احالات الى التقاعد في وزارة التربية – اسماء
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
#سواليف
قرر مجلس الوزراء في جلسته المنقعدة أمس الأحد، إحالة عدد من موظفي وزارة التربية والتعليم والمديريات والمدارس التابعة لها إلى التقاعد.
وبحسب القرار فإنّ عدد المحالين إلى التقاعد بلغ 73 من مختلف الرتب والدرجات، على أن يكون قرار الإحالة نافذًا اعتبارًا من التاريخ الذي يحاذي اسم المحال إلى التقاعد، حيث تنحصر بين الاول من أيلول و 30 أيلول الحالي.
وخاطب الوزير عزمي محافظة مدراء التربية والتعليم بمخاطبة ذوي العلاقة، وتبليغهم بقرار مجلس الوزراء.
مقالات ذات صلة 31 ألف عامل وافد بالقطاع الزراعي .. نصفهم لم تجدد تصاريحهم 2023/09/04وفي ما يلي أسماء المحالين إلى التقاعد:
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إلى التقاعد
إقرأ أيضاً:
«أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد
أضافت عملاق التكنولوجيا الأمريكية، “شركة أبل”، منتجا من أجهزتها الرائدة إلى “كومة الخردة”، أو ما يسمى “النفايات الالكترونية”.
وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “أن “أبل” أضافت الجيل الثاني من ساعة أبل (Series 2)، الذي تم إطلاقه في عام 2016، إلى قائمتها الرسمية للأجهزة “القديمة”، ما يعني أن هذا النموذج لم يعد مؤهلا للإصلاح أو الحصول على دعم من أبل أو من مزودي الخدمة المعتمدين”.
ووفقا للصحيفة، “كانت ساعة أبل (Series 2)، التي بيعت بسعر 269 دولارا أميركيا، المصنوعة من الألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، تعد واحدة من أكثر الساعات المنتظرة من قبل مستخدمي أبل، وتم إطلاقها مع تحسينات بارزة، مثل مقاومة الماء ونظام جي بي إس مدمج، ما جعلها تتفوق على الجيل الأول بشكل ملحوظ”.
يذكر أنه “يتم تصنيف المنتجات بأنها “قديمة” عندما تتوقف أبل عن بيعها لأكثر من 7 سنوات، ولا تزال الشركة تدعم نسخة خاصة من ساعة أبل (Series 2)، وهي الإصدار الخزفي الأكثر تكلفة (الذي كان يباع بسعر 369 دولارا أميركيا)، التي تم تصنيعها باستخدام السراميك كمواد رئيسية، وفي وقت سابق، أدرجت أبل “آيفون ماكس XS” (الذي أطلق في 2018) و”آيفون بلس 6s” (الذي أطلق في 2015) ضمن فئة “المنتجات القديمة”، ما يعني أنها قد لا تكون مؤهلة لخدمات أبل.
وتعد النفايات الإلكترونية واحدة من أسرع أنواع النفايات نموا في العالم، وتمثل أزمة بيئية متنامية، حيث تتراكم الأجهزة في مكبات النفايات وتطلق مواد كيميائية سامة تضر بالبيئة، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي النفايات الإلكترونية إلى تلوث المياه الجوفية، ما يؤثر سلبا على الحياة البرية والنباتات.
وأثار قرار الشركة، موجة انتقادات واسعة من الناشطين البيئيين، الذين اعتبروا “أن أجهزة مثل ساعة أبل و”آيفون” لا يجب أن يكون لها عمر افتراضي قصير، خصوصا وأنها تباع بأسعار مرتفعة”.