ماما سمعها ضعف.. ابنة رجاء الجداوي تكشف الكلمات الأخيرة لوالدتها قبل وفاته
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
عقبت أميرة مختار، ابنة الفنانة الراحلة رجاء الجداوي، على علاقة والديها ببعضهم قائلة: "كانوا زوج و زوجة زي الكتاب ما بيقول.. و في احترام متبادل بينهم".
وأوضحت أميرة مختار، خلال لقائها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة النهار، أن رجاء الجداوي كانت تفضل بأوقات الخناق مع زوجها ألا تشتكي لأي فرد من أهلها، بل كانت تلجأ لأخت زوجها و تحكي معها، معقبة: "كانت المشاكل بتتحل من غير زعيق أو كلام بايخ لكن بعتاب".
وأضافت، أن أكثر المشاكل و الخلافات بين والديها كانت خوفا على صحة رجاء الجداووي على زوجها من ناحية إهماله لدواء الضغط أو غيرها من المشاكل الصحية.
كلمات حسن مختار الأخيرةوكشفت، أن والدها قبل وفاته قال لها: "أنا متجوز أحسن و أعظم ست في مصر، و شكرا يا رجاء على كل السنين اللي عيشناها سوا و أنتي جانبي و فهماني".
ونوهت، إلى أن صدمة وفاة والدها على رجاء الجداوي أدت إلى ضعف السمع لديها منذ سماعها للخبر، و أستمر حتى أخر 4 سنوات من عمرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رجاء الجداوي رجاء الجداوی
إقرأ أيضاً:
الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية
أنهت وزارة الدفاع السورية العمليات العسكرية في محافظتي اللاذقية وطرطوس، في حين أحبطت قوات الأمن هجوما نفذه عناصر من فلول النظام السابق واستهدف موقعا في حي المزة بالعاصمة دمشق.
وأكدت الوزارة في بيان، اليوم (الاثنين)، أنها تمكنت من إبعاد فلول النظام عن المراكز الحيوية وتأمين معظم الطرق الرئيسية.
وكشفت أنها وضعت خططا جديدة لاستكمال محاربة الفلول وإنهاء أي تهديد مستقبلي.
وأفادت بأن القوات الأمنية أفشلت التهديدات وأحبطت هجمات موالين لبشار الأسد، وتم تأمين محافظتي اللاذقية وطرطوس.
وأعلن مصدر أمني أن كل وحدات الجيش ستنسحب من مدن الساحل وتعود إلى ثكناتها العسكرية، على أن تتولى وزارة الداخلية وجهاز الأمن العام مهمات حفظ الأمن وحماية المجتمع المدني.
وقال إن أجهزة الأمن تمكنت من امتصاص هجمات فلول النظام السابق وإبعادهم عن المراكز الحيوية.
وتوعد الرئيس السوري أحمد الشرع مساء أمس (الأحد) بملاحقة الفلول، مؤكدا أنه لا خيار أمامهم سوى الاستسلام فورا، وشدد على أن سورية لن تنجر إلى حرب أهلية.
واشتعل التوتر والاشتباكات منذ الخميس الماضي في عدة مناطق في محافظات الساحل الغربي، التي تقطنها أغلبية من الطائفة العلوية، إثر توجه مجموعة أمنية لتوقيف أحد المطلوبين في بلدة باللاذقية، إلا أنه رفض تسليم نفسه، ثم بدأت مجموعات من «فلول النظام السابق» بنصب كمائن للقوات الأمنية، لتشتعل المواجهات بشكل موسع لاحقاً.
وقدرت مصادر مقتل أكثر من 700 شخص من قوات الأمن ومسلحين موالين لنظام بشار الأسد.
في غضون ذلك، تحدثت مصادر ميدانية عن وقوع هجوم مباغت بالقنابل استهدف دورية للأمن العام بحي المزة في العاصمة دمشق، وأفادت بأن الأمن يطارد مجموعة من «فلول النظام السابق»، بعد مهاجمتهم الدورية.
وكانت وزارة الداخلية أرسلت تعزيزات عسكرية إلى محافظتي اللاذقية وطرطوس في الساحل الغربي، من أجل ضبط الأمن بعد المواجهات العنيفة التي حصلت خلال الأيام الماضية بين القوات الأمنية وعناصر مسلحة من مؤيدي النظام السابق في مناطق الساحل.
وأطلقت قوات الأمن عمليات واسعة النطاق لتعقب موالين للرئيس السابق، وتعهدت السلطات بفتح تحقيق في بعض التجاوزات التي طالت المدنيين