بوابة الوفد:
2025-01-01@00:57:22 GMT

Final Fantasy XVI قادمة إلى الحاسب الشخصي (فيديو)

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

لن تظل لعبة Final Fantasy XVI حصرية على PlayStation 5 لفترة أطول. أكدت Square Enix أن منفذ الكمبيوتر الشخصي قيد التطوير رسميًا. هذا ليس صدمة كبيرة بالنظر إلى أن المقطع الدعائي الأول للعبة في عام 2020 ذكر إصدار الكمبيوتر الشخصي، وهو أمر تراجعت عنه Square Enix لاحقًا.

في مقطع فيديو تم نشره على موقع X (تويتر سابقًا)، قال المنتج Naoki Yoshida إن فريقه يعمل حاليًا على إصدار اللعبة للكمبيوتر الشخصي.

وأشار يوشيدا أيضًا إلى أن Square Enix تخطط لتوسيع اللعبة. وقال: "الشيء الوحيد الذي ظهر بقوة بشكل خاص هو رغبة الناس في رؤية المزيد من قصة فاليستيا وقضاء المزيد من الوقت مع سكانها". "ولتحقيق ذلك، بدأ فريق التطوير العمل على دفعتين من المحتوى القابل للتنزيل (DLC) المدفوع."


لا توجد معلومات حتى الآن عن موعد وصول التوسعتين ونسخة الكمبيوتر الشخصي من Final Fantasy XVI. ويأمل يوشيدا في تقديم تحديث بحلول نهاية عام 2023.

تجدر الإشارة إلى أن Square Enix أعلنت مؤخرًا أن لعبة Final Fantasy XIV، لعبة MMO ذات الشعبية الدائمة، ستأتي إلى Xbox في الربيع المقبل بعد سنوات من توفرها فقط على PlayStation وPC. يعد احتمال قيام Final Fantasy XVI بنفس القفزة عبر الأنظمة الأساسية أمرًا مثيرًا للاهتمام.

وفي غضون ذلك، أعلن يوشيدا عن تحديث مجاني للعبة للاعبي PS5. تشتمل الميزات الجديدة على جلود شخصية إضافية وسيف بصل والمزيد من خيارات التحكم ووظيفة النقل (أي القدرة على تغيير مظهر سيف Clive إلى مظهر أي سيف آخر في مخزونه دون التأثير على الإحصائيات). التصحيح متاح الآن.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

لعبة الكراسي الموسيقية 2/3

كان لابد من علاج فوري لهذه المعضلة الكبيرة لأنه سيحضر مجموعة من كبار المسؤولين الذين سيجلسون بجانب الضيف الكبير في الصف الأمامي ولابد من إبعاد هؤلاء عن المقاعد الأمامية. اجتمع المسؤولون عن الحفل خلف كواليس المسرح لمناقشة هذه المشكلة الطارئة التي أعيتهم. اختفت عبارة “محجوز” التي وُضِعت على المقاعد تحت أرجل الجالسين، ولا يملك أي أحد من المنظّمين الشجاعة الكافية لطرد واحدٍ من هؤلاء عن مقعده لأن النتيجة ستكون حرباً شعواء قد تنتهي بالمستشفى أو السجن بدلاً من التكريم في نهاية الحفل.

كل شخص من هؤلاء المحتلّين للمقاعد الأمامية، يرى نفسه شيخ قبيلة لا يُشق له غبار والذي لا يرضى الإهانة في قبول أن يأتي أحدٌ ما ويطلب منه التخلّي عن مقعده لشخص آخر. هكذا هو الحال في مهرجانات الإبل، وشيلات أم رقيبة القديمة، أو عبر الشاشات الصحراوية، أو اليوتيوب، أو مقاطع الواتس أب، أو التيك توك التي تبث قصائد الكرامة والمجد ليل نهار تمنعهم من قبول أن يتنازل الإنسان عن الكرامة العربية التي لا تُقدّر بثمن.

