26 سبتمبر الحكم على عربية أتاحت بطاقتها لتوليد أخرى بالمستشفى
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قامت سيدة عربية متزوجة من بحريني بإعطاء بطاقتها السكانية لموظفي الإسعاف الذي جاء لامرأة على وشك الولادة، لاستخدامها بغرض استكمال الإجراءات الطبية في سيارة الإسعاف ونقلها للمستشفى، وهو الأمر الذي عدّته النيابة مساعدة على استعمال البطاقة بغير وجه حق. ودفع المحامي علي عياد في مرافعته بأن موكلته فعلت ذلك كموقف إنساني، كما أن وضع المتهمة الأولى كان حرجا ورغبت موكلته في إنقاذها وإنقاذ الجنين؛ لكونها شاهدتها في عملية ولادة والدماء تنزف.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا المتهمة الثانیة المتهمة الأولى
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء تحذر من التحدث في أمور الطب بغير علم
حذرت دار الإفتاء المصرية من التحدث في أمور الطب بغير علم، مؤكدة أن وصف الدواء للمريض هو من اختصاص الطبيب المعالج.
وأوضحت دار الإفتاء أنه لا يجوز لغير الطبيب المختص التجرؤ والإقدام على التحدث في أمور الطب أو وصف دواءٍ لمريض، ولقد حَذَّر النبي صلى الله عليه وآله وسلم مِن تَطبُّب غير الطبيب وتَصدُّرِه لعلاج الناس من غير أهلية لذلك، وأخبر أَنَّ فاعل ذلك مُتَحمِّل لتبعات فعله وآثار تصرفه، ولا يَشْفَع له حُسْن مقصده، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ تَطَبَّبَ وَلَمْ يُعْلَمْ مِنْهُ طِبٌّ قَبْلَ ذَلِكَ، فَهُوَ ضَامِنٌ» رواه أبو داود.ومعنى التَّطبُّب: الإقدام على ممارسة الطب مع الجهل بهذه الممارسة، ولَفْظَة: "تَطبُّب" تدل على تكلّف الشيء والدخول فيه بعُسْرٍ وكُلْفَة، وأنَّه ليس من أهله.
وقالت «الإفتاء» إنه ينبغي على الإنسان العاقل ألَّا يضع أمر صحة بدنه تحت تَصرُّفِ كل مَنْ تُسوِّل له نفسه أنَّه يفهم في كلِّ شيء، فالعبث بحياة الناس والإضرار بصحتهم وأبدانهم نوعٌ من الفساد في الأرض يتنافى مع حرص الإسلام الشديد على حماية الحياة الإنسانية وصيانتها وتحريم الاعتداء عليها.
اقرأ أيضاًكيفية أداء صلاة الاستخارة لقضاء الحاجة.. دار الإفتاء توضح
دار الإفتاء: الدعاء عند نزول المطر من الأوقات التي يستجاب فيها
الأزهر والإفتاء: الاحتفال برأس السنة الميلادية «جائز»