الإلياذة.. الأسطورة الإغريقية ضمن عروض المسرح التجريبي.. صور
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
شهدت خشبة المسرح القومي، عرض المسرحية اليونانية " Iliad, epic poem by Homer - الإلياذة" للمخرج تاسوس راتزوس، وذلك ضمن عروض المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي في دورته الثلاثين، وبحضور لجنة التحكيم.
العرض يدور حول الأسطورة الإغريقية الشهيرة وهي قصيدة ملحمية على الوزن السداسي، تنسب للشاعر هوميروس، نظمت حول حرب طروادة، وهي حصار ضربه تحالف من الدويلات اليونانية استمر عشرة أعوام لمدينة طروادة (إليوم) .
ويأتي العرض تجسيدا للمسرح الملحمي، وتروي الأسطورة حكاية الخلافات التي قامت قديما بين آلهة اليونان الوثنيين وحفلت بالحروب والمآسي التي جرتها تلك الحروب على اليونان وجوارها في تلك الحقبة. وتوصي المسرحية في خلاصتها باعتماد أسلوب السلم في حل الخلافات بين الأفراد والشعوب واحترام الإنسان بغض النظر عن مكانته وجنسيته.
تتضمن الإلياذة الأحداث التي تلت رحيل أخيل ونجاحات أحصنة طروادة، ودخول باتروكلس في الحرب بأسلحة أخيل، وموت باتروكلس، وعودة أخيل إلى معركة الانتقام، وموت هيكتور وإذلاله من قبل أخيل، أخيرًا، استسلم الميت هيكتور لأحصنة طروادة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المسرح القومي مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي اليونان المسرح المسرح التجريبي مهرجان المسرح التجريبي صور مهرجان المسرح التجريبي
إقرأ أيضاً:
كيتي تعود للأضواء في عمر الـ94: بطلة الأبيض والأسود تتصدر التريند من اليونان
عادت الراقصة والممثلة الشهيرة كيتي لتتصدر محركات البحث من جديد، بعد أن تداول رواد مواقع التواصل أخبارًا حول حالتها الصحية، وسط مفاجأة كبيرة لمحبيها، حيث تبيّن أنها لا تزال على قيد الحياة وتعيش في اليونان بعيدة عن الأضواء، وتستمتع بحياتها في عمر 94 عامًا.
كيتي، صاحبة البسمة الساحرة والحضور المختلف، كانت واحدة من أشهر نجمات الرقص في حقبة الأبيض والأسود، وشاركت في نحو 60 فيلمًا خلال أقل من عقدين، أبرزها أعمالها مع نجم الكوميديا الراحل إسماعيل ياسين. وبرغم تواجدها في عصر ازدحم بأسماء راقصات لامعات، استطاعت أن تضع لنفسها بصمة خاصة، بفضل خفة ظلها وأناقتها على الشاشة.
اختفاؤها المفاجئ عن الساحة الفنية ظل لغزًا يحير الجمهور، خاصة مع تداول شائعات تربطها بشخصيات بارزة مثل رجل المخابرات الشهير رفعت الجمال المعروف بـ "رأفت الهجان"، وهو ما لم يتم تأكيده حتى اليوم، ليبقى اسم كيتي محاطًا بالغموض حتى بعد عقود من غيابها.