أستاذ بـ"علوم طنطا" يفوز بجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
فاز الدكتور محمد أحمد العيسوي الأستاذ بكلية العلوم بجامعة طنطا بجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب في دورتها (41) للعام 2023 عن حقل العلوم التكنولوجية والزراعية بموضوع "الأمن الغذائي" على مستوى الوطن العربي.
هنأ الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا الدكتور محمد العيسوي لفوزه بالجائزة، موضحا أن الجامعة تفتخر بعلمائها الذين يحصدون الجوائز فى المنتديات العلمية الدولية مشيرا الى أن ذلك يعكس جودة البحث العلمي وتطوير منظومة البحث العلمي والنشر الدولي بالجامعة وتحفيز علمائها وباحثيها على الإبداع والابتكار وحصاد المزيد من الجوائز فى المنتديات العلمية المحلية والدولية.
جدير بالذكر أن جائزة مؤسسة عبد الحميد شومان للباحثين العرب هي أول جائزة عربية، تعنى بالبحث العلمي في جميع أنحاء الوطن العربي وتحتفي بالباحثين العرب منذ انطلاقها في العام 1982، وتُمنح تقديراً لنتاج علمي متميز عالميًا يؤدي نشره إلى زيادة المعرفة العلمية والتطبيقية في حقول العلوم والتكنولوجيا المختلفة والإسهام في حل المشكلات التي تواجه العالم اليوم، إضافة إلى التميز في أنشطة ومخرجات التدريس وخدمة المجتمعات في العالم، وقد تنافس على الجائزة هذا العام 505 باحثاً، وفاز في مجالاتها المختلفة (13) باحثاً وباحثة من مختلف الجنسيات العربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطوير منظومة بقرية انطلاق فعاليات الوطن العرب النشر الدولي
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: حماس مستمرة في امتلاك السلاح لاعتقادها بأن الاحتلال سيخل بالاتفاقيات
قال الدكتور عبد الناصر مكي أستاذ العلوم السياسية، إنّ امتلاك حركة حماس للسلاح في قطاع غزة دار حديث حوله منذ فترة، مواصلا: «حماس تحتفظ بسلاحها لأنها تعتقد بأن هناك عدوان إسرائيلي مستمر، وأن الإسرائيليين لن يلتزموا بوعودهم، ولن يكون هناك أي نوع من التعاون او الاتفاقية المستمرة».
وأضاف مكي، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «حركة حماس رأت بأن إسرائيل من خلال الاتفاقية التي تمت برعاية مصرية وقطرية لم تلتزم، ولم تذهب إلى المرحلة الثانية، وبقيت مستمرة في الحديث عن امتداد المرحلة الأولى».
وتابع: «الهدف الأساسي لإسرائيل هو إخراج المحتجزين، وبعد ذلك يحدث ما يحدث، وحماس ترى أن سلاح المقاومة شرعي، وبالتالي، لن يكون هناك أي نزع للسلاح إلا إذا تم الحديث عن وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب ووجود سلطة في قطاع غزة، ووجود ضمانات دولية تحمي قطاع غزة وتحمي سكانه».
وذكر، أن السوابق التي مرت بها القضية الفلسطينية، وحركات المقاومة وما تقوم به إسرائيل من إخلال بكل ما يتعلق بالمعاهدات والاتفاقيات جعلت كل الفصائل الفلسطينية وربما حركة حماس مصرة على الاحتفاظ بهذا السلاح لحماية وجودها وحماية قطاع غزة من الاقتحامات الإسرائيلية والعدوان الإسرائيلي.