علاقة صداقة جمعت بين مايكل جاكسون ومحمد الفايد.. كيف كرمه بعد وفاته؟
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
صداقة قوية، جمعت بين رجل الأعمال المصري الراحل، محمد الفايد، ونجم البوب الأمريكي الشهير، مايكل جاكسون، لدرجة أن جاكسون حضر مباراة لفريق «فولهام» الذي امتلكه الفايد في فترة سابقة.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» عبر موقعها الإلكتروني، أن جاكسون حضر في عام 1999 مباراة لفريق فولهام ضد فريق ويجان، باعتباره ضيف رئيس النادي محمد الفايد.
وصنع محمد الفايد، تمثالا لجاكسون، تخليدا للصداقة بينهما في عام 2009، عقب رحيل مايكل جاكسون مباشرة، والمفارقة أن التمثال جاء بعد 10 سنوات من حضور جاكسون مباراة الفريق الإنجليزي الذي امتلكه الفايد، وكان يفترض أن يوضع في محلات «هارودز في نايتسبردج» قبل أن يبيعها الفايد.
وعند وضع التمثال علق الفايد قائلا، بحسب وسائل الإعلام البريطانية: «سيصطف الناس طوابير ليأتوا الى هنا من كل أنحاء بريطانيا ويشاهدوه، وهو أمر يجب أن أفخر أنا والآخرون به».
تفاصيل تمثال مايكل جاكسونبلغ طول التمثال 7 أقدام و 6 أمتار، وتم بناؤه في عام 2009 عقب وفاة جاكسون عن عمر 50 سنة، ولم يهتم جاكسون برغبة مشجعي النادي في عدم بناء التمثال، وظل التمثال حتى عام 2013 إلى أن تم التبرع به للمتحف الوطني لكرة القدم، عقب بيع الفايد للنادي إلى رجل الأعمال شاهيد خان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد الفايد مايكل جاكسون كرة القدم فولهام مایکل جاکسون
إقرأ أيضاً:
نخب صداقة العمر..4 صديقات يُعدن إحياء صورة لهنّ بعد 35 عامًا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كانت الأمريكية جينيفر كاندوتي تُرتب خزانتها عندما عثرت صدفة على فستانها المفضل الزهري والأبيض بطبعة الزهور، في أواخر الثمانينيات عندما كانت طالبة جامعية في جامعة ريتشموند بولاية فرجينيا الأمريكية.
تعيش كاندوتي الآن مع زوجها في سويسرا، وقبل انتقالهما إلى الخارج، تبرعت بمجموعة من الملابس القديمة. لكنها لم تستطع التخلي عن الفستان المزهر، حيث كان يحمل الكثير من الذكريات.
وقالت كاندوتي لـCNN: "لقد رافقني في كل مكان. لقد تخليت عن فستان زفافي، واحتفظت به".
عندما أعادت كاندوتي اكتشاف زي الثمانينيات العام الماضي، تذكرت سنوات دراستها الجامعية.
وعلى جري عادتها فكرت بأفضل صديقاتها بالكلية، اللواتي التقت بهنّ في اليوم الذي انتقلت فيه إلى سكن لورا روبينز، في أواخر عام 1986: روبن كلارك، وروبن غاريسون، وأنجي كارانو.
في صورة كاندوتي الجامعية المفضّلة مع كلارك، وغاريسون، وكارانو، التي التُقطت في عام 1989، ارتدت ذلك الفستان المزهر، حيث كانت المجموعة الرباعية في حفل استقبال بإحدى مباريات كرة القدم الجامعية. كل واحدة منهن تبتسم للكاميرا، وترتدي نظارات شمسية، وتحمل كوبًا أزرق اللون من الجعة.
مرّ أكثر من 35 عامًا على تاريخ هذه الصورة، لكنها ما زالت ترمز لصداقة كاندوتي وكلارك وغاريسون وكارانو الدائمة والمخلصة.
وقامت كل واحدة من الصديقات بتأطير الصورة في منزلها. وعندما تزوجت كارانو، أرسلت الصورة إلى صديقاتها الثلاث الأخريات، وطلبت منهن أن يكنّ وصيفات شرف لها.