حرص الفنان أشرف زكى نقيب الممثلين والفنان إيهاب فهمى على حضور حفل الشيخ ياسين التهامي ضمن فعاليات مهرجان القلعة الدولى للموسيقى والغناء ال 31.

يقدم شيخ المنشدين ياسين التهامى مختارات من اشهر المدائح والتواشيح والابتهالات الدينية التى نجح من خلالها فى تحقيق انتشار واسع وقاعدة جماهيرية كبيرة .

وفي يوم الجمعة 25 أغسطس، افتتحت الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة والدكتور خالد داغر رئيس دار الاوبرا المصرية فعاليات الدورة 31 من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء والمهداه الى كل من الدكتور مصطفى ناجى رئيس دار الاوبرا الاسبق والمقامة بالتعاون مع وزارة السياحة والاثار ممثلة فى الهيئة العامة لتنشيط السياحة.

وزيرة الثقافة ورئيس الاوبرا خلال الحفل، كرموا 11 شخصية اثرت الساحة الفنية فى مصر والوطن العربي الى جانب أسماء ساهمت فى نجاح الدورات السابقة وهم الدكتور مصطفى ناجى رئيس دار الاوبرا الأسبق ، اسم الشاعر الكبير الراحل شوقي حجاب ، اسم الفنان الراحل احمد منيب ، المايسترو عبد الحميد عبد الغفار ، الشاعر مجدى نجيب ، السوبرانو تحية شمس الدين المدير الفني لفرقة اوبرا القاهرة ، المايسترو ناير ناجى ، المطربة ريهام عبد الحكيم ، المهندس ياسر شعلان مدير عام الإضاءة بالأوبرا ، ابتسام حلمى مدير عام المكتب الفنى والتصميمات بالأوبرا ، محمد السيد عبد المقصود من العاملين بالورش الفنية بالأوبرا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اشرف زكي

إقرأ أيضاً:

كيف مزجت رومانيا بين الشرق والغرب في قصورها الملكية؟

وفي حلقة جديدة من برنامج "المسافر" -الذي يبث على منصة "الجزيرة 360"- تطوف الكاميرا في رحلة استكشافية مثيرة عبر أرجاء رومانيا كاشفة النقاب عن كنوز هذا البلد الأوروبي الساحر الذي طالما طغت عليه سمعة جيرانه.

ومن خلال عدسة البرنامج يتعرف المشاهد على وجه آخر لرومانيا، وجه مليء بالجمال الطبيعي الخلاب والتراث الثقافي الغني والحياة النابضة في مدنها العصرية.

ويبدأ مقدم البرنامج حازم أبو وطفة جولته بوصف رومانيا بـ"أرض التناقضات المثيرة والجمال الخالد"، فمن خلال وديانها وجبالها الشامخة تتجلى رومانيا وكأنها حكاية قديمة غامضة تنتظر من يكتشف أسرارها، مما يجعلها وجهة سياحية فريدة تستحق الاكتشاف.

وينتقل البرنامج بعد ذلك إلى استكشاف المدن الرومانية، ويصف أبو وطفة كيف "يتسارع نبض رومانيا في مدنها، ولكل مدينة إيقاعها الفريد"، حيث تعج المقاهي بالأحاديث الحماسية ورائحة القهوة الطازجة، في حين تحتضن الساحات العامة تاريخا عريقا وفولكلورا غنيا وفنونا أصيلة عصية على الاندثار.

قلعة بيليش

ومثلت قلعة "بيليش" -التي تقع في ثنايا جبال الكاربات الكبرى- محطة رئيسية في رحلة "المسافر"، وقد تم بناؤها في أواخر القرن الـ19 لتكون مقرا صيفيا لإقامة الملك كارول الأول، ومنحها موقعها الإستراتيجي بين الجبال إطلالات خلابة تأسر الأنظار.

وتعد الهندسة المعمارية للقلعة مزيجا فريدا من أنماط عدة، بما في ذلك الطراز القوطي والباروكي وعصر النهضة.

