بحضور أشرف زكي وإيهاب فهمي.. ياسين التهامي يبدأ حفله بمهرجان القلعة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
حرص نقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي والفنان إيهاب فهمي عضو نقابة المهن التمثيلية والفنان عمرو رمزي والفنان محسن صبري على حضور حفل شيخ المنشدين ياسين التهامي.
حفل شيخ المنشدين ياسين التهامي
من جانب آخر من المقرر إنطلاق فعاليات حفل شيخ المنشدين ياسين التهامي بعد قليل من ضمن فعاليات مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء لدورته الحادي والثلاثون والتي كان يسبقه فقرة المنشد أحمد العمري.
و حشدت الحفلتي عدد هائل من الجمهور من جميع المحافظات وخاصةً المحافظات الصعيدية.
المهن التمثيلية ونجوم الفن يحرصون على تواجدهم بحفلة ياسين التهامي بمهرجان القلعةحفل المنشد أحمد العمري
أنشد عدد من منشوداته أبرزهم "رباه يا من أناجى، قلبي يحدثني بأنك متلفي، زدنى بفرط الحب، صلاة من الرحمن، البردة، ياحبيب الله، تملكتم عقلى، صلي يارب وسلم، مولاي إني ببابك، قمر، المسك فاح، الله، غيرهم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيهاب فهمي نجوم الفن أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية نقابة المهن التمثيلية مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء الفنان عمرو رمزي
إقرأ أيضاً:
الرجالة كانت بتغير منه.. طليقة مصطفى فهمي تكشف أسرارا عن حياتهما قبل الانفصال
تحدثت الإعلامية فاتن موسى، عن علاقتها بطليقها الفنان الراحل مصطفى فهمي، في أول ظهور إعلامي بعد وفاته، من خلال برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري، ويعرض عل قناة "ألفا اليوم".
وأشارت إلى أن الفارق العمري بينهما لم تشعر به، بينما كان الآخرون يلاحظون هذا الفارق، ولم يكن يروق لهم.
وأضافت موسى أن الرجال كانوا يغارون من مصطفى فهمي؛ لأنه كان محظوظًا، في حين كانت النساء يغارون منها؛ لأنها كانت متزوجة منه.
خلال مشاركتها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري، وجهت فاتن موسى رسالة مؤثرة إلى طليقها الراحل في ذكرى الأربعين من وفاته، حيث قالت: لم أنسه لحظة، كان دائمًا إلى جانبي، كل فترة فراق كانت معه، ولم أتمكن من تخطيه أو أن أرى أحدًا غيره أبدًا. وأضافت: الله يرحمه، إن شاء الله هو الآن في مكان أفضل، ويكون قد عرف كل شيء على حقيقته، دون تزييف.
في منشور عبر حسابها على الانستجرام، كتبت فاتن موسى رسالة مؤثرة،بمناسبة مرور أربعين يومًا على رحيل مصطفى فهمي، قالت فيه: في ذكرى أربعين رحيلك الموجع يا مصطفى، لا يسعني إلا أن أتذكر شريطًا من الذكريات السعيدة التي جمعتنا لسنوات طويلة. مرت هذه السنوات وكأنها لحظات، ولكن لم يكتب لها الاستمرار. لكل شيء نهاية، وبرحيلك كان أمر الله أن ينتهي مشوارك في هذه الدنيا. رغم أن الحياة كانت تليق بك، إلا أن مشيئة الله كانت هي الأسمى.
وأضافت: أربعون يومًا على فقدك مرت سريعًا، وكل شيء يمر بسرعة مهما عظم أو صغر. والله وحده يعلم ما تخفيه القلوب، وما تنطقه الألسن وتظهره الأعين. أدعو لك بالعفو والمغفرة في الآخرة، حيث الحق وميزان العدل. هناك عدل الله ورحمته وانتصار الحق على الباطل. فمن يعمل خيرًا ولو كان بمقدار ذرة، سيرى أثره، ومن يعمل شرًا سيراه أيضًا. عفا الله عنك، وأسكنك فسيح جناته. الفاتحة لروحك".