رنا سماحة تقدم لجمهورها لون جديد من الأغاني فى ميني ألبوم
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
تقدم النجمة رنا سماحة ميني ألبوم جديد، ستتعاون فيه مع مجموعة كبيرة من الشعراء والمؤلفين والمحلنين، وتقدم خلال الألبوم لونًا جديدا من الأغاني التي لم يعتد عليها الجمهور.
وقامت الفنانة رنا سماحة باختيار أغنيتين حتى الآن وهما من تأليف سلمى رشيد، وأسامة محرز، ومن ألحان مودي سعيد محمد خلف، وتوزيع عمر إسماعيل، وأحمد عبد السلام.
وما زالت الفنانة رنا سماحة في مرحلة اختيار باقي اغنيات الميني ألبوم حرصًا منها على أن تقدم للجمهور شكلاً مختلفًا عن ما قدمته سابقا.
طوب الأرضوكانت آخر أعمال الفنانة رنا سماحة الغنائية، هي أغنية طوب الأرض، التي تعاونت فيها مع الشاعر محمود سليم، ألحان تيام على، توزيع تامر نور، تنفيذ وليد نجم، وسامر أبو طالب.
وأعربت الفنانة رنا سماحة مؤخراً، عن فخرها بمهرجان العلمين، حيث أشادت به وأكدت أنه مهرجان عالمي، هذا بجانب حديثها عن مدينة العلمين والتطورات التي شهدتها في الفترة الأخيرة، حيث قالت: مدينة العلمين بها كافة الخدمات، وفي المستقبل هتكون أفضل مدينة.
وأضافت الفنانة رنا سماحة خلال حوارها في قناة إكسترا نيوز: العلمين بها أفضل بحر، وأفضل طقس في المنطقة العربية، وهو ما يمكننا من الاستمتاع بالأجواء الصيفية الممتعة
وكانت قالت الفنانة رنا سماحة فى تصريحات تليفزيونية:" في مرحلة الطفولة اهتميت بالغناء أكثر من التمثيل، وعندما دخلت الثانوية العامة دخلت مسرح المدرسة ".
وأضافت الفنانة رنا سماحة :" استفدت من التمثيل بشكل كبير في الغناء"، مضيفة:" قمت بتأدية دور بطولة في مسرحية عندما كنت في الثانوية العامة ".
وتابعت الفنانة رنا سماحة :" حصلت على أفضل ممثلة على مستوى الإدارة التعلبمية وامي حضرت العرض المسرحي وبدأت تبدي إعجابها بقيامي بالتمثيل والغناء ".
واكملت الفنانة رنا سماحة :" وجود أمي في حياتي بركة كبيرة ودور أمي مؤثر جدا في حياتي "، مضيفة:" انا بعشق الصيف والبحر ومش بحب الشتاء وبحب المانجو والبطيخ ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رنا سماحة ألبوم الشعراء المؤلفين لون جديد الفنانة رنا سماحة
إقرأ أيضاً:
الفصائل تتحدث عن قرارات مهمة ستعلنها لجمهورها بكل شفافية: نهاية المقاومة حُلم العدو
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم السبت (25 كانون الثاني 2025)، أن الفصائل لن تدخل في خلاف مع الحكومة المركزية، مشيراً إلى انها تدرس بعناية القرارات المهمة التي ستتخذها خلال المرحلة المقبلة، وستُعلن لجمهورها بكل شفافية.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الفصائل على اختلاف عناوينها تدرك أهمية هذه المرحلة وتحدياتها، وهي تتعامل مع الأحداث بموضوعية عالية، مع التمسك بثوابت لا يمكن التنازل عنها"، مؤكداً أن "كل ما يُشاع عن وجود خلافات أو حالة من التوتر بينها وبين الحكومة المركزية غير دقيق".
وأضاف أن "قيادات الفصائل تؤمن بأن أمن العراق وحماية مكتسبات شعبه تمثل أولوية قصوى، ما يدفعها دائماً للمطالبة بإخراج القوات الأجنبية من البلاد وإنهاء تأثيرها، خاصة مع محاولاتها الضغط على الوضع الراهن عبر ملفات مختلفة".
وأشار المصدر إلى أن "الفصائل تدرس بعناية القرارات المهمة التي ستتخذها خلال المرحلة المقبلة، وستُعلن لجمهورها بكل شفافية، مؤكدة أن المعركة ليست محددة بزمن معين، بل هي استمرار للوقوف أمام أجندات خبيثة تستهدف العراق وشعوب المنطقة".
وتابع أن "الفصائل ليست جيشاً بالمعنى التقليدي، بل هي كتلة عقائدية تؤمن بأمن واستقرار العراق ولديها أهداف استراتيجية كبيرة"، مشدداً على أن "كل حديث عن نهاية المقاومة أو خفوت صوتها مجرد أحلام يروج لها أعداء العراق عبر صفحات صفراء مليئة بالافتراءات، فالمقاومة التي تحمل عقيدة وفكراً لا تنتهي، وستبقى عاملاً قوياً يدعم وحدة واستقرار العراق بجميع أطيافه".
وكان رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، قال خلال مؤتمر صحفي تابعته "بغداد اليوم"، ان "الفصائل المسلحة هي فصائل عراقية، والقرار الأخير عائد الى الحكومة العراقية، موضحا بأن نشاطاتها تنفذ بتوجيهات من الحكومة، مبينا أن الفصائل الاخرى ترتبط بالحشد الشعبي الذي هو جزء من القوات الأمنية العراقية ولا نحتاج لإثارة مثل هذه المواضيع فهي أمور داخلية حيث ان الحكومة تسيطر على الوضع الحالي ولا توجد مشاكل منذ فترة".
فيما أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الثلاثاء الماضي، سعيه على دمج الفصائل المسلحة ضمن الأطر القانونية والمؤسساتية.
وقال السوداني ان "العراق له خصوصية في التعامل مع إرادة البقاء، لافتاً إلى أن العراقي من أكثر الشخصيات أنفة واعتداداً بنفسه، مؤكداً أن العراقي لا يمكن أن يكون خاضعاً لأحد أياً يكن".