لم يتخيل إبراهيم صاحب الـ 32 عاما- والذي سرد لنا قصتة كاملة بناء على رغبته- أن تنقلب حياته رأسا على عقب بعد 5 سنوات من الزواج عن حب وأنجب طفلين، بحسب روايته فقد أستغل أهل زوجته الخلافات بينهما، وقررو معاقبته هو وابنه بطريقة بشعة.

 

التقيت "بوابة الوفد" مع إبراهيم ضحية الحرق ووجهه مشوه بالكامل كذلك طفله الصغير كان يبكي من شدة الألم ، وسرد لنا تفاصيل، قائلاً: "تزوجت منذ 5 سنوات عن حب لم تتغير تصرفات زوجتي كثيراً ثم رزقنا الله بطفلين"عز وسلمى"، وبعد ذلك بدأت المشاكل تزداد بسبب تدخل اصدقائها فى حياتنا، مردد "كانت بتطلب حاجات غالية جداً وانا على باب الله".


 


وأضاف؛ تكرار المشاكل مع زوجتي، جعلتها تغادر المنزل فقد اتصلت بوالدها أكد أنها لم تأتي لمنزله ولا يعرف عنها شيئا دب القلق فى قلبي وقررت أن أبحث عنها حتى اصالحها من أجل اطفالنا واستقرار الحياة الزوجية.


واستكمل: وجدت مفاجأة أنها ذهبت إلى 
منزل عمها "المتهم".. تواصلت معه من أجل حل الخلافات وطالبني بالحضور إلى بيته في أوسيم ووعدني بالصلح مع زوجتي،  ذهبت آلية لأخذ أطفالي عز وسلمى وأثناء استكمال الحديث أنهار ابراهيم من البكاء بمجرد استرجاع ذكريات يوم الواقعة توقفنا عن الحديث حتي هدأ تماماً.

واستكمل؛ أثناء توجهي إلى منزل (المتهم) عم  زوجتي وبمجرد وقوفي أمام مدخل العقار  فوجئت بأنه يلقي ماء النار عليّ، لم أعرف السبب وفي اللحظة نفسها كان طفلي يهرول نحوي يردد وحشتني يا ابويا" فتعرض لإصابات بالغة ".

وقال إبراهيم: لأ أريد سوي حق أبني فقولت له حدثنا عن إصابات (عز) فقال تسبب ماء النار في إتلاف عين ابني اليسرى، فضلا عن حروق كبيرة في وجهه وجسده.

واستكمل حديثة" صوت الصراخ جعل أهالي المنطقة يهرولون إلى ونقلوني لمستشفى قصر العيني وتبين أن إصابتي بالغة أنا وطفلي، حررت محضرا ضد عم زوجتي واتهمته بعمل بتشويهي بماء النار، والتسبب في عاهة مستديمة لطفلي وتشويه جسده".

 

وختم بالقول: كانت زوجتي تريد الطلاق كثيراً وكنت أحاول أن اتعايش مع شخصيتها التى وصفها "بالمفترية"، وأوضح الآن اكرهها بسبب فعلتها فقد دمرت حياة طفلنا بسبب تصرفاتها الطائشة كما اتهمها بالتحريض على تلك الجريمة مردد " التفكير الشيطاني دا من مراتي"، أريد حق أبني الطفل الذي سيعيش بدون عين يسري مدي الحياة بلا ذنب ارتكبه وحسبي الله ونعم الوكيل.


حبس المتهم

أمرت النيابة العامة في الجيزة جنوبي القاهرة بحبس موظف أمن في شركة خاصة، بعد ارتكابه جريمة مروعة بأن ألقى ماء النار على زوج ابنة شقيقه وطفلها، مما سبب لهما حروق بالغة.

بلاغ الواقعة

ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد إصابة شاب وإبنه بحروق، نتيجة إلقاء مادة حارقة عليهما في أوسيم.

انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتبين لرئيس مباحث أوسيم، أن عامل وإبنه أصيبا بحروق متفرقة بأنحاء جسدهما، نتيجة إلقاء ماء النار عليهما، بسبب خلافات عائلية.

وألقى رجال المباحث القبض على المتهم، وتم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، وتحرر محضر بالواقعة، لتتولى النيابة التحقيق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ضحية الحرق خلافات بينهما مدخل العقار ماء النار

إقرأ أيضاً:

محمد احمد فؤاد امين الخبير العقاري يحتفل بعيد زواجه التاسع وبتلك المناسبة يكتب لزوجته

في عالم يتغير بسرعة، تبقى بعض الأشياء ثابتة كالجبال. من بين هذه الأشياء، الحب الذي يجمعني بشريكة حياتي،  سهير بو علي الحب الذي لا يزال ينمو ويزدهر مع مرور كل عام. في هذا اليوم، نحتفل بعيد زواجنا التاسع، وهو احتفال بالمسيرة التي قطعناها معًا، والأحلام التي حققناها جنبًا إلى جنب.
منذ اليوم الأول، كانت رحلتنا مليئة بالتحديات والانتصارات. تعلمنا كيف نتغلب على العقبات بالصبر والتفاهم، وكيف نحتفل بكل لحظة جميلة بالامتنان والفرح. تسع سنوات من الزواج علمتنا أن القوة الحقيقية تكمن في الوحدة والتعاون.

