4 سبتمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

المتحدث باسم تحالف العروبة عزام الحمداني خلال حوار متلفز:

– هناك مجاميع استخدمت الاسلحة والعصي واعتدت على المعتصمين
– قيادة شرطة كركوك سمحت بالاعتداء على المعتصمين
– هناك اجندة خارجية مدعومة محليا تتعمد اثارة الفوضى في كركوك
– هناك تقارير دولية تثبت تهميش العرب في كركوك قبل 2017
– المعتصمون لم يحملوا السلاح وكانت احتجاجاتهم سلمية
– الأحزاب التي حركت جماهيرها للتظاهر تتحمل مسؤولية ما يجري حاليا
– العرب لم يكونوا سببا بالفوضى في عهد نجم الدين كريم
– بعض المجاميع خرجت بأمزجة سياسية وأثارت الفوضى في كركوك
– القوى السنية متهمة بتهميش العرب قبل القوى الكردية
– القوى السنية لم تصدر موقفا بأحداث كركوك حتى الان
– علاقة القوى السنية بالإقليم اضعفت موقف العرب في كركوك
– القرار السياسي الكردي متنفذ سياسا واقتصاديا
– نقف بالضد من المادة 140 واخلاء المقر المتقدم
– الاعتداءات وحرق السيارات اثبتت صحة نظرية العرب

عضو الاتحاد الوطني الكردستاني فائق يزيدي خلال حوار متلفز:

– ما يجري في كركوك عبارة عن مؤامرة وفتنة لإشعال حرب أهلية
– هناك مؤامرة مرتبطة بالانتخابات تحاك ضد كركوك حاليا
– الحكومة الاتحادية مطالبة بفرض القانون والامن في كركوك
– احداث كركوك الحالية مرتبطة بالانتخابات المحلية
– هناك تحريض من اطراف عربية وكردية على الاستمرار في التصعيد بكركوك
– يجب إيقاف نزيف الدم والمهزلة الحالية في كركوك
– كركوك عبارة “برميل بارود” وبؤرة فتنة عربية كردية تهدد العراق والمنطقة
– المنزلق الحالي في كركوك خطير جدا ويجب تداركه
– الاتحاد الوطني لا يمتلك مشكلة في كركوك ويمارس نشاطه بأريحية

عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني مهدي عبد الكريم خلال حوار متلفز:

– كركوك “عراق مصغر” لجميع الطوائف والمكونات
– نستغرب التخوف من عودة الحزب الديمقراطي الى كركوك
– بيان مسعود بارزاني لم يحمل تهديدا بل مجرد “توضيح”
– مسعود بارزاني طالب السوداني بانهاء الازمة في كركوك
– بيان مسعود بارزاني يسعى الى التهدئة
– المرحلة السلبية السابقة في كركوك ولت دون رجعة
– التظاهرات الكردية خرجت للمطالبة بفتح طريق اربيل – كركوك
– الحزب الديمقراطي سيتقبل اي قرار من القائد العام للقوات المسلحة
– تدخل الايادي الخارجية الخبيثة في أوضاع كركوك امر وارد جدا
– منع الحزب الديمقراطي من ممارسة نشاطه في كركوك غير مقبول
– هناك جهات لا ترغب بوجود الحزب الديمقراطي في كركوك خوفا من الانتخابات

 رئيس الكتلة التركمانية النيابية النائب ارشد الصالحي خلال حوار متلفز:

– ندعو المواطنين المدنيين والمعتصمين بضرورة ضبط النفس والاحتكام الى العقل والحكمة وعدم السماح لانفلات الوضع الى اكثر مما هو عليه.


– نطالب رئيس الوزراء بعدم تكرار أخطاء رؤساء الوزراء السابقين بإهمال ملف كركوك الأمني والإداري.
– ندعو مواطني كركوك جميعا الى التعاون مع القوات الأمنية وقيادة الشرطة والسماح لها بأخذ زمام الأمور.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الحزب الدیمقراطی خلال حوار متلفز القوى السنیة فی کرکوک

إقرأ أيضاً:

هكذا تجرع 6 ملايين مسلم أميركي مرارة الاختيار في الانتخابات

واشنطن- قبل 4 أعوام، جمع الناخبون الأميركيون من العرب والمسلمين قوتهم الانتخابية وراء المرشح الديمقراطي جو بايدن نكاية بالجمهوري دونالد ترامب الذي تبنى سياسات معادية للمهاجرين والمسافرين من عدة دول مسلمة.

