مرتزقة يختطفون سائق سيارة بتعز ويقومون بتعذيبه امام الكاميرا لهذا السبب!
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
وبث ناشطون على وسائل التواصل مقطع فيديو لتعذيب مرتزقة من مجندي العدوان لما يسمى ألوية عسكرية الحدود في ميدي سائق سيارة من ابناء قريتهم بعد ان قاموا باختطافه لسبب بسيط هو قيامه بنصحهم عن الابتعاد من ارتكاب جرائم السرقة والتقطع وتزعم عصابات نهب ممتلكات المواطنين.
واكدوا ان المرتزقة أوقفوا السائق الذي يدعى عبدالباقي الرهاوي وانزلوه من على سيارته وربطوه على جذع شجره واوسعوه ضربا وقاموا باهانته امام سكان قرية ذيبرح بمديرية صبر الموادم الذين التزموا الصمت تحت تهديد السلاح من عصابة المرتزقة.
وندد ناشطون وحقوقيون بالحادثة والعبث والفوضى الامنية المستشرية في مناطق سيطرة مليشيا الاصلاح داخل المحافظة والتي وصلت الى حد تزعم عصابات اختطاف وتعذيب ونشر الجرائم والبوح بها دونما رقيب او حسيب.
كما طالبوا باستعادة الامن والاستقرار الذي فقدوه منذ سنوات مع انتشار تلك الجرائم والعصابات بلا رادع.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز .. لهذا السبب قد يتخلى ترامب عن مخطط غزة
#سواليف
نقلت صحيفة ” #نيويورك_تايمز ” عن #مستشارين للرئيس الأميركي دونالد #ترامب توقعهم باختفاء فكرة #ملكية قطاع غزة بعد أن اتضح للرئيس الأميركي أنها غير قابلة للتطبيق.
وقالت الصحيفة نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن اقتراح ترامب #السيطرة على غزة صدم حتى كبار أعضاء الإدارة الأميركية، وذكرت المصادر أن الإدارة لم تُجر التخطيط الأساسي لفحص جدوى هذا المقترح.
من جهته، قال السفير الأميركي السابق بإسرائيل دان شابيرو إن مقترح ترامب ليس جادا وطرحه قد يؤدي لمزيد من التطرف، وفق ما نقلت عنه “نيويورك تايمز”.
مقالات ذات صلة إغلاق طرق بسبب الغبار الشديد / أسماء 2025/02/06وأضاف شابيرو أن تداعيات اقتراح ترامب قد تعرّض إطلاق سراح مزيد من الرهائن في قطاع غزة للخطر، وفق تعبيره.
وكان ترامب أعلن أن الولايات المتحدة تخطط للسيطرة على غزة وإعادة #توطين_الفلسطينيين في أماكن أخرى.
كما قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أمس الأربعاء إن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) مستعدة لدراسة جميع الخيارات بشأن قطاع غزة.
وتابع “الرئيس مستعد للتفكير خارج الصندوق، والبحث عن طرق جديدة وفريدة وديناميكية لحل المشاكل التي بدت مستعصية، نحن مستعدون لدراسة جميع الخيارات”.
واستدعى مقترح ترامب انتقادات عربية ودولية كبيرة، وعلى رأسها الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية، إضافة إلى عدد من الدول، منها مصر والأردن والسعودية وتركيا والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا.