إعلان ترشحى أمام ضريح سعد يؤكد عودة الوفد من جديد

دخول الوفد الانتخابات الرئاسية يحقق مكاسب سياسية واسعة

لا وجه للمقارنة بين ترشحى وترشح الراحل نعمان جمعة

كلى ثقة فى الهيئة الوطنية للانتخابات وقضاء مصر بخير

أكد الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، المرشح لرئاسة الجمهورية 2024، أن ترشحه للانتخابات من شأنه أن يساهم فى كتابة تاريخ جديد لحزب الوفد، مثلما حدث بإعادة الحزب من خلال فؤاد باشا سراج الدين، مشيراً إلى أن مكاسب بيت الأمة من الانتخابات كبيرة للغاية.

جاء ذلك فى حوار صحفى لموقع «تحيا مصر»، مع الزميل محمود فايد، مدير تحرير موقع تحيا مصر، مؤكداً أن إعلان ترشحه لخوض العملية الانتخابية من أمام ضريح سعد زغلول له دلالة ورمزية فى حرصه على إعادة كتابة تاريخ الوفد من جديد.

ولفت إلى أن وجود الوفد فى انتخابات الرئاسة ليست «مشاركة الضرورة» كما يروج البعض ولكنها «طبيعية» لأى حزب سياسى فى مصر، كما أن انتخابات 2024 تختلف عن 2018.. وعلينا أن ننزل للشارع ونسأل المواطنين فى ضوء التحديات الاقتصادية الحالية والأوضاع المعيشية.

كما أكد أيضاً أنه لا يوجد وجه للمقارنة بين ترشحه وترشح المرحوم الدكتور نعمان جمعة فى 2005، والوفد سيجنى الكثير من الانتخابات، مشيراً إلى أن تأييد أى من الوفديين لمرشح رئاسى آخر يعد مخالفة تستوجب المساءلة، كما أنه سيعمل على إنشاء صندوق خاص بالدعاية الانتخابية.

وقال أيضاً إننى كلى ثقة بالهيئة الوطنية للانتخابات مع وجود الإشراف القضائى، مشيراً إلى أننا فى مصر نحتاج للإنقاذ وليس للأحلام، وسنعمل على تحقيق عودة الديمقراطية كبيئة داعمة للتنمية فى مصر. 

- كل الشكر لموقع تحيا مصر وعلى جهوده.. ومرحباً بكم فى بيت الأمة دائماً وأبداً.. ودعنى أتحدث عن دلالات الإعلان من أمام ضريح الزعيم سعد زغلول خاصة أنه جاء بعد توافق جميع هيئات حزب الوفد على كافة المستويات من أجل أن أكون مرشحاً فى العملية الانتخابية... وهذه الدلالات تتمثل فى صدقى وحرصى منذ توليت مسئولية حزب الوفد فى العمل على إعادته مرة أخرى لصدارة المشهد السياسى، وذلك كما كان فى الماضى، ومن ثم جاء الإعلان من أمام الضريح دعماً لهذا السياق، وأتصور بأنها عودة حقيقية لحزب الوفد للحياة السياسية المصرية سواء للداخل أو الخارج.

والجميع مهموم بحزب الوفد وبما يحدث فيه سواء من الداخل أو الخارج.. وتحديداً الخارج، حيث اهتمام مستمر من الأمة العربية والعالم خاصة أن حزب الوفد هو من أهم الأحزاب وأقدمها وصاحب التاريخ الكبير، ونحن هنا نلتقى مع الجميع من سفراء العالم، وهذا الاهتمام والمتابعة الكبيرة يضعان على عاتقنا مسئولية كبيرة.

