واشنطن «د.ب.أ»: تصدر فيلم «ذا إيكوالايزر 3» إيرادات دور السينما في أمريكا الشمالية مطلع الأسبوع الجاري، مسجلا 5ر34 مليون دولار خلال إجازة نهاية الأسبوع، وفقا لتقديرات صناعة السينما في هوليوود.

وتفوّق الجزء الثالث من فيلم الحركة والإثارة، الذي يقوم ببطولته الممثل الأمريكي دينزل واشنطن ومن إخراج أنطوان فوكوا، على فيلم «باربي» الذي حل ثانيا مسجلا إيرادات بلغت 6ر10 مليون دولار في الأسبوع السابع من عرضه في دور السينما.

وجمع «باربي» في إنجاز رائع، أكثر من 5ر609 مليون دولار محليا ومليار و381 مليون دولار في جميع أنحاء العالم، متجاوزا بذلك فيلم «ذا سوبر ماريو بروس» ليصبح الفيلم الأعلى تحقيقا للإيرادات هذا العام على مستوى العالم.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

أسعار النفط تنخفض.. وخام برنت لشهر ديسمبر فوق 77 دولارًا

مقالات مشابهة الطاقة الشمسية في أستراليا قد تكون مخترقة.. ما علاقة إسرائيل وحزب الله؟

‏ساعة واحدة مضت

نورث فولت السويدية تقترب من الإفلاس.. ديون وسوء إدارة وحالة وفاة

‏3 ساعات مضت

قطاع النفط الأميركي يئنّ تحت ضغط صدمات الشرق الأوسط وسياسات بايدن

‏4 ساعات مضت

مخزونات الغاز في أوكرانيا تتجاوز 12 مليار متر مكعب أوائل أكتوبر 2024

‏6 ساعات مضت

مشروعات الغاز المسال في آسيا تجذب شركة مدعومة من أدنوك

‏7 ساعات مضت

طاقة المد والجزر في إسكتلندا تحظى بدعم أقوى توربين عالميًا

‏8 ساعات مضت

انخفضت أسعار النفط هامشيًا خلال تعاملات اليوم الجمعة 4 أكتوبر/تشرين الأول (2024) للمرة الأولى في 4 جلسات وسط مخاوف من تراجع الطلب.

وتتجه أسواق النفط لتحقيق مكاسب أسبوعية قوية، مع تقييم المستثمرين لاحتمال نشوب صراع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط يعطل تدفقات الخام في ظل وفرة الإمدادات في السوق العالمية.

تلقت أسعار الخام دعمًا خلال الأسبوع الجاري من المخاوف من احتمال تعطل تدفقات النفط الخام مع اتساع نطاق الحرب في الشرق الأوسط، على المخاوف من تراجع الطلب عالميًا.

وكانت أسعار النفط قد أنهت تعاملاتها، أمس الخميس 3 أكتوبر/تشرين الأول، على ارتفاع بنسبة 5% لتواصل حصد المكاسب للجلسة الثالثة على التوالي، وسط مخاوف من انقطاع الإمدادات.

أسعار النفط اليوم

بحلول الساعة 06:17 صباحًا بتوقيت غرينتش (09:17 بتوقيت مكة المكرمة)، تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت القياسي، تسليم ديسمبر/كانون الأول 2024، بنسبة 0.18%، لتصل إلى 77.48 دولارًا للبرميل.

في الوقت نفسه، انخفضت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي، تسليم نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بنسبة 0.2%، لتصل إلى 73.56 دولارًا للبرميل، بحسب الأرقام التي تتابعها لحظيًا منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وأنهى الخامان القياسيان (برنت وغرب تكساس الوسيط) تعاملات الجلسة السابقة على ارتفاع بنسبة 5% و5.1% على التوالي.

ويتجه أسعار النفط الخام إلى تحقيق مكاسب أسبوعية بنحو 8%، في محاولة لتعويض الخسائر التي لحقت بها في الأسبوع الماضي والتي وصلت إلى 7%.

