أحمد سعد يواصل تجاهل أزمة طلاقه.. إليكم ما فعله
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: في أول تفاعل له على مواقع التواصل الاجتماعي، واصل الفنان أحمد سعد تجاهل أزمة طلاقه من علياء بسيوني، حيث أعلن عبر حسابه الخاص في موقع تبادل الفيديوهات والصور “إنستغرام”، استعداده لإقامة حفل غنائي في الكويت الشهر الجاري.
ونشر سعد البوستر الدعائي للحفل، وعلّق عليه بالقول: “جمهور الكويت الغالي مستنّيكم بكل حب وحماس يوم الجمعة 22 سبتمبر في موسم الكويت على مسرح الأرينا”.
وكان أحمد سعد قد فاجأ جمهوره بطرح توزيع جديد لأغنيته الشهيرة “اليوم الحلو ده”، بتوزيع الـ”دي جي” الهولندي والموزّع الموسيقي أفروجاك عبر قناته الرسمية في موقع “يوتيوب”، بعد أيام قليلة على إعلان طلاقه في تصرف رآه الكثيرون من الجمهور غريباً، وأبدى البعض استياءه من ذلك، معلّقاً على الأغنية بالقول: “شكله فرحان بالطلاق”.
يُذكر أن أحمد سعد تصدّر تريند “غوغل” خلال الأيام الماضية بعد أن أعلنت علياء بسيوني خبر طلاقها منه في منشور عبر “إنستغرام”، وصفته فيه بأسوأ الكلمات، مؤكدةً أنه هو مَن اتخذ قرار الطلاق، وأن طلاقهما تمّ رسمياً عند المأذون.
main 2023-09-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فرنسا: ما فعله ترامب "عرض وحشي لإذلال زيلينسكي"
انتقد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، اليوم الإثنين، بشدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بسبب الهجوم على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي، واصفاً ذلك بأنه عرض مذهل "للوحشية"، استهدف إذلال رئيس أوكرانيا، ودفعه للانحناء لإرادة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وجاء الانتقاد الصريح بشكل غير عادي من جانب رئيس الوزراء، خلال كلمة في مناقشة برلمانية حول أوكرانيا، في اختلاف عن النبرة الأكثر دقة التي تحدث بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في أعقاب الاشتباك في البيت الأبيض يوم الجمعة، وبدون المجاملات الدبلوماسية التي عادة ما تميز العلاقات الفرنسية الأمريكية.
وقال بايرو: "مساء الجمعة، في المكتب البيضاوي للبيت الأبيض، تم عرض مشهد مذهل أمام عدسات العالم بأسره، اتسم بالوحشية، ورغبة في الإذلال، بهدف جعل زيلنسكي ينحنى أمام التهديدات، بحيث يستسلم لمطالب معتديه".
وأضاف بايرو: "تم تلخيص كل هذا في عبارة واحدة أمام كاميرات الكوكب:" إما أن تعمل على التوصل إلى اتفاق مع بوتين أو سنتخلى عنك"، على ما يبدو في إشارة إلى تعليقات ترامب في المكتب البيضاوي.
وكانت كلمات ترامب الفعلية إلى زيلينسكي هي "إما أن تبرم اتفاقاً أو نوقف دعمنا".