- تأييد المواطنين بـ25 ألف توكيل أو 20 نائباً من البرلمان هى أحد شروط قبول الترشح، وهى اختيارية ما بين كل منهم، وشرط النواب متوفر لنا فى مجلس النواب، ومن ثم لسنا فى حاجة لتأييد المواطنين على مستوى التوكيلات وسألجأ لتأييد النواب، رغم أن تأييد المواطنين يسيرة لنا جداً، ولكن نوفر الجهد الخاص بهم للتصويت فى العملية الانتخابية.. وبعيداً عن السهولة وعدم السهولة أنا لا أفضل شيئاً ولكن سأعمل على تنفيذ النص القانونى الذى يحقق الغرض من تحقق إجراءات الترشح على أرض الواقع، ومن ثم أميل لاستخدام تأييد النواب لاستكمال إجراءات الترشح عقب الإعلان عن فتح الباب، وهذا أيضاً تقديرٌ لنواب الوفد، خاصة أن كل نائب هو ممثل عن دائرة انتخابية، وهذه كتل شعبية أيضاً.

والنجاح فى الانتخابات الرئاسية يتوقف على ملايين الأصوات وليس الـ25 ألف توكيل، وبالتالى تركيز العملية الانتخابية سيكون على الملايين أمام الإجراءات الخاصة بالترشيح فنفضل تأييدات النواب، وهذا إطار قانونى، وهنا أشير إلى أن نواب الوفد على استعداد كامل لعمل هذه الخطوة على أرض الواقع ولهم منى كل تقدير على هذه الخطوة.

- أنت محاور تتحدث فى السياسة.. وأتحداك أن تذكر لى عددا من الأحزاب الموجودة فى الشارع المصرى... وبالتالى الأحزاب المعروفة فى مصر لا تتعدى أصابع اليد الواحدة، والباقى غير معروف، ومن ثم الحديث عن وجود أكثر من 40 حزباً تؤيد مرشحاً ما أمر يثير التساؤل.. أين هذه الأحزاب؟ لا أحد يعرف عنهم شيئاً.. وإذا تحدثنا عن الأحزاب المعروفة فأنا علاقتى بهم طيبة وكانت هناك دعوة للقاء سابق ولكن فى ضوء الواقع السياسى رأيت تأخيرها نوعاً ما، خاصة أن الوفد هو الذى «يدعو ولا يُدعى»، وأنا علاقتى بهم طيبة ولكن لم يحدث تواصل حقيقى بشأن التنسيق فى الانتخابات الرئاسية، ولكن الأمر وارد فى كل شيء، مع الوضع فى الاعتبار حرصنا على الحفاظ على شخصية حزب الوفد فى الأساس... وبعيداً عن أى شيء «احنا حزب الوفد سنخوض العملية الانتخابية تحت رايته ونريد أن تكون الحياة السياسية فيها أغلبية ومعارضة حقيقية.. وسنسعى لإيجاد هذا المناخ دعماً للتنمية... والديمقراطية ضرورة فى كل شيء بما فيها التنمية، وتعد حقاً من حقوق الإنسان.

الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، المرشح لرئاسة الجمهورية 2024

- أتصور بأن السؤال يتضمن مصطلح الضرورة مع وضعه فى سؤال بغير محله.. المشاركة طبيعية لأى حزب وليس للوفد فقط، ومن ثم على هذه الأحزاب أن تكون مشاركتها فى الاستحقاقات الانتخابية التى تتم، بجانب أن الأحزاب ليست جمعيات خيرية حتى لا تشارك فى الاستحقاقات الانتخابية، والمنطق الطبيعى هو أن يشارك الأحزاب فى العملية الانتخابية وليس العكس وبالتالى مشاركة الوفد فى الانتخابات الرئاسية ليست «مشاركة ضرورة» إطلاقاً، كما أنه التزام بالدستور وفقاً للمادة 5 التى تدعم إطار التعددية السياسية.

- الوضع مختلف طبعاً ولكن أود التأكيد على أن الدافع الرئيسى لخوض العملية الانتخابية هو «أنا شخصياً» وليس من أعضاء الحزب، ولكن بصفتى رئيس الحزب رأيت أهمية أن نخوض هذه العملية خاصة أن الظرف تغير كثيراً عن 2018، والذى كان مختلفاً تماماً عن الآن، خاصة أن تجربة الحكم لمدة 10 سنوات تقتضى التغيير.

