باريس-سانا

كشفت صحيفة لوبارزيان الفرنسية في تقرير صادم أن امرأة فرنسية تقتل كل 3 أيام على يد شريكها.

ونقلت الصحيفة عن وزارة الداخلية الفرنسية قولها في بيانات نشرت مؤخراً: إن 118 امرأة فرنسية قتلت على أيدي أزواجهن أو أزواجهن السابقين أو شركائهن خلال العام 2022.

وأضافت الصحيفة: إنه في عام 2021 قتلت 122 امرأة على أيدي شركائهن، بينما قتل 27 زوجاً على أيدي زوجاتهن.

وفي حادثة باتت شبه يومية في بلد تزداد فيه الجرائم ضد المرأة من أقرب الناس لها، عثرت الشرطة في الـ 29 من آب الماضي على جثة امرأة ملقاة على جانب طريق سريع في منطقة شامبراي ليه تورز بإقليم أندر ولوار بوسط فرنسا، وتبين أنها تعود لسيدة تبلغ من العمر 57 عاماً، وعلى الرغم من فرار القاتل إلا أن الشرطة تمكنت خلال يومين من القبض عليه، وهو زوجها ولدى الاثنين 4 أطفال بينهم قاصر.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

حالة نادرة.. امرأة تنجب طفلتين متلاصقتين بقلب واحد في ذمار

وأكدت الاخصائية الجبري في تصريح لـ"26سبتمبرنت" أن اجراء العملية الجراحية لامرأة من مديرية عنس "28 عاما"، بعد مجيئها إلى عيادتها في "مستشفى الملكة أروى"، لمتابعة الحمل خلال الشهر الرابع، مبينة بأنه تم تشخيص الحالة حينها بتوأمين متلاصقين، دون تقبل زوج المرأة التشخيص ليعرضها على عدد من الاخصائيين، ليتم تأكيد الحالة عبر اخصائي واحد، ونفى آخرين إلتصاق التوأمين.

وأفادت أن الأم كانت تعاني مضاعفات جراء حالة الولادة خلال الايام الأخيرة من الحمل جراء التصاق الجنينين، ليتم استدعائها لإجراء العملية في مستشفى الأمومة والطفولة بنجاح، ليتضح بأن الطفلتين متلاصقتين بالصدر والبطن وتشتركان بالحجاب الحاجز وتمتلكان قلبا واحدا، وهن بصحة جيدة مع الأم، ليتم نقلهن في وقت لاحق إلى المستشفى الجمهوري بصنعاء لحاجتهن للعناية المستمرة.

ورجحت الاخصائية سعاد الجبري، وفق تقيم حالة الطفلتين عند الولادة إمكانية إجراء عملية فصل معقدة بعد استقرار حالتهن الصحية، مع احتمالية بقاء إحداهن على قيد الحياة.

 وأضافت أن امتلاك الطفلتين قلبا واحدا يضع الجراحين أمام أولوية إنقاذ احدى الطفلتين الأكثر ملائمة لنجاح عملية الفصل، وهذا يخضع لتشخيص المختصين لإجراء العملية سواء كان ذلك بالداخل أو في خارج اليمن.

وأوضحت أن الطفلتين بحاجة إلى رعايه صحية متكاملة من قبل كادر متخصص بإشراف أخصائي الأطفال والتغذيه حتى إجراء عملية الفصل.

وأرجعت الاخصائية سعاد الجبري، أسباب حالة التوأم الملتصق النادر إلى تأخر انقسام البويضة المخصبة التي تنقسم إلى جنينين منفصلين خلال الأيام الأولى من التلقيح بين 3 - 8 أيام، أو في حالة تأخر الانقسام بعد 13- 14 يوما من التلقيح يؤدي إلى عدم اكتمال فصل الأجنة التي تبدأ الخلايا المتخصصة بتشكيل أعضاء أولية مما يجعل الانفصال الكامل مستحيلا بينهما اثناء التكوين، بالإضافة إلى خلل في تكون القرص الجيني الذي لم ينقسم بشكل كامل وينتج عنه أجنة ملتصقة تتشارك في بعض الأعضاء والأنسجة.

وأوردت أسباب اخرى منها وراثية وجزئية، أو عوامل بيئية منها التعرض لمواد كيميائية أو إشعاع من احتمالية حدوث تشوهات جنينية، إلا أن الأدلة العلمية على هذه محدودة.

مقالات مشابهة

  • تقرير رسمي: المغاربة رابع أكثر شعوب العالم تحدثاً باللغة الفرنسية
  • وزير الدفاع يبلغ الحكومة الفرنسية: القوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها تعمل بانسجام تام من خلال هيئة العمليات المشتركة وتأمين الملاحة الدولية مرهون بدعمها
  • مقتل شاب طعنًا وآخر دهساً وإحباط انتحار امرأة داخل مقبرة بثلاث محافظات
  • صحيفة: فرنسا تدرس طلب أوكرانيا تزويدها بصواريخ موجهة ومسيرات
  • محكمة فرنسية تسمح لمؤسس "تليجرام" بالخروج من فرنسا بعد احتجازه العام الماضي
  • محكمة فرنسية تسمح لمؤسس «تليجرام» بالخروج من فرنسا بعد احتجازه العام الماضي
  • قتلت أطفالها الثلاثة خنقاً ثم رمت بجثثهم والسبب حالة نفسية
  • امرأة تنجب طفلتين متلاصقتين بقلب واحد في ذمار
  • حالة نادرة.. امرأة تنجب طفلتين متلاصقتين بقلب واحد في ذمار
  • مقتل امرأة وإصابة أربعة من أسرتها في قصف على الأبيض