وساهموا في هزيمة ترامب بعد تصويتهم بنسبة 65% لصالح خصمه آنذاك بايدن، مما ضمن له الفوز بولايات متأرجحة منها ميشيغان وجورجيا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ليبراسيون: 5 رجال بسببهم خسرت هاريسlist 2 of 2ماذا يعني فوز ترامب للاقتصاد؟end of list

وجاءت انتخابات 2024 باختبار قاس لأكثر من 6 ملايين مسلم أميركي بسبب دعم إدارة بايدن غير المشروط للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي خلّف أكثر من 50 ألف شهيد وأكثر من 100 ألف مصاب، ودمر بنية القطاع التحتية والحياتية.

وأصبح الناخبون المسلمون في مواجهة صعبة بين التصويت لبايدن وخليفته كامالا هاريس، أو لترامب، أو اللجوء لمرشحي الأحزاب الأخرى وهو ما يهدر قيمة تصويتهم.

شعور بالذنب

وعقب ظهور النتائج، قال ناخب عربي يقطن في ولاية فرجينيا -فضل عدم الكشف عن اسمه- للجزيرة نت "أشعر ببعض الذنب للمساهمة في فوز ترامب رغم معرفتي الجيدة به ومواقفه السابقة تجاه المسلمين وفلسطين وإسرائيل. لكن ليس من العدل أن تربح هاريس بعد كل ما قامت به وما لم تفعل تجاه سكان غزة".

في الوقت الذي يتنافس فيه الحزبان الجمهوري والديمقراطي على نيل رضا الناخبين اليهود الأميركيين، عرف عرب ومسلمو أميركا خبرات انتخابية أليمة، من أهمها التقليل من شأنهم من كلا الحزبين، ويرجع البعض ذلك لدور اللوبي اليهودي، في حين يرجعه آخرون لانقسام كتلتهم التصويتية وغياب قيمتها الانتخابية.

وفي انتخابات 1984، أعاد المرشح الديمقراطي والتر مونديل تبرعات مالية ساهم بها أميركيون عرب في حملته ضد منافسه الجمهوري رونالد ريغان، وفي انتخابات 1988 رفض الديمقراطي مايكل دوكاكيس -للمرة الثانية- تأييد مجموعة عربية أميركية.

وشهدت انتخابات 2000 تعهدا من قادة مسلمي أميركا بدعم الجمهوري جورج بوش الابن الذي فاز فيها بفارق أكثر من 500 صوت في ولاية فلوريدا المتأرجحة، وتصور الكثيرون بدء مرحلة جديدة من علاقتهم بالانتخابات وبساكن البيت الأبيض، واعتبرهم الجمهوريون فئة محافظة يمكن الفوز بها انتخابيا.

ولكن ومنذ وقوع هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، ومراقبة العرب والمسلمين، والحروب في العراق وأفغانستان، ومبادرات الجمهوريين المعادية للأجانب والإسلاموفوبيا، تحرك العرب بثبات نحو الحزب الديمقراطي.

أدرك الناخبون المسلمون عمق تمسك بايدن بدعمه غير المشروط للعدوان الإسرائيلي على غزة رغم ضخامة الخسائر البشرية والمادية. وأظهروا رفضا قاطعا لدعمه وصوت أكثر من 100 ألف منهم بـ"عدم الالتزام" في ولايات متأرجحة أهمها ميشيغان وويسكونسن وبنسلفانيا.

إضاعة الفرصة

وعندما انسحب الرئيس بايدن وأصبحت نائبته هاريس مرشحة الحزب، كان لدى الديمقراطيين فرصة لإعادة ضبط البوصلة تجاه العدوان الإسرائيلي بما يأخذ في الحسبان مشاعر وخسائر مسلمي أميركا، إلا أن هاريس وحملتها تجاهلوهم في مناسبات عدة.

ورفضت هاريس أن يلقي أي عربي أو مسلم كلمة من على منصة المؤتمر العام للحزب في أغسطس/آب الماضي رغم تكرار مناشدات الجالية المسلمة، وسمحت بحديث أهل بعض المحتجزين الإسرائيليين.

وردت المرشّحة بكل تعال على المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في الفعالية قائلة "أنا أتحدث، هل تعرفون؟ إذا كنتم تريدون أن يفوز ترامب، فاستمروا في الاحتجاج". وبعدما تدخل ترامب متوددا الجالية المسلمة، حاولت هاريس تغيير لهجتها تجاه أزمة غزة.

وقال الناخب العربي نفسه "خيبت هاريس آمالي، كنت أتطلع إلى أن تقول ما يرضيني لأصوت لها، إلا إنها أضاعت كل فرصة توفرت لها. لقد حاولت أن تنأى بنفسها عن بايدن ومواقفه وأن تدعي أنها لن تكون مثله تجاه غزة، بينما لم تتناول أي طريقة لوقف العدوان أو عقاب إسرائيل، وكررت دائما أن الجريمة الكبرى هي التي وقعت يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023".

