#سواليف

محمد الاصغر محاسنه .
أقيمت مساء امس فعالية بعنوان “ملتقى افراح وطن” للفن التشكيلي في منتزه وشلالات شجر الحور في مرج الحمام، وادي الشتاء، برعاية السيدة الفاضلة “ديبة كلتا “، حيث تم تكريم نخبة من #الفنانين #الأردنيين والعرب لإنجازهم مجموعة من #اللوحات_التشكيلية تضمت جميع المدارس الفنية، كما كرمت راعية الحفل نخبة من الطلاب الناجحين في الثانوية العامة.

وتأني هذه الفعالية بتنظيم وتنسيق الفنانتين فجر ادريس ، والفنانة منى النعيمي ، وقد تم عرض مجموعة من اللوحات الفنية تتحدث عن الأم في لوحة للفنانه النعيمي التي جسدت فيها معاني الأم واهدتها لوالدتها ، ولوحة الفنانه ادريس ، معاني تحاكي الطبيعة ، والحياة الفلسطينية اليومية .

مقالات ذات صلة حيدر محمود: إذا رأى وصفي التل الوضع الحالي.. سيقول أعيدوني لكفني 2023/09/04

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الفنانين الأردنيين

إقرأ أيضاً:

الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات

في سن لم يتجاوز الثلاث سنوات، كانت «فريدة» ترفض الرد على والدتها باللغة العربية، ليس عنادًا، بل لأنها ببساطة لم تكن تفهمها كما تفهم الإنجليزية.

 وبينما كان أطفال في عمرها يكتشفون الحروف الأولى، كانت هي تُغني بالإنجليزية وتتفاعل مع فيديوهات تعليمية بلغة أجنبية بطلاقة مدهشة.

شاب يتعرّض للبلطجـ.ـة وقطـ.ـع في أوتار اليد بشارع العريش بالهرم | تفاصيل مثيرةالقومي للإعاقة: ندعم ضحية واقعة التنمر في الأتوبيس ولن نسمح بضياع حقها

تقول الأم، التي بدأت قصتها من وجع شخصي خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: "أنا اتجوزت سنة 2010، وخلفت بنتي الأولى لكنها اتوفت، وبعدها خلفت فريدة، كانت فرحة عمري"، لم تكن الأم تعلم أن ابنتها الصغيرة ستحمل في طياتها ما يشبه المعجزة.

بدأت تلتقط كلمات بسيطة بالإنجليزية والفرنسية، منذ أن تمت عامها الأول إلى جانب لغتها الأم، لم تتلقى تعليمًا تقليديًا، بل كانت تتعلم من الأغاني ومقاطع الفيديو التعليمية على يوتيوب.

وتحكي الأم بانبهار: «كانت فريدة تتعلم كيف تغسل يديها وتتكلم عن الألوان والأشكال وكل ده من الإنترنت".

أصبحت اللغة الإنجليزية هي لغة التواصل الأساسية لفريدة، في عمر الثلاث سنوات، حتى أنها لم تعد تستجيب لوالدتها حين تحدثها بالعربية.

ورغم ذكائها اللغوي المذهل، اصطدمت الأم بواقع مؤلم حين حاولت إلحاق ابنتها بإحدى المدارس: "قالولي اضربيها، وخليها تبطل تتكلم إنجليزي كانوا شايفينها مشكلة مش موهبة".

وتحكي الأم: «الناس كانت بتقول إني بفتخر ببنتي وإن ده استعراض، بس أنا أصلاً لغتي الإنجليزي بسيطة، وكل اللي كنت عايزاه إن بنتي تتحب وتتقبل زي ما هي مش أكتر».

قررت الأم الانتقال إلى القاهرة حين ضاقت السبل: «الناس في بلدي مش فاهمين، فقلت يمكن هنا ألاقي حد يقدر فريدة ويحتويها».

وتقف الأم في منتصف المعركة، باحثة عن بصيص أمل لطفلتها، وعن مدرسة، أو مجتمع، أو حتى فرد واحد فقط يؤمن أن العبقرية لا تأتي دومًا على الصورة التي نتوقعها.

مقالات مشابهة

  • الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات
  • قطاع المرأة في تيار العزم نظم محاضرة تحت عنوان التربيّة بين جيليْن
  • ضبط المتهم بطمس اللوحات المعدنية لسيارة
  • ريشة ولون… معرض يجمع 25 فناناً تشكيلياً في ثقافي أبو رمانة
  • عجبت لك يا زمن.. لميس الحديدي عن جدل إضافة اسم الأم في بطاقة الرقم القومي
  • عمار النعيمي ورئيس «كريبتو دوت كوم» يبحثان التعاون
  • نفاد تذاكر مباراة الهلال وجوانجغو في نخبة آسيا
  • مزنة... التخوّف من الوصمة المجتمعيَّة
  • بعد رفع سعر البنزين .. كيفية ترخيص السيارة الكهربائية
  • وصلت 600 ألف جنيه.. المزايدة على لوحة مميزة للسيارات ينتهى اليوم