لقد كانت القيم العائلية دائمًا في صميم علاقتنا. نحن نؤمن بأن الأسرة هي الأساس الذي نبني عليه حياتنا، وهي المصدر الذي نستمد منه الدعم والحب. في كل عام، نجد أنفسنا أكثر تقاربًا وتفاهمًا، وهذا ما يجعل علاقتنا أقوى.من الأمور التي تثري علاقتنا هي اهتماماتنا المشتركة، خاصة في مجال العقارات و هذه الشغف المشترك يفتح أمامنا آفاقًا جديدة ويمنحنا فرصًا للتعلم والنمو معًا وكما تقول الحكمة وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة استطيع ان اقول ان 80% من أسباب نجاحي يرجع لزوجتي سهير بو علي ولأن رقم تسعة هو رقمي المفضل سيكون الاحتفال بعيد زواجنا التاسع مختلف  ولذلك في تلك المناسبة اضيف الي مملكتها عقارين جديدين واحد بمصر بكمبوند جاردن سيتي ٣ والآخر في طبرقة بتونس لتكون ملكة  فيهم ليكون العيد التاسع عيد مختلف 


بينما نحتفل بعيد زواجنا التاسع، نتطلع إلى المستقبل بأمل وتفاؤل. نحن نعلم أن الطريق أمامنا مليء بالمغامرات والفرص، ونحن مستعدون لمواجهتها معًا، يدًا بيد. ها هي تسع سنوات قد مرت، ونحن نتطلع إلى العديد من السنوات السعيدة التي لا تزال أمامنا “شريكة الحياة والنجاح كيف ساهمت زوجتي في رحلتي
وراء كل قصة نجاح، هناك دعم لا يتزعزع وتضحيات لا تُحصى. بالنسبة لي، كانت زوجتي هي القوة الخفية التي ساهمت في تحقيق أحلامي وطموحاتي في عالم العقارات المتقلب.
في أوقات الشدة والتحديات، كانت زوجتي هي الملاذ الآمن الذي أعود إليه. بصبرها وتفهمها، منحتني القوة لأواجه العقبات وأتجاوزها. لقد كانت السند الذي يحتاجه كل رجل في رحلة النجاح.
لطالما كانت زوجتي مصدر إلهامي في البحث عن الابتكار والتميز. من خلال نظرتها الثاقبة واهتمامها بالتكنولوجيا، شجعتني على استكشاف آفاق جديدة وتبني الحلول الذكية في مشاريعي وعمل مشروعي الجديد لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المجال العقاري 
أدركت من خلال زوجتي أهمية التوازن بين العمل والحياة الشخصية. لقد علمتني كيف أقدر اللحظات الصغيرة وأعطي الأولوية للعائلة، مما أثرى حياتي الشخصية والمهنية على حد سوء  زوجتي ليست مجرد شريكة حياتي، بل هي شريكة نجاحي. إنها البطلة غير المعلنة في قصتي، وأنا ممتن لكل ما فعلته وتفعله من أجلي. في كل خطوة أخطوها نحو الأمام، أعلم أنها بجانبي، تدعمني وتلهمني لأكون الأفضل.

مقالات مشابهة

  • الإعلام العبري يكشف حقيقة الخلافات الإسرائيلية حول صفقة مع غزة
  • بسبب مصروف المنزل .. مقتل ربو منزل على يد زوجها بمصر
  • محمد احمد فؤاد امين الخبير العقاري يحتفل بعيد زواجه التاسع وبتلك المناسبة يكتب لزوجته
  • «اليد والطائرة في عش الزوجية».. مشاهد من زفاف ثنائي الأهلي بحضور نجوم القطبين
  • القبض على سائق توك توك طعن شقيقه وقتل زوجته في المطرية
  • دفاع ضحية موقع الدراك ويب: الأوراق غير كافية في الفصل واطالب بإضافة صور ضوئية| فيديو
  • إخماد حريق داخل شقة سكنية فى أوسيم دون إصابات
  • وصول أسرة ضحية طفل شبرا الخيمة لحضور أولى جلسات محاكمة المتهمين
  • بسبب حرارة الجو.. إصابة 22 سودانيا بالإجهاد الحراري في أسوان
  • جريمة في عش الزوجية.. تطورات جديدة ضد قاتل زوجته بمدينة نصر