شاب يُقبل مياه النافورة ويعانقها بذراعيه
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
شاب يقبل المياه، فكرة سيئة جدا طرت ببال شاب عشريني، في محاولة منه لتقبيل المياه المتصاعدة حتى ارتفاع 140 مترا من النافورة الضخمة في بحيرة جنيف.
نافورة مياه ضخمة في بحيرة جنيف سويلم يلتقى وزيرة المياه والصرف الصحي الكينية لمناقشة تعزيز التعاون بين البلدين خطوات الاستعلام عن فاتورة المياه لشهر سبتمبرورغم المنع التام من الوصول إلى هذه المنطقة، إلا ن هذا الشاب حاول أكثر من مرة الوصول إلى منطقة نافورة المياه، والتي كانت أن تتسبب في إنهاء حياته، بسبب قوة ضغط المياه الصادرة من النافورة.
وعبر هذا الشاب حاجز الوصول إلى نافورة المياه، وذلك على الرغم من المنع التام للاقتراب منها، وحاول هذا الشاب في بداية الأمر أن يضع وجهه على الفوهة التي تتدفق فيها المياه، إلا انها كانت سببًا في أن ترمي به إلى الخلف، حيث إن هذه المياه تتدفق بسرعة كبيرة، تصل سرعتها 200 كيلو متر في الساعة.
وبعد أن استعاد قواة، حاول هذه الشاب أن يقترب اكثر من نافورة المياه، وحاول أن يعانقها بذراعيه، إلا أنها لم يستغرق ثانية واحدة ليكون جسده في مكان عالي وعلى ارتفاع عالي في السماء، فسقط على الارض التي تحيط بالفوهة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النافورة ضغط المياه نافورة المياه السماء
إقرأ أيضاً:
حسام زكي: أمريكا لم تستطع الوصول لشيء يرفع المعاناة عن الفلسطينيين
قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد الجامعة العربية، إنه إذا اعتبارنا المنظومة الدولية هي ممثلة في الأمم المتحدة فالجمعية العامة للأمم المتحدة اتخذت قرارات محترمة للغاية بشأن العدوان على غزة ، لافتًا إلى أن مجلس الامن ظل في حالة ترنح وعدم حسم من شهر أكتوبر 2023 حتى شهر إبريل 2024 ثم اتخذ قرار بوقف إطلاق النار، ولكن لم يستطع تنفيذه، لأن لكي تم تنفيذ القرار يجب أن يكون هناك وسطاء للعمل تنفيذه.
وأضاف «زكي»، خلال لقاء مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوسيط الأمريكي وهو يتصدر عملية الوساطة في وقف إطلاق النار لم يستطع حتى الآن أن يصل إلى شيء يرضي الجانب الفلسطيني أو يخفف من وطأة المعاناة الإنسانية.
وتابع: « الولايات المتحدة الأمريكية تتحدث كثيرًا بأنها لا تقبل استخدام المساعدات الإنسانية كوسيلة للضغط على سكان قطاع غزة وأنها لا ترغب في رؤية استخدام سلاح التجويع ضد المدنيين والأبرياء»، لافتًا إلى أن كل أحاديث أمريكا عبارة عن كلام وليس اكثر.