- شىء طبيعى أن يصرف حزب الوفد على خوض رئيسه العملية الانتخابية، ويوجد وفديون مستعدون لهذا التمويل، وحزب الوفد وإن كانت «خزانته فاضية وميزانيته سلباً» كحزب لكن الوفديين عندهم، وعندهم لهذه العملية بعيداً عن الحسابات المالية المتعلقة بالوفد، خاصة أن الوفد فى الماضى أى قبل 2010 كان لديه فائض أكثر من 100 مليون جنيه، والآن مدين بنحو 200 مليون وبالتالى توقفت التبرعات من جانب الوفديين تجاه هذه الإشكاليات، ولكن الوضع مختلف فى مسألة الترشح للعملية الانتخابية الرئاسية، حيث إنها مهمة وطنية فى الأساس، وأنا سأنشئ صندوقاً خاصاً بالانتخابات سيكون به كل المسائل المالية المتعلقة بالعملية الانتخابية، وسيبقى الشىء الذى تتحدث بشأن أهميته دائماً أنى لن أستفيد من أموال الانتخابات فى شيء ولم أورث أولادى منها شيئاً والفائض سيذهب للوفد فى النهاية.

- بالنسبة لى كرئيس الوفد هى كلها خسائر مادية وعلى غير رغبة الأسرة، وأنا رجل تجاوزت الـ70 وربنا كرمنى مادياً الحمد لله، وأدفع شهرياً مئات الآلاف لصالح الحزب، وأنا فى الأساس لا أنتظر شيئاً من الوفد ولا من خوض العملية الانتخابية من الأساس.. أما على مستوى مكاسب الوفد سنكون أمام واقع مختلف، وخوض العملية الانتخابية سيكون بمثابة كتابة تاريخ جديد للوفد من جديد، سواء بالتوفيق بالنجاح أو غيره، وأنا لا أستطيع أن أقول لك إننى سأنجح ولكن نتيجة الانتخابات على أى مستوى سيكون مقابل لها كتابة تاريخ جديد للوفد وخاصة فى التمثيل النيابى فى مجلسى النواب والشيوخ، حيث نسبة تمثيل الوفد الآن ستتضاعف كثيراً فى المجالس القادمة، وهذا سيكون معياراً من نسب التصويت التى سيحصل عليها الوفد فى الانتخابات الرئاسية إذا لم يوفق فى النجاح.... وهنا أقول أيضاً إذا كان من أعاد الوفد فؤاد باشا سراج الدين وبحق.. أنا أعتقد بنتيجة الانتخابات الرئاسية سيعيد كتابة تاريخ حزب الوفد من جديد ويأخذ مكانته الحقيقية.

- نعمان جمعة رجل عظيم ومن جيل الوفديين القدامى، والذى اختاره هو فؤاد باشا سراج الدين، ولكن للأسف الذى عوق نعمان جمعة هو مجموعة -لن أدخل فى تفاصيل- وعلينا العودة للتاريخ، ولا يوجد وجه للمقارنة بين انتخابات 2005 وانتخابات 2024.

- نحن على الثقة الكاملة من أداء الهيئة الوطنية للانتخابات، والتى تشكل من أهم المناصب القضائية فى مصر، وفقاً لما نص عليه الدستور والقانون المنظم لها، وجميع أعضائها قامات قضائية كبيرة، وقراراتها الطعن عليها أمام المحكمة الإدارية العليا، ونحن لسنا مع التشكيك ولم أفعل ذلك إطلاقاً بجانب وجود الإشراف القضائى، وأنا أتذكر من 45 عاماً فترة الاتحاد الاشتراكى فى الاستحقاقات الانتخابية يقوم بعض المرشحين بعمل تلغرافات تزوير قبل الذهاب للجان الانتخابية من الأساس.. ولكن اليوم أصبح مختلفاً والضمانات قائمة، وأنا بالمناسبة ضد الإشراف الدولى على الانتخابات الرئاسية لأنه يمس بسيادة الدولة ونحن دولة ذات سياسة وبها مؤسسات، والإشراف الدولى يمس استقلال القضاء وسيادة الدولة من الأساس، ونثق أن تجرى العملية الانتخابية بكل شفافية.

