالى غزة خارج أراضيهم.
فيما توجه الرئيس السيسي مع نظيرة الفرنسي إيمانويل ماكرون، في زيارة تاريخية للعريش متفقدين مستشفي العريش والمصابين من أهالي غزة ،لتكون رسالة كاشفة للعالم عن حقيقة معانتهم على أرض الواقع ، والمساعدات المتوقفة في مطار العريش التي لم تتمكن من الدخول لقطاع غزة منذ أكثر من 40 يوم بسبب إعاقة إسرائيل لدخول أى مساعدات وإحكامها لحصار القطاع.
من جانبه أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بالجهود المصرية المبذولة لاستقبال المرضى والجرحى الفلسطينيين ، والتى لاقت إهتمام بالغ بكافة المصابين .