وقد زُينت بإطارات خشبية ونقوش وزخارف بديعة تعكس براعة الحرفيين الرومانيين، وبنيت لتحاكي نمط القلاع الألمانية والنمساوية الجميلة المطلة على الجبال البافارية.

وتضم القلعة أكثر من 160 غرفة، لكل منها طرازها وطابعها الفريدان، وهي مزينة بمنحوتات وزخارف وأثاث فريد الذي لا يوجد له شبيه في أي مكان آخر برومانيا.

ومن أبرز ما يلفت الانتباه في القصر هو قاعة الشرف، وهي قاعة الاستقبال الرئيسية التي أنشئت مطلع القرن الـ20 لكن بأناقة عصر النهضة.

ونقلت كاميرا البرنامج روعة الزخارف المحفورة على خشب الجوز والنقوش البارزة على المرمر، والتي تشكل تحفة فنية تأسر الأنظار، كما تتميز قاعة الشرف بأنها مغطاة بسقف زجاجي ملون قابل للانزلاق كهربائيا، مما يسمح بدخول الشمس والهواء.

ويستمر "المسافر" في استكشاف غرف القلعة المتنوعة، فهناك الغرفة المغربية التي زينها الملك كارول بالجص المطلي بالذهب وأثاث مغربي أصيل يعود إلى القرن الـ19.

الأجنحة الملكية

أما غرفة الطعام فتثير الدهشة بأناقتها، إذ صنعت الطاولة من خشب الجوز، وهي قابلة للتمدد لتتسع لـ36 شخصا، مع كراسٍ مصنوعة من جلد قرطبة.

ويشير أبو وطفة إلى أن بعض مستويات الغرفة مزخرفة بالفضة والكريستال مع لمسات مستوحاة من العصر العثماني، مما يعكس التأثيرات المتنوعة في التصميم الداخلي للقلعة.

وأفردت الحلقة فقرة خاصة لزيارة الأجنحة الملكية، وعلى رأسها غرفة الملك كارول الأول التي تعتبر الأكثر خصوصية في القلعة، وهي في الواقع مجموعة من 9 غرف تشمل صالة للجلوس وغرفة للعبادة وغرفة للنوم وغرفة للضيوف وممرا للحديث، بالإضافة إلى شرفات خارجية.

كما يلفت البرنامج الانتباه إلى الغرفة التركية، حيث يظهر تأثير الفنون العثمانية بوضوح، فتغطي المطرزات الحريرية جميع قطع الأثاث والجدران والسقف، مع نوافذ من الزجاج الملون عليها نقوش قرآنية، مما يعكس التنوع الثقافي والفني في تصميم القلعة.

23/11/2024

مقالات مشابهة

  • كيف مزجت رومانيا بين الشرق والغرب في قصورها الملكية؟
  • إعادة انتخاب ياسين لوعيل على رأس اتحادية ألعاب القوى
  • جاسمين طه ذكي تشكر حسين فهمى: «مثال حقیقي للمسؤولیة»
  • حسين فهمي: سعيد بجائزة جولدن جلوب لأنها تحمل اسم صديقي عمر الشريف
  • ثنائية الضحك الاستثنائي.. 16محطة في رحلة فطين عبد الوهاب وإسماعيل ياسين
  • رئيس نيابة الخمس الابتدائية يزور مدير فرع الرقابة لمناقشة انسياب السلع والإجراءات الرقابية
  • حسين فهمى: مصر وجهة سينمائية عالمية تتمتع بمواقع تصوير استثنائية وبنية تحتية متطورة
  • رئيس «الاستشعار من البُعد» يستقبل مدير مشروع الابتكار الزراعي بالوكالة الألمانية
  • وزير الرياضة: لن نتخلى عن أبناء محمد شوقي لاعب كفر الشيخ وسندعم زوجته
  • شكراً.. حسين فهمى!