- الشخص الذى يحلم يكون شخصاً مرتاح البال، و«نحن للأسف الشديد فى مصر محتاجين للإنقاذ وليس للأحلام».. محتاجين ننقذ التعليم وننقذ الاقتصاد خاصة أننا تأخرنا كثيراً... مثلاً التعليم والصحة والاستحقاقات الدستورية غير متحققة لهم فى الموازنات السنوية، وأيضاً السلطة التنفيذية وفروعها الثلاثة من رئيس جمهورية وحكومة ومحليات، والضلع الأخير الخاص بالإدارة المحلية غائب منذ 10 سنوات، وهذا أمر يثير تساؤلات كثيرة خاصة أن المحليات غابت وغابت معها الرقابة، وأيضاً منصب نائب رئيس الجمهورية، والذى قد يرى البعض أنه اختيارى للرئيس، ولكن غياب الإدارة المحلية أمر يحتاج لوقفة حقيقية.. وهذه مسئولية مجلس النواب والحكومة... وبالتالى علينا تحقيق الإنقاذ أولاً، ويعقبها تحقيق الأحلام فى الاستقرار السياسى وممارسة حقيقية للعمل الحزبى فى مصر بكل حرية ونكون أمام فصل كامل بين السلطات، وبعضها البعض، وأيضاً أمام إنقاذ حقيقى للتعليم بعد أن أصبحنا فى ذيل القائمة على مستوى العالم بخصوص أوضاع التعليم، ولابد أن نكون أمام تغيير حقيقى فى السياسات التعليمية.

عقب الإنقاذ أيضاً أحلم بعودة الديمقراطية لمصر، وتفعيل واقع الحقوق والحريات، وسيادة القانون وبيئة استثمار أكثر فاعلية بوجود مستثمرين حقيقيين وقضاء عادل وسريع، ولتحقيق كل ذلك نكون أمام بيئة ديمقراطية تنشط فيها الاستثمار ونشاط الحقوق والحريات وتحقيق الديمقراطية مرتبط بقرار رئيس الجمهورية دائماً فى أن تكون موجودة أو ليست موجودة.

- قرار الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية هو قرار مدعوم من الوفديين وكتابة، حيث كان الطرح متعلقاً بدخول الانتخابات من عدمها، وكانت الإجابة من الجميع لخوض العملية الانتخابية من خلال رئيس الوفد وليس من أطراف أخرى إطلاقاً.

 

الوفد يتضامن مع حملة وقف الاعتداء على المقابر التاريخية

عبدالسند يمامة: التراث الحضارى أهم من أى مشروعات

أعلن الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، تضامنه واتفاقه ومشاركته للحملة المطالبة بوقف الاعتداء على المدافن التاريخية المهمة بمقابر القاهرة التاريخية لما تمثله من أهمية بالغة، وهى جزء من التراث العالمى طبقاً لليونيسكو، ولاحتوائها على مفردات ومبانٍ وتراكيب وقباب بالغة الروعة والأهمية التاريخية، التى هى كنوز حقيقية خلفها لنا الآباء، وهى جزء من التراكم التاريخى الحضارى الذى امتلكته مصر عبر العصور التاريخية.

وأضاف الدكتور عبدالسند يمامة: نذكر بموقف الرئيس الأسبق أنور السادات بالاستجابة للحملة العالمية التى أثارتها د. نعمات أحمد فؤاد ونقلتها لبرلمانيات العالم، تهاجم فيها إقامة مشروع سياحى على هضبة الأهرام، كانت الحكومة منحته لمستثمر أجنبى لما يمثله من تهديد كبير لهضبة الأهرام، وتم سحب رخصة المشروع والأرض والمعدات، ورفعت الشركة الأجنبية قضية تحكيم أمام المركز الدولى للتحكيم فى واشنطن.

وإن كنا خسرنا هذه القضية للتحكيم إلا أننا احتفظنا بسلامة آثارنا وتاريخنا والتزامنا التام باتفاقية اليونيسكو والتاريخ يعيد نفسه.