“لديّ الحل!” قال كبيرهم الذي علّمهم أصول البروتوكول في استقبال الشخصيات المهمة. “سوف أطلب منهم أن يقوموا من مقاعدهم والتحرك إلى الأمام قليلاً بعيداً عن أماكنهم للسلام على الضيف الكبير الذي وصل، وسيقوم بالسلام على كل واحد فيهم. طبعاً، لن يصل أحد، لكن هذه هي الطريقة التي من خلالها يمكن أن يتخلّوا عن مقاعدهم، وأريد منكم في الوقت نفسه أن تنتشروا حول المقاعد لإحداث جلبة وفوضى أمام وحول المقاعد، ثم تحتلون أماكنهم عندما يتحرّكون في اللحظة المناسبة.”
كما هو مخطّط له، جاءت سيارة سوداء فارهة ووقفت بعيداً هناك، فأعلن صاحبنا هذا بصوته الجهوري المعروف أن الضيف الكبير قد وصل وأن عليهم، أي الجالسين في الصف الأمامي التحرك إلى الأمام قليلا لمواجهة الضيف المهم والسلام عليه إذ من العيب الكبير وقلة الذوق أن يظلوا جالسين هكذا من دون الوقوف والتحرك بعيداً عن مقاعدهم.

تحرّك الجميع بإثارة كبيرة لنيل شرف استقبال الضيف الكبير واختلط الحابل بالنابل ومدّوا رؤوسهم ينظرون إلى الأفق؛ لكنهم ما لبثوا أن فهموا الّلعبة بعد أن لاحظوا اندفاع البعض نحو المقاعد الخالية. لقد تعرّضوا لمكيدة كبيرة يصعب نسيانها وسوف تنغّص عليهم أي إحساس بالفرح في ليلة يُفترض أنها لإحياء الفرح. أي هزيمة مذلّة هذه التي تعرّضوا لها! ماذا لو شاهدت فتاة الأحلام الوردية هذا المشهد؟ يا لها من فضيحة مدوّية! كيف سيواجهون العالم لو انتشر هذا المقطع في التيك توك أو سناب شات أو الواتس أب أو اليوتيوب وتناقله الناس عبر هواتفهم المحمولة؟ أي ماء للوجه يمكن أن يبقى؟ تراجعوا يجرجرون عباءاتهم الصفراء والسوداء نحو الكراسي الباقية مخافة ضياع الكرامة العربية. لكم أن تتخيّلوا صورة الأشخاص الذين فقدوا مواقعهم وهم يدورون في حلقة مفرغة بحثاً عن المقاعد التي ذهبت لآخرين. يتجه الواحد منهم بسرعة ممسكاً عقاله مخافة أن يقع وبشته نحو المقعد الخالي ليجد شخصاً آخر قد سبقه إليه. تنازلت كرامتهم صفاً واحداً أو صفّين وتراجعوا عن مواقفهم الأولى بسبب قسوة الواقع الذي يفرض عليهم إبقاء الموضوع برمّته طي الكتمان حتى لا ينفضح أحد. التراجع صفّاً واحداً أو صّفين ليس نهاية العالم.

khaledalawadh @

مقالات مشابهة

  • لعبة الكراسي الموسيقية 2/3
  • قوات صنعاء: هناك مفاجآت عسكرية قادمة إذا استمر العدوان على غزة
  • «ماسك» يبدّل اسم ملفه الشخصي على منصة «إكس»
  • مصدر عسكري : الجيش اليمني يعد لمفاجآت قادمة
  • غارات أمريكية-بريطانية على صنعاء بعد استهداف الحوثيين دولة الاحتلال
  • المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان – يجب الضغط على من يغذي الأوهام العسكرية في السودان على حساب الحل السلمي
  • محافظة شمال سيناء: طفرة في الاستثمار الزراعي خلال 6 أشهر قادمة (فيديو)
  • أمطار رعدية قادمة.. تحذيرات عاجلة من هيئة الأرصاد لهذه المحافظات
  • 3 فئات مستثناة.. إجراءات جديدة لـ استيراد السيارات للاستعمال الشخصي 2025
  • Final Fantasy 7: Rebirth.. نظرة على لعبة المغامرة