ساندي مراد: ممكن «أرقص وأتحضن» لو بعمل دور رومانسي
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قالت الفنانة ساندي مراد، إن أول دور قامت بتمثيله كان دور صغير في مسلسل "100 وش" وبعد ذلك شاركت في مسلسل "الآنسة فرح"، ومسلسل "كوفيد 25"، ثم مسلسل "حكايتين ورا كل باب".
وأضافت ساندي خلال استضافتها ببرنامج حقي وحقك" على قناة "الحدث اليوم" أن هناك بعض الأشياء من الممكن قبولها في التمثيل، مضيفة: "لو بقدم دور رومانسي فممكن يكون في رقصة، أو حضن لأن هذه المشاهد تُخدم على الدور".
وأوضحت أنها ترفض تقديم أي مشاهد ساخنة أو قبلات أو ارتداء مايوه، موضحة: "كل واحد لديه حدود في حياته، في حاجات ممكن أعملها، وفي حاجات لأ"، لافتة:"ولا بوسة ولا حضن ولا مايوه، ولكن في حاجات كتير تانية ممكن أعملها، لو بعمل دور رومانسي".
وأشارت الفنانة ساندي مراد، إلى أنها عملت 3 سنوات في شركة أدوية بحكم تخرجها من كلية الصيدلية، وحققت نجاحًا كبيرًا في الشركة، مشيرة إلى أن النجاح مرتبط دائمًا بالإرادة، مضيفةً أن هناك الكثير من الدكاترة في كلية الصيدلة كانوا ضد فكرة مشاركتها في المسرح، معقبة: "كان في دكاترة بيشجعوني، ولكن كان هناك بعض المعيدين والدكاترة كانوا يتخذون الأمر بسخرية".
الفنانة ساندي مراد: ممكن اتحضن لو ده هيخدم على الدور (فيديو)
ساندي مراد: الجمال ليس كل شيء والموهبة الأهم في عالم الفن (فيديو)
ساندي عن فيلم «تاج»: مبسوطة بمشاركتي فيه وبرافو لكل صناع العمل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كلية الصيدلة الفنانة ساندي مراد ساندی مراد
إقرأ أيضاً:
ساندي تتألق كالسندريلا في ختام مهرجان القاهرة السينمائي.. سحر وجاذبية لا تقاوم
تألقت المطربة ساندي في ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث بدت وكأنها خرجت من صفحات قصة خيالية كالسندريلا. ارتدت ساندي فستانًا مذهلًا بلون أبيض وقبعة سوداء، يفيض بالفخامة والأناقة، مزينًا بتفاصيل دقيقة من الدانتيل والتطريزات اللامعة التي أضفت لمسة من السحر على إطلالتها.
كان الفستان ذو قصة منسدلة، مما جعله يتراقص برشاقة مع كل خطوة تخطوها على السجادة الحمراء، ليجسد جمال اللحظة ويأسر الأنظار، مما أضفى على إطلالتها لمسة من الرومانسية والأناقة.
أما المكياج، فقد تم تنسيقه بعناية ليكون ناعمًا ومشرقًا، حيث استخدمت ألوانًا دافئة مع لمسة من أحمر الشفاه الزهري الذي أضاف لمسة شبابية وحيوية إلى ملامحها. لم تتوقف ساندي عند هذا الحد، بل أضافت لمسة من البريق بمجوهرات راقية، حيث ارتدت أقراطًا متدلية وخاتمًا لامعًا يزيد من جاذبيتها.
أثناء تفاعلها مع المعجبين والصحفيين، عبرت ساندي عن سعادتها بالمشاركة في هذا الحدث الفني الكبير، مشيدة بالدور الهام الذي تلعبه السينما في توحيد الشعوب ونقل الرسائل الإنسانية. كان حديثها مليئًا بالشغف والإلهام، مما جعلها تتألق ليس فقط بمظهرها، بل أيضًا بكلماتها.
لم يكن هناك من يستطيع تجاهل سحر ساندي، حيث اجتذبت الأنظار لتصبح حديث الجميع في المهرجان. إطلالتها في ختام مهرجان القاهرة السينمائي كانت تجسيدًا لجمال الفن وسحر القصص الخيالية، مما جعلها بحق سندريلا العصر الحديث، لتظل ذكراها محفورة في أذهان الحضور.