الدكتور عبدالسند يمامة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور عبدالسند يمامة الهيئة الوطنية للانتخابات رئيس حزب الوفد حزب الوفد الدکتور عبدالسند یمامة فى الانتخابات الرئاسیة العملیة الانتخابیة الانتخابیة من حزب الوفد تحیا مصر الوفد فى من جدید خاصة أن فى مصر ومن ثم إلى أن

إقرأ أيضاً:

سحب السفير المصري من إسرائيل.. أسامة حرب لـمدبولي: مصر تحتاج لاستعادة دورها

كتب- محمد أبو بكر:

التقى الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء عددا من القامات الفكرية لاستعراض عدد من القضايا المثارة على الساحة.

وأكد الدكتور أسامة الغزالي حرب، رئيس مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار، أن مصر كانت وما زالت دولة قومية بمعناها الحقيقي منذ آلاف السنين، مشيرًا إلى أهمية دورها التاريخي في المنطقة.

وفي تصريحات له خلال مؤتمر صحفي بالعاصمة الإدارية الجديدة، عقده الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أعرب الغزالي عن قلقه من تراجع الدور المصري في الوقت الراهن، قائلًا: يقلقني كثيرًا أن هذا الدور المصري الآن بدأ يخفت بشكل أو بآخر، وعندما تكون مصر قوية، تكون السودان قوية، وتتحسن الأوضاع في ليبيا، بينما تبقى إسرائيل عند حدودها".

وأكد رئيس الحزب أن الحفاظ على هيبة مصر ودورها القيادي والإقليمي في العالم العربي والإسلامي يعد أمرًا ضروريًا.

كما أشار إلى مناقشة سابقة حول دعوة الرئيس جمال عبد الناصر لفكرة القومية العربية، موضحًا أنه لا يوجد مفهوم موحد للقومية العربية، بل إن القومية الحقيقية تتمثل في الهوية المصرية.

وشدد الغزالي على ضرورة استعادة مصر لثقلها التاريخي والجغرافي، وأن ذلك يتطلب إجراءات فعلية، مثل القدرة على التدخل في الأوقات المناسبة، والتمسك بموقف واضح عند الضرورة، قائلًا: "هذا لا يحدث بمجرد الكلام في الحقيقة، بل أن تكون مصر قادرة على التدخل في الوقت المناسب للحماية، وأن تقول نعم أو لا إذا تطلبت الحاجة إلى ذلك".

وطرح الغزالي مثالًا على ذلك بسحب السفير المصري، ودعوة الدول العربية الأخرى المتخاذلة بشأن القضية الفلسطينية إلى وقف إمدادات النفط، مؤكدًا أن ما يحدث حاليًا هو عقاب للشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن السياسات الإسرائيلية تتجه نحو الإبادة الجماعية، قائلًا: "أبسط شئ أن يتم سحب السفير المصري، ودعوة الدول العربية المتخاذلة الأخرى وهي واضحة جدًا بأن توقف إمدادات البترول".

مقالات مشابهة

  • توفير الأجواء المناسبة لتأمين العملية الانتخابية للجالية التونسية في طرابلس
  • رئيس القائمة الانتخابية لحركة التغيير في دهوك يعلن استقالته والانضمام للحزب الديمقراطي الكوردستاني
  • الموسيقات العسكرية تشكل كلمة «تحيا مصر» و«6 أكتوبر» أمام الرئيس السيسي
  • كومباني: الهزيمة أمام أستون فيلا مؤلمة ولكن ليست حاسمة
  • محافظ المنوفية يتفقد تطوير حديقة "تحيا مصر" لتكون متنفسًا لأهالي قويسنا
  • بو الرايقة: ليبيا تحتاج إلى رجل دولة يوحد ولا يلتفت إلى العصبيات
  • الحملات الانتخابية بين الشعارات البراقة والقدرات المحدودة!
  • كيف يتسبب التوتر في تساقط الشعر؟.. قد تصاب بالثعلبة
  • سحب السفير المصري من إسرائيل.. أسامة حرب لـمدبولي: مصر تحتاج لاستعادة دورها
  • الحظوظ الانتخابية.. ماذا كشف استطلاع فوري بعد مناظرة والز وفانس؟