حقل الشرارة في ليبيا – الصورة من رويترزتحليل أسعار النفط

قال المحلل الإستراتيجي للسوق في آي جي، يب جون رونغ: إن الرهانات الهبوطية على أسعار النفط وجدت بعض المجال للتراجع هذا الأسبوع وسط مخاوف متزايدة بشأن اضطرابات محتملة في الإمدادات في الشرق الأوسط، إلى جانب التفاؤل بأن جهود التحفيز الاقتصادي الأخيرة في الصين قد تؤدي إلى بعض الارتفاع في الطلب.

وأضاف يب: “السؤال الآن هو ما إذا كان سيكون هناك انقطاع فعلي في إمدادات الخام، وهذا من شأنه أن يبقي أسعار النفط الخام في حالة انتظار خلال عطلة نهاية الأسبوع”، حسبما ذكرت رويترز.

قال الرئيس جو بايدن يوم الخميس إن الولايات المتحدة تناقش ما إذا كانت ستدعم الضربات الإسرائيلية على منشآت النفط الإيرانية ردًا على هجوم طهران الصاروخي على إسرائيل، بينما ضرب الجيش الإسرائيلي بيروت بضربات جوية جديدة في معركتها ضد حزب الله.

وساهمت تعليقات بايدن في ارتفاع أسعار النفط بنسبة 5% أمس الخميس، إذ تدرس إسرائيل خياراتها بعد أن شنت عدوتها اللدودة إيران أكبر هجوم لها على الإطلاق يوم الثلاثاء.

إمدادات النفط

قال محللو إيه إن زد في مذكرة: “مخاطر العرض عادت إلى التركيز مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، لكننا نتوقع أن يكون التأثير محدودا”.

وأضاف المحللون أنه في حين أن المنطقة تمثل أكثر من ثلث إمدادات النفط العالمية، فإن الهجوم المباشر على منشآت النفط الإيرانية يبدو الرد الأقل احتمالا بين خيارات إسرائيل.

وأشار إلى أن مثل هذه الخطوة من شأنها أن تزعج شركاء إسرائيل الدوليين في حين أن انقطاع عائدات النفط الإيرانية من المرجح أن يترك لها القليل لتخسره، مما قد يثير رد فعل أكثر شراسة.

كما تضاءلت المخاوف بشأن إمدادات النفط التي أدت إلى ارتفاع أسعار النفط في وقت سابق من الأسبوع بسبب الطاقة الإنتاجية الفائضة لمنظمة أوبك وحقيقة أن إمدادات النفط الخام العالمية لم تتعطل بعد بسبب الاضطرابات في الشرق الأوسط.

وأعلنت حكومة شرق ليبيا والمؤسسة الوطنية للنفط ومقرها طرابلس أمس الخميس إعادة فتح جميع حقول النفط ومواني التصدير بعد حل الخلاف حول قيادة المصرف المركزي، مما أنهى أزمة أدت إلى انخفاض كبير في إنتاج النفط.

وإيران وليبيا عضوان في منظمة أوبك، وأنتجت إيران، التي تعمل بموجب عقوبات أميركية، نحو 4 ملايين برميل يوميا من الوقود في 2023، بينما أنتجت ليبيا نحو 1.3 مليون برميل يوميا العام الماضي، وفقا لبيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • المستشارة هايدي الفضالي لـ«الأسبوع»: النفقات تصل إلى 20 ألف جنيه في المحاكم بسبب زيادة مستوى المعيشة
  • مارك يتفوق على بيزوس.. أصبح ثاني أغنى شخص في العالم
  • "يقترب من مليون".. تعرف على إيرادات فيلم "عاشق" أمس
  • بسبب تعافي الدولار.. الذهب يتوقف عن الارتفاع مسجلا 2660 دولارا للأونصة
  • أمين عام الـ"كاف" يواجه تحقيقاً في سويسرا بتهم فساد
  • أسعار النفط تنخفض.. وخام برنت لشهر ديسمبر فوق 77 دولارًا
  • الدولار يتجه لتسجيل أكبر مكسب أسبوعي منذ أبريل
  • بنسبة 1.24%.. ارتفاع المؤشر الرئيسي للبورصة بختام تعاملات جلسة نهاية الأسبوع
  • خبيرة سياحية: إيرادات الرحلات العلاجية ستتخطى 49 مليار دولار
  • 17 مليون جنيه إيرادات فيلم عاشق في دور العرض خلال 3 أسابيع