واستغل ترامب الشرخ الذي حدث بين الديمقراطيين والناخبين العرب والمسلمين. وعين صهره اللبناني مسعد بولس منسقا عاما في حملته للتواصل مع هؤلاء الناخبين. وتعهد بوقف الحرب في غزة، كما غرد أنه "سيوقف المعاناة والدمار في لبنان".

وخاطب ترامب الناخبين اللبنانيين الأميركيين قائلا "يستحق أصدقاؤكم وعائلاتكم في لبنان العيش في سلام وازدهار ووئام مع جيرانهم". كما أشاد بتأييد عامر غالب عمدة هامترامك بولاية ميشيغان له، وهي مدينة ذات أغلبية مسلمة خارج ديترويت، وعقد عدة اجتماعات وأخذ صورا مع عدد من قادة الجالية المسلمة.

أربكت تحركات ترامب الكثير من أبناء الجالية المسلمة ممن أكدوا أنهم لا يستطيعون التصويت لمرشح مثله. وكان سجله تجاه الفلسطينيين شديد السوء. فهو نقل السفارة الإسرائيلية إلى القدس "مما جعل الولايات المتحدة تعترف رسميا بالمدينة عاصمة لإسرائيل" رغم حقيقة أن القدس الشرقية لا تزال أرضا فلسطينية محتلة، وأعلنت وزارة الخارجية في عهده أنها لن تعتبر المستوطنات في الضفة الغربية غير قانونية بموجب القانون الدولي.

غضب كبير

ويرى عدد من الناخبين العرب أن التصويت لهاريس كان سيكون تصويتا للإبادة الجماعية، في حين تمسك البعض بالتصويت لها كونها "أفضل السيئين" وقد عانوا من قرارهم، لأنها كانت جزءا من الإدارة التي مولت حرب إسرائيل. وقال ناخب عربي للجزيرة نت، إنه "اضطر للتصويت لها حيث لم يطاوعه ضميره على التصويت لترامب". بينما دعا آخرون لإعطائه فرصة، لأن ترامب 2024 -برأيهم- يختلف عنه في 2016.

غير أن عددا كبيرا من الناخبين المسلمين اعتبروا أن التصويت لمرشحي الأحزاب الأخرى مثل كرونيل ويست أو جيل ستاين، من شأنه أن يحل هذه العقدة بين بديلي هاريس وترامب، وأن اختيار المقاطعة أو التصويت لطرف ثالث هو وسيلة لتذكير الأحزاب الرئيسية بأنها لا تفعل ما يكفي لدعمها.

وكشف إعلان فوز ترامب وظفره بولاية ميشيغان عن حجم الغضب من الحرب في غزة ولبنان. وكرر عربها قول عبارة "لقد حذرناك" لهاريس التي خسرتها لصالح منافسها بأكثر من 2600 صوت، وسبق أن فاز فيها بايدن بأكثر من 17 ألف صوت عام 2020.

أما ستاين -التي ركزت على معارضة العدوان الإسرائيلي- فقد حققت قفزة من 207 أصوات في 2020 إلى أكثر من 7600 هذا العام.

تقول بهية صلاح الدين، الناخبة المسلمة بولاية فرجينيا، للجزيرة نت "وصلت إلى مكتبي ورأيت كل الناس مكفهرة الوجه، والنساء أعينهن حمراء من كثرة البكاء، وأخفيت سعادتي بفوز ترامب. هم يعتقدون أن خسارة هاريس كارثية على حياتهم ومستقبل أولادهم، في حين لم يكترثوا لحياة ومستقبل أطفال غزة".

وأضافت، "أعرف بعض الأصدقاء العرب ممن يشعرون بالذنب لأنهم صوتوا لترامب، لكن أقول لهم إذا لم تكن غزة خطهم الأحمر، فماذا سيكون؟".

مقالات مشابهة

  • اعتقال شخص ربط امه بسلاسل ومنع عنها الطعام 9 أيام في كركوك
  • عناق دبلوماسي أم شبح العقوبات.. العراق يتأرجح في المواقف تجاه ترامب
  • تعرّف على أهم 8 أحداث بارزة وقعت خلال الانتخابات الأمريكية 2024
  • لماذا عاقب المسلمون في أميركا الحزب الديمقراطي؟
  • هكذا تجرع 6 ملايين مسلم أميركي مرارة الاختيار في الانتخابات
  • باحث: ترامب هزم الحزب الديمقراطي بالكامل في الانتخابات الأمريكية.. فيديو
  • مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس تقر بالهزيمة أمام دونالد ترامب في سباق الرئاسة الأميركية
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. الحزب الديمقراطي بواشنطن يؤكد ثقته بفوز هاريس
  • الحزب الديمقراطي بواشنطن يؤكد ثقته بفوز هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • رئيس الحزب الديمقراطي بواشنطن: القضايا الداخلية تشكل همّ الناخب الأمريكي