وزير الدفاع الروسي يعلق على إقالة وزير دفاع نظام كييف
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أعرب وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو عن ثقته في أن موقف أوكرانيا يعتمد على رأي السلطات الأمريكية، وليس وزير الدفاع الأوكراني.
وجاءت تصريحات شويغو تعليقا على اقالة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي يوم أمس وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف.
ونقلت قناة "زفيزدا" التلفزيونية عن وزير الدفاع الروسي قوله: "الأمر لا يعتمد على من سيكون وزيرا للدفاع. كل هذا يتوقف على ما ستقوله واشنطن".
ويوم أمس الأحد، أعلن زيلينسكي قرر إقالة ريزنيكوف من منصبه، وتعيين رستم عمروف (أوميروف) ليحل محله.
وقال زيلينسكي، في رسالة مصورة نشرها على قناته في "تلغرام": "لقد قررت استبدال وزير الدفاع الأوكراني. أعتقد أن الوزارة بحاجة إلى أساليب جديدة وأشكال أخرى من التفاعل مع الجيش والمجتمع ككل".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الأزمة الأوكرانية البيت الأبيض العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا سيرغي شويغو فلاديمير زيلينسكي كييف موسكو واشنطن وزارة الدفاع الروسية وزیر الدفاع الروسی
إقرأ أيضاً:
بعد تفجيرات بات يام.. وزير دفاع الاحتلال يأمر الجيش بتكثيف العمليات في الضفة
أفادت صحيفة هآرتس العبرية ، بأن وزير الدفاع الإسرائيلي أمر الجيش بتكثيف العمليات في الضفة الغربية ردا على تفجيرات الحافلات.
فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إيقاف جميع الحافلات في منطقة "غوش دان" وبينها التي تحمل مسافرين بهدف إجراء عمليات تفتيش.
ومن جانبها ، اشارت الشرطة الإسرائيلية إألي اشتباه بعمل إرهابي في عدة مواقع في "بات يام" بتل أبيب.
ومنذ قليل ، أعلنت الشرطة الإسرائيلية انفجار واندلاع حريق في حافلة داخل موقف في بات يام بتل أبيب ، مشيرة الي انه تم البدء في تحقيق بشأن الحادث للوقوف على أسبابه وملابساته.
وفي وقت سابق ،قالت منظمة السلام الآن الحقوقية الإسرائيلية أن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت الناشطة حاجيت عفران، المسئولة عن مشروع مراقبة الاستيطان التابع للمنظمة، الذي يتابع أنشطة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت المنظمة في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "شرطة بن غفير تأخذ حاجيت عفران، التي تعاني من كسر في ساقها وتستخدم عكازين، للتحقيق في الخليل"، مشيرة إلى أن سبب اعتقالها هو مشاركتها في زراعة الأشجار في منطقة مسافر يطا.
وأضافت المنظمة أن الشرطة الإسرائيلية تعتبر الأنشطة المشتركة بين الإسرائيليين والفلسطينيين سببًا للاعتقال، في إشارة إلى تصعيد القيود على الناشطين المناهضين للاستيطان في الأراضي المحتلة.